منتخب كرة الطاولة السعودي يتأهل إلى بطولة العالم

احتل المرتبة الـ 11 على مستوى آسيا

لاعبو المنتخب السعودي لكرة الطاولة يحتفلون بالتأهل (الشرق الأوسط)
لاعبو المنتخب السعودي لكرة الطاولة يحتفلون بالتأهل (الشرق الأوسط)
TT

منتخب كرة الطاولة السعودي يتأهل إلى بطولة العالم

لاعبو المنتخب السعودي لكرة الطاولة يحتفلون بالتأهل (الشرق الأوسط)
لاعبو المنتخب السعودي لكرة الطاولة يحتفلون بالتأهل (الشرق الأوسط)

تأهل المنتخب السعودي لكرة الطاولة إلى بطولة العالم (كوريا 2020)، بعد أن حقق المركز 11 على مستوى منتخبات آسيا ولأول مرة في تاريخ الطاولة السعودية، كما أنه جاء أولاً على مستوى المنتخبات العربية والخليجية في آسيا.
وأوقعت القرعة المنتخب السعودي في المجموعة السابعة إلى جانب منتخب مكاو ومنتخب الفلبين. ولعب المنتخب السعودي 5 مباريات متتالية لم يخسر سوى مباراته أمام المنتخب الهندي، وكسب أولى مبارياته مع منتخب الفلبين بنتيجة 3 - 2، وكسب ثاني مبارياته مع منتخب مكاو بنتيجة 3 - ،0 وتصدر مجموعته في دور المجموعات، وخسر المنتخب السعودي من منتخب الهند بنتيجة 3 - 1 وكسب المنتخب السعودي منتخب أوزبكستان بنتيجة 3 - 2، واستطاع المنتخب السعودي التغلب على المنتخب البحريني بنتيجة 3 - 1.
وشارك في التصفيات أكثر من 140 لاعباً ولاعبة يمثلون 32 دولة (السعودية - الإمارات - البحرين - الكويت - الأردن - الصين - كوريا - الصين تايبيه - اليابان - هونغ كونغ - سنغافورة - كوريا الشعبية - الهند - إيران - تايلاند - ماليزيا - كازاخستان - إندونيسيا - مكاو - أوزبكستان - قيرغيزستان - سريلانكا - تركمانستان - منغوليا - بنغلاديش - لبنان - نيبال - أفغانستان - العراق - الفلبين - فلسطين - المالديف).
وضمت البعثة اللاعبين عبد العزيز العباد وعلي الخضراوي وعبد العزيز بو شليبي ومحمد الشريف. ويشرف على المنتخب فنياً المدرب يوسف سيد والمشرف العام على المنتخبات عبد العزيز الطاهر وإعلامياً متعب الجوهر.
ومن جهة أخرى، أكد المشرف العام على المنتخبات السعودية لكرة الطاولة عبد العزيز الطاهر، أن «ما تحقق اليوم أتى بفضل الله ثم جهود اللاعبين والجهازين الفني والإداري، وقد تم الاستعداد لهذه المشاركة بمعسكر خارجي بالصين».
وقال رئيس الاتحاد السعودي لكرة الطاولة عبد العزيز السعيد، إن تأهل المنتخب السعودي لكرة الطاولة إلى بطولة العالم (كوريا 2020) وتحقيق الترتيب 11 على مستوى منتخبات آسيا ولأول مرة في تاريخ الطاولة السعودية «جاء بفضل الله ومن عمل متواصل من القائمين على لجنة المنتخبات والقائمين على احتراف اللاعبين والتطوير، وهذه من إحدى خطط الاتحاد التي نسير عليها للوصول إلى المحافل الدولية والأولمبية، كما يسرني بهذه المناسبة أن أتقدم بكل الشكر للأمير عبد العزيز الفيصل رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية على دعمه اللامحدود لجميع الألعاب الرياضية بشكل عام، ولكرة الطاولة بشكل خاص».


مقالات ذات صلة

وسطاء يعرضون كانسيلو على أندية أخرى... وراتبه عقبة رئيسية

رياضة سعودية جواو كانسيلو قد يرحل عن صفوف الفريق بسبب القائمة (نادي الهلال)

وسطاء يعرضون كانسيلو على أندية أخرى... وراتبه عقبة رئيسية

قد يختار جواو كانسيلو مغادرة نادي الهلال في سوق الانتقالات الشتوية المقبلة بسبب الحد الأقصى لعدد اللاعبين الأجانب وفقاً لمصادر الصحافي الإيطالي فابريزيو رومانو.

نواف العقيّل (الرياض )
رياضة سعودية خيسوس فضل رحيل ويسلي بعد عودة ساديو ماني من مشاركته الدولية (نادي النصر)

بعد موافقة مورينيو... بنفيكا يتقدم في مفاوضات ضم «ويسلي»

أحرز نادي بنفيكا البرتغالي تقدماً في المفاوضات مع نادي النصر السعودي المتعلقة بشراء اللاعب البرازيلي الشاب ويسلي البالغ من العمر 20 عاماً.

