وزير الداخلية السعودي يبحث تعزيز التعاون مع وزير الأمن البوسني

وزير الداخلية السعودي خلال استقباله وزير الأمن البوسني (واس)
وزير الداخلية السعودي خلال استقباله وزير الأمن البوسني (واس)
TT

وزير الداخلية السعودي يبحث تعزيز التعاون مع وزير الأمن البوسني

وزير الداخلية السعودي خلال استقباله وزير الأمن البوسني (واس)
وزير الداخلية السعودي خلال استقباله وزير الأمن البوسني (واس)

استقبل الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية السعودي، في مكتبه بديوان الوزارة اليوم (الثلاثاء)، وزير الأمن بالبوسنة والهرسك دراقان ميكتيتش، والوفد المرافق له.
وعقد وزير الداخلية السعودي مع وزير الأمن في البوسنة والهرسك جلسة مباحثات رسمية جرى خلالها بحث سبل تعزيز آفاق التعاون المشترك بين الأجهزة الأمنية في البلدين. كما جرى مناقشة آخر تطورات الأحداث على الساحتين الإقليمية والدولية.
حضر الاستقبال وجلسة المباحثات، رئيس أمن الدولة عبد العزيز الهويريني، ومساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات المشرف على الأمن العام الفريق أول سعيد القحطاني، ومدير حرس الحدود الفريق عوّاد البلوي، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية اللواء محمد المهنا، وعدد من كبار المسؤولين في وزارة الداخلية.
فيما حضره من الجانب البوسني، رئيس مجلس وزارة الأمن إيفور يانين، ومساعد وزير الأمن لقطاع التعاون الدولي والتكامل الأوروبي سامر ريزفو، وعدد من المسؤولين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».