ولي العهد السعودي يستعرض مع الرئيس الفنزويلي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط

بحثا تعزيز التعاون في المجال الأمني لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب

ولي العهد السعودي يستعرض مع الرئيس الفنزويلي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط
TT

ولي العهد السعودي يستعرض مع الرئيس الفنزويلي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط

ولي العهد السعودي يستعرض مع الرئيس الفنزويلي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط

بحث الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، مع رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية نيكولاس مادورو موروس، سبل دعم العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات خاصة ما يتعلق بتعزيز التعاون في المجال الأمني لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب.
جاء ذلك خلال لقاء ولي العهد في الرياض اليوم (الأحد)، رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية والوفد المرافق له.
كما جرى خلال اللقاء استعراض آخر تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة تجاهها وموقف البلدين منها.
حضر اللقاء الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبد العزيز العساف، ووزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فنزويلا البوليفارية جمال إبراهيم ناصف.
كما حضره من الجانب الفنزويلي ، المناضلة الأولى في الحكومة الفنزولية حرم الرئيس سيليا فلوريس، ووزير الصناعة والتجارة كارلوس فاريا، ووزير الخارجية الدكتور ديلسي رود ريغيز، ووزير السلطة الشعبية لمكتب الرئاسة ومتابعة شؤون الحكومة الأدميرال كارمن ميلينديز، ووزير الطاقة والبترول رئيس شركة النفط الفنزويلية الوطنية أولوخيو ديل بينو، ووزير الاتصالات والمعلومات اير نستو فيغاس بولخاك، وسفير فنزويلا لدى المملكة خوسيبا أتشوتيغي.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».