تقدم المنتخب السعودي في سلم التصنيف العالمي (فيفا)، لم يأت من فراغ، بل هو نتاج عمل ونتائج وأرقام ومستويات ظفر بها الأخضر مؤخرا مع الإسباني لوبيز كارو!
لوبيز لم يكن خيار البحث والتنقيب (العالمي) الذي ضعنا معه وضيعنا سنوات، غير أنه خيار الخيارات الصعبة، فتخبيصات المدرب العالمي باهظ الأثمان ريكارد جبرها الوقت مع لوبيز الرجل العملي، الذي يعمل على الأوراق وينفذ على الملعب رؤيته هو فقط!
لا أنكر أننا جميعا انتقدنا طريقته بالضم والإبعاد وعدم الثبات على تشكيل أيام (التعبئة) الفنية والنفسية لآسيا، وانتقدنا الوديات وعلى رأسها بطولة «osn» التي صدمتنا نتائجها قبل أن ندرك مغزى كارو منها!
لوبيز حتى مع (خلطات