«لاندمارك العربية» تطلق حملة «سوبر كيدز» في السعودية

«لاندمارك العربية» تطلق حملة «سوبر كيدز» في السعودية
TT

«لاندمارك العربية» تطلق حملة «سوبر كيدز» في السعودية

«لاندمارك العربية» تطلق حملة «سوبر كيدز» في السعودية

- أطلقت «لاندمارك العربية»، المجموعة الرائدة في قطاعي تجارة التجزئة والضيافة في المنطقة، حملة وطنية على مستوى السعودية، تحت عنوان «سوبر كيدز». وتهدف الحملة إلى تشجيع الصغار على تناول الطعام الصحي، وتبني أنماط حياة فاعلة ونشيطة، من خلال مسابقة إبداعية تجرى طوال شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، احتفالاً بشهر التوعية بمرض السكري.
وتعتبر «سوبر كيدز» جزءاً من مبادرة «حارب السكري» للمسؤولية الاجتماعية المؤسسية التي تتبناها المجموعة حول العالم، بهدف نشر الوعي حول مرض السكري. وتقوم المبادرة بتوعية الناس حول إمكانية إدارة السكري عبر اتخاذ ثلاث خطوات بسيطة، هي الخضوع للفحوصات، وتناول الأطعمة الصحية، واتباع أنماط حياة نشيطة. وتقام مبادرة «حارب السكري» للعام العاشر على التوالي؛ حيث تهدف المجموعة إلى إيصال رسالة تبني الحياة الصحية إلى جمهور أكبر.
وتعمل مبادرة «سوبر كيدز» على تشجيع الأكل الصحي وأساليب الحياة النشطة بين الأطفال، من خلال شخصيتين خارقتين، هما «سوبر سام» و«سوبر سارة». وقد تم التعريف بالشخصيتين من خلال كتابين رقميين مصورين يعرضان مغامراتهما، ويظهران حبهما للرياضة، والقراءة، والتمارين وتناول كثير من الأطعمة الصحية. وفي الكتابين، تحصل شخصيتا «سوبر كيدز» الجديدتان على قوتهما الخارقة باتباع أنماط الحياة الصحية السليمة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.