10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 17 - 7 - 2018

الملك الماليزي سلطان محمد الخامس (يمين) ورئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد خلال افتتاح الجلسة الأولى للبرلمان الماليزي الرابع عشر في مبنى البرلمان بكوالالمبور (إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وأخته غير الشقيقة أوما أوباما في كينيا (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب والسيدة الأولى ميلانيا ترمب خلال عودتهم إلى الولايات المتحدة (رويترز)
محتجون عراقيون يحاولون تحريك كتل إسمنتية لإغلاق الطريق خلال مظاهرة في جنوب البصرة (رويترز)
الملك الماليزي سلطان محمد الخامس (يمين) ورئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد خلال افتتاح الجلسة الأولى للبرلمان الماليزي الرابع عشر في مبنى البرلمان بكوالالمبور (إ.ب.أ) الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وأخته غير الشقيقة أوما أوباما في كينيا (أ.ف.ب) الرئيس الأميركي دونالد ترمب والسيدة الأولى ميلانيا ترمب خلال عودتهم إلى الولايات المتحدة (رويترز) محتجون عراقيون يحاولون تحريك كتل إسمنتية لإغلاق الطريق خلال مظاهرة في جنوب البصرة (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 17 - 7 - 2018

الملك الماليزي سلطان محمد الخامس (يمين) ورئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد خلال افتتاح الجلسة الأولى للبرلمان الماليزي الرابع عشر في مبنى البرلمان بكوالالمبور (إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وأخته غير الشقيقة أوما أوباما في كينيا (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب والسيدة الأولى ميلانيا ترمب خلال عودتهم إلى الولايات المتحدة (رويترز)
محتجون عراقيون يحاولون تحريك كتل إسمنتية لإغلاق الطريق خلال مظاهرة في جنوب البصرة (رويترز)
الملك الماليزي سلطان محمد الخامس (يمين) ورئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد خلال افتتاح الجلسة الأولى للبرلمان الماليزي الرابع عشر في مبنى البرلمان بكوالالمبور (إ.ب.أ) الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وأخته غير الشقيقة أوما أوباما في كينيا (أ.ف.ب) الرئيس الأميركي دونالد ترمب والسيدة الأولى ميلانيا ترمب خلال عودتهم إلى الولايات المتحدة (رويترز) محتجون عراقيون يحاولون تحريك كتل إسمنتية لإغلاق الطريق خلال مظاهرة في جنوب البصرة (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

- مظاهرات العراق التي دخلت أسبوعها الثاني، في تحرك احتجاجي شهد عنفاً أوقع قتلى وجرحى، وسط ضائقة اجتماعية تطول شريحة كبيرة من سكان البلد.

- الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما يلقي الخطاب السنوي في مؤسسة مانديلا بمناسبة مئوية ولادة أول رئيس منتخب ديمقراطياً لجنوب أفريقيا.

- انعقاد قمة الاتحاد الأوروبي واليابان مع ترقب توقيع اتفاق تبادل حر «تاريخي» سيكون بمثابة بادرة بمواجهة نهج الرئيس الأميركي دونالد ترمب الحمائي.

- البرلمان الماليزي يعقد دورة يتوقع أن يلغي خلالها قانوناً لمكافحة التضليل الإعلامي.

- اجتماع أوروبي - روسي - أوكراني لبحث إمدادات الغاز الروسي لأوروبا.

- إيمانويل ماكرون يعقد لقاء مع نظيره الصربي ألكسندر فوسيتش، يليه إعلان صحافي مشترك.

- إحياء الذكرى الرابعة لكارثة إسقاط الطائرة «إم إتش 17» الماليزية بصاروخ فوق أوكرانيا.

- المحكمة الجنائية الدولية تحيي الذكرى العشرين لإقرار نظام روما، مع خطاب يلقيه الرئيس النيجيري محمد بخاري.

- ترمب يلتقي أعضاء من الكونغرس في البيت الأبيض بعد عودته من جولته الأوروبية التي اختتمها بقمة مع فلاديمير بوتين، وسط موجة انتقادات شديدة لرفضه مواجهة الرئيس الروسي في قضية التدخل في حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية.

- رئيس الاحتياط الفيدرالي جيروم باول، يمثل أمام الكونغرس لتقديم تقريره نصف السنوي حول السياسة النقدية.


