10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 7 - 1 - 2018

امرأة تبكي بعد وفاة أحد أقاربها في الهند قرب كشمير (أ.ب)
امرأة تبكي بعد وفاة أحد أقاربها في الهند قرب كشمير (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 7 - 1 - 2018

امرأة تبكي بعد وفاة أحد أقاربها في الهند قرب كشمير (أ.ب)
امرأة تبكي بعد وفاة أحد أقاربها في الهند قرب كشمير (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، والذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
* ذكرت وزارة التوحيد الكورية الجنوبية (الأحد) أن كوريا الشمالية أرسلت لائحة بأسماء أعضاء وفدها إلى اجتماع نادر رفيع المستوى سيعقد بين البلدين هذا الأسبوع، بعد الاتفاق على إجراء أول حوار رسمي بينهما منذ أكثر من عامين.
* فُقد 32 شخصا بينهم 30 إيرانيا (الأحد) في اصطدام في بحر الصين الجنوبي بين سفينة شحن صينية وناقلة نفط اشتعلت فيها النار بعد الحادث، وفق ما أعلنت وزارة النقل الصينية.
* أكدت مصادر رسمية أن «الأردن اتفق مع الأمم المتحدة على إدخال المساعدات عبر أراضيه لمخيم الركبان لمرة واحدة»، والذي يضم قرابة 50 ألف لاجئ سوري.
* أعلنت مصادر أمنية وإدارية أن مسلحين متطرفين قتلوا ثلاثة من عناصر مجموعة مسلحة موالية للحكومة في شمال مالي، تحديدا في بلدة أنديرا مبوكاني (شمال شرق) بالقرب من الحدود النيجرية».
* انتشلت أفراد من قوات التعامل مع الكوارث في الهند 11 جثة من الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، بعدما ضرب انهيار جليدي المركبات التي كانوا يستقلونها.
* دعا رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي اليوم (الأحد) محافظ البنك المركزي هاروهيكو كورودا إلى مواصلة الجهود الرامية إلى إنعاش الاقتصاد، لكنه أضاف أنه لم يتخذ قرارا بشأن ما إذا كان سيعين كورودا لفترة خمس سنوات أخرى.
* قتل تسعة مسلحين على الأقل من حركة طالبان في عملية نفذتها قوات تابعة لمديرية الأمن الوطني بإقليم هلمند جنوب أفغانستان، اليوم (الأحد)، وإصابة أكثر من 18 مسلحا آخرين.
* قالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية إن زلزالا بقوة 5.5 درجة هز شرقي مدينة إمفال عاصمة ولاية مانيبور في شمال شرقي الهند اليوم (الأحد)، ولم ترد تقارير عن إصابات أو خسائر.
* أعلنت الحكومة الماليزية موافقتها لشركة خاصة لاستئناف البحث عن حطام الطائرة المفقودة التابعة لخطوط الجوية الماليزية والتي كانت تحمل رحلتها رقم «إم إتش 370» بعد نحو أربع سنوات من فقدانها أثناء رحلة من كوالالمبور إلى بكين.
* انضم الإسباني رافاييل نادال المصنف الأول على العالم إلى الصربي نوفاك ديوكوفيتش ضمن قائمة المشاركين في بطولة كويونج الكلاسيكية التي تأتي استعدادا لبطولة أستراليا المفتوحة، أولى بطولات الغراند سلام الأربع الكبرى في الموسم الجديد.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».