حسين شبكشي

في مشاهد، هي أقرب للأفلام الهوليوودية بل في الحقيقة أقرب إلى السينما البوليوودية الهندية منها إلى السياسة الأميركية، جاءت لقطات تنصيب الرئيس الأميركي دونالد

تَعرف منطقة الساحل الشرقي المطلة على المحيط الأطلسي من الولايات المتحدة الأميركية، وكذلك منطقة البحر الكاريبي في أميركا الوسطى، ما يُسمى «موسم الأعاصير»، وهو جز

يقول الفيلسوف الصيني الشهير لاوتسيه، إن «تراكم التفاصيل الصغيرة يبني الحدث الكبير»، ولذلك ليس مستغرباً ضرورة الاهتمام والانتباه والالتفات إلى التفاصيل الصغيرة

كان من الملاحظ في الأيام الماضية اهتمام غير عادي وحتماً غير مسبوق من عدد غير قليل من الكتاب والمؤثرين بالرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات واسترجاع باحترام

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صهيوني بامتياز يلعب بالكارتِ اليهودي مع الجماعات الأصولية الأرثوذكسية المتطرفة العنصرية المتشددة لعبة سياسية، يوظفهم

المتابع لإصدارات أفلام ومسلسلات هوليوود لا بد أن يلاحظ أن هناك تكريساً واضحاً لنحت صورة نمطية عن العرب في أذهان المشاهدين في المجتمعات الغربية. كانت الصورة

لو جئنا بفرنسيس فورد كوبولا أو كوينتن تارانتينو أو مارتين سكورسيزي، أهم مخرجي السينما في هوليوود، وطلبنا منهم تأليف وإخراج إثارة مثل الأسابيع الثلاثة الماضية.

تقام هذه الأيام بطولة كأس أوروبا لكرة القدم، التي يتابعها العالم بشغف واهتمام. وبالنظر إلى أهم المنتخبات المرشحة للفوز بالبطولة مثل فرنسا وألمانيا وإنجلترا.

في سباق الانتخابات الرئاسية الأميركية يبدو مشهد الإعادة بين الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن والرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أشبهَ بصراع الديناصورات.

قبل نهاية الحرب العالمية الثانية بسنة واحدة، وتحديداً في الشهر السادس من عام 1944، انعقد مؤتمر في فندق جبل واشنطن بمنطقة بريتون وودز في ولاية نيوهامشير بأميركا.