رئيس تحرير «الشرق الأوسط» شخصية العام الإعلامية

جائزة الكاريكاتير لأمجد رسمي... و«الصحافة الذكية» لـ«سبق»

الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد نائب حاكم دبي يسلم الزميل غسان شربل جائزة شخصية العام الاعلامية في دبي أمس (تصوير: غيث طانجور)
الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد نائب حاكم دبي يسلم الزميل غسان شربل جائزة شخصية العام الاعلامية في دبي أمس (تصوير: غيث طانجور)
TT

رئيس تحرير «الشرق الأوسط» شخصية العام الإعلامية

الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد نائب حاكم دبي يسلم الزميل غسان شربل جائزة شخصية العام الاعلامية في دبي أمس (تصوير: غيث طانجور)
الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد نائب حاكم دبي يسلم الزميل غسان شربل جائزة شخصية العام الاعلامية في دبي أمس (تصوير: غيث طانجور)

فاز غسان شربل، رئيس تحرير صحيفة «الشرق الأوسط», بجائزة «شخصية العام الإعلامية» في الدورة السادسة عشرة من «جائزة الصحافة العربية» التي يمنحها «نادي دبي للصحافة».
وسلّم الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي رئيس مجلس إدارة مؤسسة دبي للإعلام، الجائزة لشربل في دبي، أمس، في ختام فعاليات «منتدى الإعلام العربي»، «تقديراً لجهوده في إثراء مسيرة الإعلام العربي بإسهاماته المهمة على مدار تاريخه المهني الحافل بالإنجازات».
وفاز 17 صحافياً من دول عربية عدة، بفروع الجائزة المختلفة، بعدما وجدت أعمالهم طريقها إلى منصة التكريم من بين ما يقرب من ستة آلاف عمل غطت مختلف فنون العمل الصحافي ومجالاته.
وتوّج أمجد رسمي، رسام الكاريكاتير في صحيفة {الشرق الاوسط}، بجائزة «الرسم الكاريكاتيري».
ومُنحت جائزة «الصحافة الذكية» التي شهدت تنافساً كبيراً، لصحيفة {سبق} الإلكترونية السعودية وتسلمها رئيس التحرير علي الحازمي، فيما فاز وفاز بجائزة «العمود الصحافي» الكاتب ناصر الظاهري من صحيفة «الاتحاد» الإماراتية.
...المزيد



بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»
TT

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

أكدت السلطات البريطانية جهوزية ترتيبات تتويج الملك تشارلز الثالث وزوجته كاميلا، غداً السبت.
وحاولت السلطات الطمأنة حيال الأمن بعد اعتقال رجل يشتبه بأنه مسلح، قرب قصر باكنغهام، مساء الثلاثاء، مؤكدة أنها ستنشر أكثر من 10 آلاف شرطي خلال الحفل.
وقال وزير الدولة لشؤون الأمن، توم توغندهات، إنّ الحفل الذي يتوّج 3 أيام من الاحتفالات، سيكون «من أهم العمليات الأمنية» التي شهدتها بريطانيا، مضيفاً أنّ «أجهزة استخباراتنا وقواتنا الأمنية الأخرى على علم تماماً بالتحدّيات التي نواجهها، ومستعدة لمواجهتها، كما فعلت الشرطة ببراعة» مساء الثلاثاء.
وينتظر أن يصطف عشرات الآلاف من بريطانيين وسياح على طول الطريق التي سيسلكها موكب تشارلز وكاميلا بين قصر باكنغهام وكنيسة وستمنستر، ودُعي نحو 2300 شخص لهذا الحفل، بينهم مائة رئيس دولة.
وعلى مدى أسبوع سيُنشر 29 ألف رجل أمن، في حين ستستخدم الشرطة في وسط لندن تقنية التعرّف على الوجوه، وتلجأ لنشر القناصة على الأسطح. وبالإضافة إلى خطر الإرهاب، تراقب الشرطة عن كثب نشطاء المناخ الذين حضر كثير منهم في الأيام الأخيرة إلى لندن، كما تراقب أي مظاهرات سياسية مناهضة للمناسبة.
وعند عودتهما إلى باكنغهام، سيوجه تشارلز وكاميلا تحية للجمهور من على الشرفة. وإذا كان الأمير هاري، الذي غادر البلاد وسط بلبلة في 2020، سيحضر الحفل في وستمنستر، فهو لن يظهر مع العائلة على الشرفة.