10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأربعاء 30/ 11/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأربعاء 30/ 11/ 2016
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأربعاء 30/ 11/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأربعاء 30/ 11/ 2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.aawsat.com.

* أكد محققون دوليون في تقرير أصدرته منظمة «أبحاث تسليح النزاعات» وجود خط بحري «لتهريب الأسلحة من إيران إلى المتمردين الحوثيين في اليمن عبر إرسالها أولا إلى الصومال».

* يعقد مجلس الأمن اجتماعًا طارئًا صباح اليوم (الأربعاء) بطلب من فرنسا لبحث الوضع المتدهور في شرق حلب، بحسب ما أفادت به مصادر دبلوماسية.

* حذر مسؤول كبير في الأمم المتحدة من أن سمعة حكومة أونغ سان سو كي في ميانمار في خطر وسط مخاوف دولية في شأن عمليات الإبادة الجماعية في حق أقلية «الروهينغا» المسلمة، مؤكدًا ضرورة التحقيق فيها.

* قال المكتب الرئاسي في سيول اليوم، إن الرئيسة بارك جون هاي، ستقبل بأي قرار ستتخذه الأحزاب السياسية في الجمعية الوطنية، وذلك حسبما أوردت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية.

* أحرقت مجموعة صغيرة من النشطاء اليساريين أعلامًا للولايات المتحدة أمام فندق «ترامب إنترناشونال» في نيويورك ردًا على تغريدة كتبها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على موقع «تويتر» ودعا فيها إلى عقوبات قضائية ضد من يحرق العلم الأميركي.

* صادق مجلس الشيوخ الكولومبي على اتفاق السلام الجديد الموقع في 24 نوفمبر (تشرين الثاني) بين حكومة خوان مانويل سانتوس والقوات المسلحة الثورية في كولومبيا (فارك)، عشية طرح النص على مجلس النواب للمصادقة عليه نهائيا.

* قصف الطيران الإسرائيلي قافلة أسلحة تابعة لما يسمى «حزب الله» اللبناني وموقعًا لقوات النظام في سوريا، فيما يبدو أن القافلة كانت في طريقها من دمشق إلى بيروت.

* قالت وزارة العمل البوليفية إن شركة الطيران البوليفية (لاميا) التي تحطمت طائرتها الوحيدة في جبال كولومبيا وعلى متنها 77 شخصًا بينهم فريق كرة قدم برازيلي، تعمل بما يخالف قوانين العمل البوليفية.

* قام أطباء ببتر الساق اليمنى لجاكسون فولمان حارس المرمى الاحتياطي لنادي تشابيكوينسي لكرة القدم البرازيلي، بحسب مستشفى سان فيسنتي فونداسيون، بعد أن نجا من حادث تحطم الطائرة الذي أسفر عن مقتل 19 من زملائه في الفريق.

* أرسل الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم برسالة إلى نظيره البرازيلي ليعبر من خلالها عن مساندته القوية وعن استعداده لإرسال لاعبين لإعادة بناء الفريق البرازيلي مرة أخرى.



تأكيد عربي على دعم «عملية انتقالية جامعة» في سوريا

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخارجية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخارجية الأردنية على إكس)
TT

تأكيد عربي على دعم «عملية انتقالية جامعة» في سوريا

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخارجية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخارجية الأردنية على إكس)

أصدرت الدول العربية المجتمعة في مدينة في الأردن، اليوم السبت، بيانها الختامي الذي أكدت فيه دعمها لعملية انتقالية سلمية سياسية سورية - سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية.

وقال البيان بعد اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا التي تضم: الأردن، والسعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية الإمارات، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، وذلك ضمن اجتماعات العقبة حول سوريا: «أكد المجتمعون الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته».

وأضاف: «ندعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية - سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وبمن فيها المرأة والشباب والمجتمع المدني بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية، ووفق مبادئ قرار مجلس الأمن رقم 2254 وأهدافه وآلياته».

كما دعا البيان إلى «تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، والبدء بتنفيذ الخطوات التي حددها القرار للانتقال من المرحلة الانتقالية إلى نظام سياسي جديد، يلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته، عبر انتخابات حرة ونزيهة، تشرف عليها الأمم المتحدة، استناداً إلى دستور جديد يُقره السوريون، وضمن تواقيت محددة وفق الآليات التي اعتمدها القرار».

وأكد البيان على «دعم دور المبعوث الأممي إلى سوريا، والطلب من الأمين العام للأمم المتحدة تزويده بكل الإمكانات اللازمة، وبدء العمل على إنشاء بعثة أممية لمساعدة سوريا؛ لدعم العملية الانتقالية في سوريا ورعايتها، ومساعدة الشعب السوري الشقيق في إنجاز عملية سياسية يقودها السوريون وفق القرار 2254».

وشدد على أن «هذه المرحلة الدقيقة تستوجب حواراً وطنياً شاملاً، وتكاتف الشعب السوري بكل مكوناته وأطيافه وقواه السياسية والاجتماعية؛ لبناء سوريا الحرة الآمنة المستقرة الموحدة التي يستحقها الشعب السوري بعد سنوات طويلة من المعاناة والتضحيات».

إلى ذلك طالب البيان بـ«ضرورة الوقف الفوري لجميع العمليات العسكرية»، وأكد «ضرورة احترام حقوق الشعب السوري بكل مكوناته، ومن دون أي تمييز على أساس العرق أو المذهب أو الدين، وضمان العدالة والمساواة لجميع المواطنين».

ودعا إلى «ضرورة الحفاظ على مؤسسات الدولة السورية، وتعزيز قدرتها على القيام بأدوارها في خدمة الشعب السوري، وحماية سوريا من الانزلاق نحو الفوضى، والعمل الفوري على تمكين جهاز شرطي لحماية المواطنين وممتلكاتهم ومقدرات الدولة السورية».

وحث على «الالتزام بتعزيز جهود مكافحة الإرهاب والتعاون في محاربته، في ضوء أنه يشكل خطراً على سوريا وعلى أمن المنطقة والعالم، ويشكل دحره أولوية جامعة».

أيضاً، أكد البيان «التضامن المطلق مع الجمهورية العربية السورية الشقيقة في حماية وحدتها وسلامتها الإقليمية وسيادتها وأمنها واستقرارها وسلامة مواطنيها. وتوفير الدعم الإنساني الذي يحتاج إليه الشعب السوري، بما في ذلك من خلال التعاون مع منظمات الأمم المتحدة المعنية».

وتطرق إلى العمل على «تهيئة الظروف الأمنية والحياتية والسياسية للعودة الطوعية للاجئين السوريين إلى وطنهم، وتقديم كل العون اللازم لذلك، وبالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة المعنية».

كذلك، أدان البيان توغل إسرائيل داخل المنطقة العازلة مع سوريا وسلسلة المواقع المجاورة لها في جبل الشيخ ومحافظتي القنيطرة وريف دمشق، ورفضه احتلالاً غاشماً وخرقاً للقانون الدولي ولاتفاق فك الاشتباك المبرم بين سوريا وإسرائيل في عام 1974، مطالباً بانسحاب القوات الإسرائيلية.

كما أدان الغارات الإسرائيلية على المناطق والمنشآت الأخرى في سوريا، وأكد أن هضبة الجولان أرض سورية عربية محتلة يجب إنهاء احتلالها، مطالباً مجلس الأمن باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف هذه الاختراقات.

وأوضح أن التعامل مع الواقع الجديد في سوريا سيرتكز على مدى انسجامه مع المبادئ والمرتكزات أعلاه، وبما يضمن تحقيق الهدف المشترك في تلبية حقوق الشعب السوري وتطلعاته.