نواف العقيّل (الرياض )
رياضة سعودية النصر يسير بخطي ثابتة في دوري أبطال آسيا 2 (رويترز)

قرعة أبطال آسيا 2: النصر يواجه أركاداغ التركماني في دور الـ16

أسفرت قرعة دور الستة عشر لبطولة دوري أبطال آسيا 2 عن مواجهة مرتقبة بين النصر السعودي ونظيره فريق أركاداغ التركمانستاني

«الشرق الأوسط» (الرياض )
رياضة سعودية سلطان مندش (نادي التعاون)

الهلال يعود لمفاوضات مندش … ويلوح بورقة القحطاني

كشفت مصادر خاصة لـ «الشرق الأوسط» عن تقديم إدارة نادي الهلال عرض رسمي لنظيرتها في نادي التعاون لانتقال اللاعب سلطان مندش.

حامد القرني (تبوك )
رياضة سعودية عبد العزيز الفواز لاعب فريق الفتح (نادي الفتح)

الفواز لـ«الشرق الأوسط»: سعيد بثقة غوميز... وخلال التوقف تعاهدنا على الانتصارات

عبّر عبد العزيز الفواز لاعب فريق الفتح الأول لكرة القدم والمنتخب السعودي للناشئين عن سعادته بنيل ثقة مدرب فريقه البرتغالي جوزيه غوميز.

علي القطان (الدمام )

انطلاقة عربية واثقة في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب

صورة من حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية بالمغرب 21 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)
صورة من حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية بالمغرب 21 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)
TT

انطلاقة عربية واثقة في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب

صورة من حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية بالمغرب 21 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)
صورة من حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية بالمغرب 21 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)

نجحت المنتخبات العربية في اجتياز اختبار البداية خلال مباريات الجولة الأولى من دور المجموعات في بطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حالياً في المغرب، مؤكدة منذ الظهور الأول أنها تدخل المنافسة بعقلية واضحة وطموح يتجاوز حسابات العبور إلى أدوار متقدمة.

وجاءت هذه الانطلاقة مدعومة بأداء منضبط، وحسم في اللحظات المفصلية، وهما عنصران غالباً ما يصنعان الفارق في البطولات القارية.

أسود الأطلس

في المباراة الافتتاحية للبطولة وأولى مباريات المجموعة، تجاوز المنتخب المغربي نظيره منتخب جزر القمر بنتيجة هدفين دون مقابل، في لقاء اتسم بالصبر التكتيكي، قبل أن يحسمه أصحاب الأرض في الشوط الثاني.

وبعد شوط أول طغى عليه الحذر والتنظيم الدفاعي للمنافس، انتظر «أسود الأطلس» حتى الدقيقة 55 لافتتاح التسجيل عبر إبراهيم دياز، الذي أنهى هجمة منظمة بلمسة فنية عكست الفارق في الجودة.

المنتخب المغربي (أسوشيتد برس)

ومع تقدُّم الدقائق وازدياد المساحات، عزَّز المغرب تفوقه بهدف ثانٍ حمل توقيع أيوب الكعبي في الدقيقة 74، بعدما ترجم سيطرة المنتخب إلى هدف من مقصّية أكَّد به أفضلية الأرض والجمهور.

الفوز جاء هادئاً ومدروساً، ومنح المنتخب المغربي انطلاقة تعكس نضجاً في التعامل مع ضغط الافتتاح ومتطلبات البطولة الطويلة.

الفراعنة

وفي أول ظهور لها ضمن المجموعة، حققت مصر فوزاً ثميناً على منتخب زيمبابوي بنتيجة 2 – 1، في مباراة عكست طبيعة اللقاءات الافتتاحية من حيث الندية والتعقيد. وبعد شوط أول متوازن، نجح المنتخب المصري في كسر التعادل عند الدقيقة 64 عبر عمر مرموش، الذي استثمر إحدى الفرص ليمنح «الفراعنة» التقدُّم.

المنتخب المصري (أسوشيتد برس)

ورغم محاولات زيمبابوي العودة في اللقاء، فإن المنتخب المصري حافظ على توازنه حتى جاءت الدقيقة 91، حيث حسم محمد صلاح المواجهة بهدف ثانٍ وضع به بصمته المعتادة في اللحظات الحاسمة، مؤكداً أن الخبرة والهدوء يبقيان سلاح مصر الأبرز في البطولات القارية.

نسور قرطاج

أما تونس، فقد قدّمت واحدة من أقوى البدايات العربية، بعدما تفوقت على منتخب أوغندا بنتيجة 3 – 1 في أولى مباريات المجموعة. وافتتح «نسور قرطاج» التسجيل مبكراً عند الدقيقة 10، عبر إلياس السخيري، في هدف منح المنتخب أفضلية نفسية وسهّل مهمته في السيطرة على مجريات اللقاء.