مقالات ذات صلة

ممثلة أردنية تثير تفاعلاً لكشفها كواليس زواجها من مخرجين شقيقين

يوميات الشرق صورة للفنانة الأردنية خلال ظهورها على قناة «أون»

ممثلة أردنية تثير تفاعلاً لكشفها كواليس زواجها من مخرجين شقيقين

أثارت الفنانة الأردنية فيدرا تفاعلاً واسعاً في مصر، وتصدرت اهتمامات متابعي مواقع التواصل ووسائل الإعلام المصرية، عقب ظهورها تلفزيونياً وحديثها عن زواجها السابق من المخرجين المصريين الشقيقين سامح وهادي الباجوري. وقالت فيدرا إنها «تزوجت أولاً من المخرج سامح الباجوري عندما كان عمرها 18 عاماً، قبل أن ينفصلا. ثم تزوجا مجدداً وعمرها 25 عاماً لمدة عامين فقط، ثم انفصلا. وتزوجت بعدها من شقيقه هادي، مشيرة إلى أن «زواجها من هادي الباجوري لم يستمر طويلاً»، لافتة إلى أنها «تزوجته حباً في حماتها، لأنها كانت مميزة في كل شيء، وكانت مثقفة وحوارها لا يمل منه».

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
يوميات الشرق فوز عالمين أميركيين أحدهما من أصل لبناني بـ«نوبل» للطب

فوز عالمين أميركيين أحدهما من أصل لبناني بـ«نوبل» للطب

قالت الهيئة المانحة لجائزة نوبل اليوم الاثنين إن العالمين ديفيد غوليوس وأردم باتابوتيان فازا بجائزة نوبل للطب لعام 2021 عن اكتشافهما في مجال مستقبلات الحرارة واللمس. الجائزة التي يزيد عمرها عن قرن من الزمان تمنحها الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم وتبلغ قيمتها عشرة ملايين كرونة سويدية (1.15 مليون دولار).

«الشرق الأوسط» (استوكهولم)
العالم ميركل تتطلّع إلى «فصل جديد» في العلاقات مع الولايات المتحدة

ميركل تتطلّع إلى «فصل جديد» في العلاقات مع الولايات المتحدة

هنّأت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم (الأربعاء)، الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن بتوليه المنصب، معربة عن تطلّعها إلى فتح «فصل جديد» في العلاقات بين ألمانيا والولايات المتحدة. وجاء في تغريدة أطلقها المتحدث باسمها شتيفن زيبرت أن ميركل توجّهت إلى كل من بايدن، ونائبته كامالا هاريس، بـ«أحرّ التهاني»، واصفة التنصيب بأنه «احتفال بالديمقراطية الأميركية». ونقل المتحدث عن المستشارة الألمانية قولها: «أتطلّع إلى فصل جديد من الصداقة والتعاون» بين ألمانيا والولايات المتحدة.

«الشرق الأوسط» (برلين)
العالم صربيا والجبل الأسود تتبادلان طرد السفراء

صربيا والجبل الأسود تتبادلان طرد السفراء

تبادلت جمهوريتا صربيا والجبل الأسود أمس (السبت)، طرد السفراء، وفق بيانات صادرة عن وزارتي خارجية البلدين، في خطوة من المرجح أن تفاقم التوتر بينهما. وأعلنت بودغوريتشا عاصمة الجبل الأسود أن السفير الصربي فلاديمير بوزوفيتش شخص غير مرغوب فيه، لـ«تدخله في الشؤون الداخلية لمونتينيغرو»، وفق بيان للخارجية. وبعد ذلك مباشرة، أعطت صربيا سفير الجبل الأسود لديها تارزان ميلوسيفيتش مهلة 72 ساعة للمغادرة، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلنت جمهورية الجبل الأسود استقلالها عن صربيا عام 2006، لكن التوترات المتعلقة بالهوية الوطنية لا تزال تلاحق الدولة الصغيرة في البلقان.

«الشرق الأوسط» (بودغوريتسا)
العالم حكم بالسجن على الرئيس السابق لقرغيزستان أتامباييف لإفراجه عن زعيم مافيا

حكم بالسجن على الرئيس السابق لقرغيزستان أتامباييف لإفراجه عن زعيم مافيا

أصدرت محكمة في العاصمة بيشكيك، اليوم الثلاثاء، حكماً بالسجن على الرئيس السابق لقرغيزستان ألماز بك أتامباييف، بأكثر من 11 عاماً، بسبب دوره في الإفراج عن زعيم مافيا من السجن. وحُكم على أتامباييف، الذي أوقف خلال أعمال العنف التي شهدتها البلاد في أغسطس (آب) 2019، بالسجن لمدة 11 عاماً وشهرين، كما قضت المحكمة بسحب جميع ألقابه الفخرية، والحجز على منازله وشركاته، إثر دعوى يعتبر أنها تأتي في إطار صراع على السلطة مع خلفه سورونباي جينبيكوف، وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وحكم أتامباييف البلاد بين عامي 2011 و2017، لكنه اتُهم في نهاية يونيو (حزيران) بالفساد من جانب القضاء القرغيزي.

«الشرق الأوسط» (بشكيك)

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.