خادم الحرمين يتسلم رسالة من رئيس النيجر

التقى رئيس البرلمان النيجري واللقاء بحث أوجه التعاون الثنائي

خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله رئيس البرلمان النيجري في الرياض  أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله رئيس البرلمان النيجري في الرياض أمس (واس)
TT

خادم الحرمين يتسلم رسالة من رئيس النيجر

خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله رئيس البرلمان النيجري في الرياض  أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله رئيس البرلمان النيجري في الرياض أمس (واس)

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز رسالة من الرئيس إيسوفو محمدو رئيس جمهورية النيجر، وذلك لدى استقباله رئيس البرلمان في النيجر، أوسيني تيني، في مكتبه بقصر اليمامة، يوم أمس، والذي سلمه الرسالة، ونقل له تحيات وتقدير الرئيس إيسوفو محمدو.
كما شهد اللقاء، استعراض أوجه التعاون الثنائي بين البلدين، خصوصًا المجال البرلماني.
حضر اللقاء الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والدكتور عبد الله آل الشيخ رئيس مجلس الشورى، والدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والدكتور نزار عبيد مدني وزير الدولة للشؤون الخارجية، وتركي العلي سفير السعودية في نيامي، وسفير النيجر لدى السعودية عمارو أمادو صونرهاي.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.