ارتفاع مبيعات التجزئة بنيوزيلندا في الربع الأخير من 2020

ارتفاع مبيعات التجزئة بنيوزيلندا في الربع الأخير من 2020
TT

ارتفاع مبيعات التجزئة بنيوزيلندا في الربع الأخير من 2020

ارتفاع مبيعات التجزئة بنيوزيلندا في الربع الأخير من 2020

أظهرت بيانات مكتب الإحصاء النيوزيلندي الصادرة، اليوم (الثلاثاء)، ارتفاع مبيعات التجزئة في نيوزيلندا خلال الربع الأخير من العام الماضي بنسبة 8. 4% سنويا بعد ارتفاعها بنسبة 3. 8% سنويا خلال الربع الثالث.
وزادت القيمة الإجمالية لمبيعات التجزئة في نيوزيلندا خلال الربع الأخير من العام الماضي بنسبة 9. 4% سنويا إلى 3. 1 مليار دولار نيوزيلندي (950 مليون دولار أميركي).
وأشارت بيانات مكتب الإحصاء إلى أن 11 من بين 15 قطاعا في الاقتصاد النيوزيلندي سجلت زيادة في مبيعات التجزئة خلال الربع الأخير من العام الماضي مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
في الوقت نفسه سجلت مبيعات التجزئة خلال الربع الأخير من العام الماضي تراجعا بنسبة 7. 2% مقارنة بالربع الثالث من العام والذي شهد نموا ربع سنوي لمبيعات التجزئة بنسبة 28%.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.