إنقاذ 370 مهاجراً في مياه المتوسّط ونقلهم إلى مالطاhttps://aawsat.com/home/article/1754871/%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-370-%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D9%91%D8%B7-%D9%88%D9%86%D9%82%D9%84%D9%87%D9%85-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7
إنقاذ 370 مهاجراً في مياه المتوسّط ونقلهم إلى مالطا
من عملية إنقاذ سابقة في مالطا (أرشيف - رويترز)
فاليتا:«الشرق الأوسط»
TT
فاليتا:«الشرق الأوسط»
TT
إنقاذ 370 مهاجراً في مياه المتوسّط ونقلهم إلى مالطا
من عملية إنقاذ سابقة في مالطا (أرشيف - رويترز)
أعلنت القوات العسكرية في مالطا اليوم (الأربعاء) أنّها أنقذت 370 مهاجراً عير شرعي خلال عمليات نفذتها في مياه البحر الأبيض المتوسط إلى جنوب الجزيرة.
ونفذت سفينة عسكرية العملية الأولى ليل الثلاثاء الأربعاء فأغاثت 63 شخصاً كانوا على متن زورق مطاطي بدأت المياه تتسرب إليه ويواجه خطر الغرق. وأشار الجيش إلى أنّ الزورق كان في منطقة الإغاثة والبحث التابعة لمالطا.
وأُجريت ثلاث عمليات أخرى اليوم أدت إلى إنقاذ 61 و147 و99 مهاجراً على التوالي، بينهم العديد من النساء والأطفال، كما أوضح الجيش المالطي. ونُقل جميع الأشخاص الذين تمت إغاثتهم إلى مالطا حيث تجري عمليات تحديد هوياتهم.
وطالبت مالطا البالغ عدد سكانها 450 ألف نسمة بمساعدة الاتحاد الأوروبي، بعدما باتت تتولى دورا في إغاثة اللاجئين مع حزم الحكومة الشعبوية في إيطاليا حيالهم وشبه غياب لسفن الإغاثة قبالة سواحل ليبيا.
ووصل أكثر من 800 مهاجر إلى مالطا من بداية العام، بالمقارنة مع 1425 وصلوا إلى إيطاليا البالغ عدد سكانها 130 ضعفا عدد سكان الجزيرة.
أكد الرئيس المنتخب دونالد ترمب أنه يعتزم إعلان حالة طوارئ وطنية بشأن أمن الحدود واستخدام الجيش الأميركي لتنفيذ عمليات ترحيل جماعية للمهاجرين غير الشرعيين.
أظهرت أرقام جديدة أن 11700 يهودي أميركي قدموا طلبات من أجل الهجرة إلى إسرائيل بعد بداية الحرب في قطاع غزة يوم السابع من أكتوبر العام الماضي.
كفاح زبون (رام الله)
ميركل تعرب عن حزنها لعودة ترمب إلى الرئاسة الأميركيةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/5084318-%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%84-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D8%B9%D9%86-%D8%AD%D8%B2%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال اجتماع ثنائي مع المستشارة الألمانية آنذاك أنجيلا ميركل على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في واتفورد ببريطانيا... 4 ديسمبر 2019 (رويترز)
برلين:«الشرق الأوسط»
TT
برلين:«الشرق الأوسط»
TT
ميركل تعرب عن حزنها لعودة ترمب إلى الرئاسة الأميركية
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال اجتماع ثنائي مع المستشارة الألمانية آنذاك أنجيلا ميركل على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في واتفورد ببريطانيا... 4 ديسمبر 2019 (رويترز)
أعربت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل عن «حزنها» لعودة دونالد ترمب إلى السلطة وتذكرت أن كل اجتماع معه كان بمثابة «منافسة: أنت أو أنا».
وفي مقابلة مع مجلة «دير شبيغل» الألمانية الأسبوعية، نشرتها اليوم الجمعة، قالت ميركل إن ترمب «تحد للعالم، خاصة للتعددية».
وقالت: «في الحقيقة، الذي ينتظرنا الآن ليس سهلا»، لأن «أقوى اقتصاد في العالم يقف خلف هذا الرئيس»، حيث إن الدولار عملة مهيمنة، وفق ما نقلته وكالة «أسوشييتد برس».
وعملت ميركل مع أربعة رؤساء أميركيين عندما كانت تشغل منصب مستشار ألمانيا. وكانت في السلطة طوال ولاية ترمب الأولى، والتي كانت بسهولة أكثر فترة متوترة للعلاقات الألمانية الأمريكية خلال 16 عاما، قضتها في المنصب، والتي انتهت أواخر 2021.
وتذكرت ميركل لحظة «غريبة» عندما التقت ترمب للمرة الأولى، في البيت الأبيض خلال شهر مارس (آذار) 2017، وردد المصورون: «مصافحة»، وسألت ميركل ترمب بهدوء: «هل تريد أن نتصافح؟» ولكنه لم يرد وكان ينظر إلى الأمام وهو مشبك اليدين.
ونقلت المجلة عن ميركل القول: «حاولت إقناعه بالمصافحة بناء على طلب من المصورين لأنني اعتقدت أنه ربما لم يلحظ أنهم يريدون التقاط مثل تلك الصورة... بالطبع، رفضه كان محسوبا».
ولكن الاثنان تصافحا في لقاءات أخرى خلال الزيارة.
ولدى سؤالها ما الذي يجب أن يعرفه أي مستشار ألماني بشأن التعامل مع ترمب، قالت ميركل إنه كان فضوليا للغاية وأراد معرفة التفاصيل، «ولكن فقط لقراءتها وإيجاد الحجج التي تقويه وتضعف الآخرين».
وأضافت: «كلما كان هناك أشخاص في الغرفة، زاد دافعه في أن يكون الفائز... لا يمكنك الدردشة معه. كان كل اجتماع بمثابة منافسة: أنت أو أنا».
وقالت ميركل إنها «حزينة» لفوز ترمب على كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية التي أجريت في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني). وقالت: «لقد كانت خيبة أمل لي بالفعل لعدم فوز هيلاري كلينتون في 2016. كنت سأفضل نتيجة مختلفة».