حسين شبكشي

حسين شبكشي
رجل أعمال سعودي، ومستشار اقتصادي لعدد من الشركات الخليجية الكبرى، وعضو مجلس إدارة ورئيس مجلس إدارة في عدد من الشركات السعودية والأجنبية. نشر العديد من المقالات في مجالات مختصة، وفي صحف ومجلات عامة في العالم العربي. اختير عام 1995 «أحد قادة الغد» من قبل «المنتدى الاقتصادي العالمي» في دافوس. أول رجل أعمال سعودي وخليجي ينضم إلى «منتدى أمير ويلز لقادة الأعمال».

محاولة قراءة لمتغيرات اقتصادية قادمة!

يترقب عدد كبير من المحللين الاقتصاديين أوضاع سوق الأسهم الأميركية بحذر، وقلق، لقناعة الكثيرين منهم بأن هناك فقاعة هائلة، ومتضخمة تتشكل فيما يتعلق بقيمة

ترمب وشي... قمة مستقبل الصراع

تتوجه أنظار العالم إلى لقاء القمة المنتظر بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب ونظيره الصيني شي جينبينغ.

حاول جلب السلام... فغيّر الاقتصاد!

خلال حملته الانتخابية الأخيرة كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب دائماً ما يعيد ويكرر ويتباهى ويذكّر بقدراته على إيقاف الحروب وتحقيق السلام، وخصوصاً تلك التي بين

غزة: حصار وإبادة ومجاعة ومحرقة

عملت الجماعات اليهودية العاملة بمجالات الضغط السياسي في الولايات المتحدة بالتداول مع الأوساط الأكاديمية الكبرى والمنصات الإعلامية الرئيسية، على أنه لا وجود

إسرائيل وسؤال هُوية اليهود!

مع مشاهد المجازر اليومية المستمرة في غزة، والتي اقتربت على العامين، يعيد السؤال الأهم طرح نفسه: ما هو المشروع الصهيوني؟ وما هو تعريف اليهودي؟ وطبعاً هذا بحث

المواجهة... أسئلة تبحث عن إجابات!

مع الضربات الأولى التي وجهتها إسرائيل ضد القيادات الإيرانية وبعض المواقع الاستراتيجية المهمة والمؤثرة، انفتحت التحليلات التي تحاول فهم أبعاد الخطوة، وتبعاتها

إنها الجغرافيا أيها السادة

مع الحديث السياسي عن حدود إسرائيل «الضيقة والصغيرة عليها» والتي لا بد لها أن «تتوسع»، ومع التصريحات بتغيير أسماء بحار وخلجان، وحق استحواذ دول على دول أخرى.

صدام الحضارات... الجزء الثاني

الحرب التجارية الضروس بين الولايات المتحدة الأميركية والصين في ظاهرها تبدو أنها معركة «طحن وتكسير عظام حتى النخاع» وأنها ملحمة اقتصادية بحتة، الغرض منها حسم.

سوريا... اتجاه البوصلة

تعيد تبعيات الأحداث المختلفة منذ سقوط نظام الأسد في سوريا، على الساحة، السؤال القديم المتعلق بهوية سوريا مجدداً، وهو السؤال المستمر منذ إعلان استقلال سوريا في

ترمب وتحالف «بريكس»؟

السياسة هي لعبة المصالح بالدرجة الأولى، ولا شك في أن فيها الكثير من جولات الربح والخسارة. ولعل ما يقوم به الرئيس الأميركي دونالد ترمب، هو المثال الأوضح والأسرع