مجلس الشؤون الاقتصادية يستعرض خطط السلامة المرورية وتفعيل «منصة اعتماد»

برئاسة ولي العهد

الأمير محمد بن سلمان لدى ترؤسه اجتماع  مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية (واس)
الأمير محمد بن سلمان لدى ترؤسه اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية (واس)
TT

مجلس الشؤون الاقتصادية يستعرض خطط السلامة المرورية وتفعيل «منصة اعتماد»

الأمير محمد بن سلمان لدى ترؤسه اجتماع  مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية (واس)
الأمير محمد بن سلمان لدى ترؤسه اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية (واس)

استعرض مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية عدداً من الموضوعات الاقتصادية والتنموية، منها العرض المقدم من اللجنة الوزارية للسلامة المرورية بشأن إنجازاتها وخططها لخفض الحوادث المرورية والمبادرات الرئيسية لتفعيل منظومة السلامة المرورية، وذلك في اجتماعه الذي عقد برئاسة الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، في قصر السلام بجدة مساء أول من أمس.
واطلع المجلس على التقرير المقدم من وزارة المالية بشأن التحول الرقمي لإدارة الموارد الحكومية، ومشروع البوابة المالية للخدمات الإلكترونية «منصة اعتماد»، بالإضافة إلى مشروع النظام الموحد لإدارة الموارد الحكومية.
كما ناقش المجلس العرض المقدم من لجنة «برنامج التحول الوطني 2020»، والمتضمن خطة تنفيذ البرنامج وحوكمة إجراءات العمل، واشتمل العرض على وصف نطاق البرنامج الذي يهدف إلى تطوير العمل الحكومي وتأسيس البنية التحتية اللازمة لتحقيق مستهدفات وتطلعات «رؤية السعودية 2030»، وقد اتخذ المجلس حيال تلك الموضوعات التوصيات اللازمة.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.