المنتخب التونسي (رويترز)

وتواصل التفوق التونسي مع تألق لافت لإلياس العاشوري، الذي سجل هدفين متتاليين في الدقيقتين 40 و64، مؤكداً الفاعلية الهجومية والقدرة على تنويع الحلول. ورغم تلقي هدف، فإن الصورة العامة عكست منتخباً يعرف كيف يبدأ البطولات بقوة، ويملك شخصية واضحة داخل الملعب.

ثعالب الصحراء

أكد منتخب الجزائر تفوقه في أولى مبارياته ضمن دور المجموعات، بعدما تغلّب على منتخب السودان بنتيجة 3 – 0، في لقاء جمع بين الحسم والواقعية، وبرز فيه القائد رياض محرز كأحد أبرز مفاتيح اللعب.

وجاءت بداية المباراة سريعة؛ إذ لم ينتظر المنتخب الجزائري سوى الدقيقة الثانية لافتتاح التسجيل عبر محرز، مستثمراً تركيزاً عالياً مع صافرة البداية.

ورغم الهدف المبكر، أظهر السودان تنظيماً جيداً وقدرة على استيعاب الضغط، ونجح في مجاراة الإيقاع خلال فترات من اللقاء، قبل أن تتأثر مجريات المباراة بحالة طرد اللاعب السوداني صلاح عادل، التي فرضت واقعاً جديداً على المواجهة.

منتخب الجزائر (أسوشيتد برس)

ومع بداية الشوط الثاني، واصل المنتخب الجزائري ضغطه، ليعود محرز ويُعزّز التقدم بهدف ثانٍ في الدقيقة 61، مؤكّداً حضوره القيادي وتأثيره في المواعيد الكبرى. ورغم النقص العددي، واصل المنتخب السوداني اللعب بروح تنافسية عالية، محافظاً على انضباطه ومحاولاً الحد من المساحات.

وفي الدقيقة 85، تُوّج التفوق الجزائري بهدف ثالث حمل توقيع إبراهيم مازة، الذي استثمر إحدى الهجمات ليضع بصمته ويختتم ثلاثية ثعالب الصحراء، في هدف عكس عمق الخيارات وتنوع الحلول داخل المنتخب الجزائري.

صقور الجديان

في المقابل، ورغم النقص العددي، أظهر المنتخب السوداني روحاً تنافسية عالية، وأكد أن الفارق في النتيجة لا يعكس بالضرورة الفارق في الأداء أو الالتزام داخل الملعب.

منتخب السودان (أسوشيتد برس)

ورغم أفضلية النتيجة للجزائر، فإن الأداء السوداني ترك انطباعاً إيجابياً، وأكد أن المباراة الافتتاحية للمجموعة لم تكن من طرف واحد، بل حملت مؤشرات على منتخب قادر على إزعاج منافسيه إذا واصل اللعب بالروح نفسها في الجولات المقبلة.

ومع هذه الانطلاقة الإيجابية، يفرض الحضور العربي نفسه كأحد أبرز ملامح النسخة المغربية من كأس الأمم الأفريقية، في ظل نتائج مشجعة وأداء يعكس ارتفاع سقف الطموحات، ما يمنح البطولة زخماً إضافياً ويؤكد أن المنافسة هذا العام ستكون أكثر تقارباً وثراءً.


بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
TT

بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)

قال إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، إن كول بالمر وويسلي فوفانا سيكونان متاحين للمشاركة مع الفريق عندما يستضيف إيفرتون، السبت، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لكن ليام ديلاب سيغيب لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع بسبب إصابة في الكتف.

ويسعى تشيلسي، الذي يبحث عن فوزه الأول في الدوري منذ مباراته خارج ملعبه أمام بيرنلي، للتعافي من خسارته، منتصف الأسبوع، في دوري أبطال أوروبا أمام أتلانتا، إذ اضطر قلب الدفاع فوفانا إلى الخروج بسبب إصابة في العين.

واستُبعد لاعب خط الوسط الهجومي بالمر، الذي عاد مؤخراً من غياب دام لستة أسابيع بسبب مشكلات في الفخذ وكسر في إصبع القدم، من رحلة أتلانتا كجزء من عملية التعافي.

وقال ماريسكا الجمعة: «(بالمر) بخير. حالته أفضل. وهو متاح حالياً... أنهى أمس الجلسة التدريبية بشعور متباين، لكن بشكل عام هو على ما يرام. ويسلي بخير. أنهى الحصة التدريبية أمس».

وقال ماريسكا إن المهاجم ديلاب، الذي أصيب في كتفه خلال التعادل السلبي أمام بورنموث، يوم السبت الماضي، يحتاج إلى مزيد من الوقت للتعافي.

وأضاف: «قد يستغرق الأمر أسبوعين أو ثلاثة أو أربعة أسابيع. لا نعرف بالضبط عدد الأيام التي يحتاجها».

ويكافح تشيلسي، الذي لم يحقق أي فوز في آخر أربع مباريات، لاستعادة مستواه السابق هذا الموسم، حين فاز في تسع من أصل 11 مباراة في جميع المسابقات بين أواخر سبتمبر (أيلول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، بما في ذلك الفوز 3-صفر على برشلونة.


لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.