11 قتيلاً و40 ألف منزل متضرر في فيضانات لويزيانا الأميركية

فيضانات لويزيانا الأميركية
فيضانات لويزيانا الأميركية
TT

11 قتيلاً و40 ألف منزل متضرر في فيضانات لويزيانا الأميركية

فيضانات لويزيانا الأميركية
فيضانات لويزيانا الأميركية

أعلنت سلطات لويزيانا الأميركية أن الفيضانات أسفرت عن سقوط أحد عشر قتيلاً على الأقل وألحقت أضراراً بنحو أربعين ألف منزل منذ الجمعة، بينما ما زالت المياه تغمر منطقة باتون روج عاصمة هذه الولاية الأميركية.
وقال حاكم لويزيانا جون بل ادواردز في مؤتمر صحافي "نشهد مستويات غير مسبوقة من الفيضان مع تحرك المياه باتجاه الجنوب".
وانحسرت المياه في بعض المناطق لكن مستوى المياه ارتفع في مناطق أخرى.
وأصدر المكتب الوطني للطقس تحذيرات جديدة من سيول وحلية لمناطق جنوب لويزيانا.
وتقوم فرق الاغاثة بالبحث عن ضحايا محتملين آخرين، بينما يبدو المسؤولون غير متأكدين من عدد المفقودين.
من جهته، قال رئيس فرق الاطفاء في باتون روج ايد سميث "نقوم بعمليات بحث في كل بيت"، موضحاً أن هذه العمليات قد تستمر خمسة أو سبعة أيام أخرى.
من جانبهم، قال مسؤولون أن نحو 40 ألف منزل تضررت وأن 8 آلاف شخص يقيمون حالياً في ملاجئ. وأضافوا أن أكثر من 20 ألف شخص تم إجلاؤهم.
وقال حاكم الولاية إن المياه بدأت تنحسر في مناطق شمال وغرب المنطقة التي تشهد فيضانات لكن مناطق أخرى ما زالت في حالة طوارئ قصوى. وأضاف أن "عدداً كبيراً من الأشخاص ما زالوا يعانون"، موضحاً أن 34 ألف منزل محروم حالياً من التيار الكهرباء في أجواء الحر الشديد ونسبة الرطوبة العالية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».