مهرجان بريدة للتمور يحقق قيمة مبيعات 133 مليون دولار هي الأعلى منذ انطلاقه

مهرجان بريدة للتمور يحقق قيمة مبيعات 133 مليون دولار هي الأعلى منذ انطلاقه
TT

مهرجان بريدة للتمور يحقق قيمة مبيعات 133 مليون دولار هي الأعلى منذ انطلاقه

مهرجان بريدة للتمور يحقق قيمة مبيعات 133 مليون دولار هي الأعلى منذ انطلاقه

حقق مهرجان بريدة للتمور قيمة مبيعات 133 مليون دولار (نصف المليار ريال)، خلال 25 يوماً، تم ضخها وصرفها في العديد من الصفقات، وعمليات البيع والشراء داخل ساحة الحراج الرسمية، في وسط مدينة التمور ببريدة شمال العاصمة الرياض.
ويأتي هذا الرقم ذو القيمة الاقتصادية الكبيرة ليعكس جزءاً من مكانة مهرجان بريدة للتمور على الخارطة السياحية والاقتصادية للسعودية بوجه عام، بوصفه من أهم موارد الدخل المحلية، التي تملك البلاد مقومات استثمارها وتطويرها، والعمل على جعلها مصدراً قومياً معززاً للروافد الاقتصادية الأخرى.
وبحسب عبد العزيز المهوس الرئيس التنفيذي للمهرجان، أن التوافد المستمر من قبل تجار ومزارعي التمور على سوق مدينة التمور ببريدة، خلال موسم جني التمور وخرافها، عمل على رفع القيمة الرقمية والاقتصادية لحجم المبيعات اليومية في السوق، وهو الأمر الذي صعد بتلك الأرقام حتى تخطت حاجز 500 مليون ريال خلال 25 يوماً، تمثل بداية انطلاق المهرجان الفعلية.
وأشار المهوس إلى أن القيمة المالية لحركة البيع والشراء للتمور، والتي يتم الإعلان عنها عبر إدارة المهرجان، تعتبر خاصة بقيمة الصفقات التي تتم داخل أسوار السوق، وليس لها علاقة بباقي الصفقات والمبايعات التي تتم في المزارع والميادين القريبة.
وأكد المهوس أن القيمة التقديرية لكافة أوجه نشاط بيع التمور وتجارتها خلال الموسم كاملاً، سواء في سوق مدينة التمور أو في المزارع والبساتين المحيطة، أو في المحال والميادين في مدينة بريدة، تناهز 533 مليون دولار (2 مليار ريال)، وفقاً لقراءات عدد من المختصين وتجار التمور في المنطقة.



الإمارات تدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب

جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)
جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)
TT

الإمارات تدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب

جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)
جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)

قرر مجلس الوزراء الإماراتي إدراج 11 فرداً و8 كيانات على قوائم الإرهاب المحلية، وفق القوانين والتشريعات المعتمدة في الدولة، وذلك لارتباطهم بتنظيم «الإخوان المسلمين» الإرهابي.

ويأتي القرار، بحسب وكالة الأنباء الرسمية (وام)، في إطار حرص دولة الإمارات والجهود المشتركة محلياً ودولياً على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب والنشاطات المصاحبة له بشكل مباشر وغير مباشر.

وشملت قائمة الأفراد كلاً من يوسف حسن أحمد الملا (سويدي الجنسية/ ليبيري سابقاً)، وسعيد خادم أحمد بن طوق المري (تركي/ إماراتي)، وإبراهيم أحمد إبراهيم علي الحمادي (سويدي/ إماراتي)، وعبد الرحمن عمر سالم باجبير الحضرمي (يمني)، وإلهام عبد الله أحمد الهاشمي، وجاسم راشد خلفان راشد الشامسي، وخالد عبيد يوسف بوعتابه الزعابي، وعبد الرحمن حسن منيف عبد الله حسن الجابري، وحميد عبد الله عبد الرحمن الجرمن النعيمي، وعلي حسن علي حسين الحمادي، ومحمد علي حسن علي الحمادي (إماراتيين).

وتضمنت قائمة الكيانات كلاً من CAMBRIDGE EDUCATION AND TRAINING CENTER LTD، وIMA6INE LTD، وWEMBLEY TREE LTD، وWASLAFORALL، وFUTURE GRADUATES LTD، وYAS FOR INVESTMENT AND REAL ESTATE، وHOLDCO UK PROPERTIES LIMITED، وNAFEL CAPITAL، ومقرها المملكة المتحدة.

وأكد القرار أنه يتوجّب على المنشآت المالية، والجهات الرقابية، التنفيذ واتخاذ الإجراءات اللازمة، وذلك وفقاً للقوانين والتشريعات المعتمدة.