الأمير الوليد بن طلال يلتقي الرئيس الفلبيني خلال زيارة لمانيلا

الجانبان بحثا بعض الموضوعات ذات الاهتمام المشترك

الأمير الوليد بن طلال يلتقي الرئيس الفلبيني خلال زيارة لمانيلا
TT

الأمير الوليد بن طلال يلتقي الرئيس الفلبيني خلال زيارة لمانيلا

الأمير الوليد بن طلال يلتقي الرئيس الفلبيني خلال زيارة لمانيلا

قام الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، بزيارة مانيلا عاصمة جمهورية الفلبين واجتمع برئيس الجمهورية بنيغنو آكينو.
وقد حضر اللقاء كل من السكرتير هوزيه رينيه المندراس بإدارة الشؤون الخارجية، والسكرتير المساعد هجايسيلين كوينتانا بمكتب شؤون الشرق الأوسط وأفريقيا بإدارة الشؤون الخارجية، والسكرتير ادريان كرستوبال بإدارة التجارة والصناعة.
كما حضر الاجتماع كل من حسناء التركي المديرة التنفيذية للعلاقات الدولية لرئيس مجلس الإدارة، وهاني آغا رئيس قسم السفريات والتنسيق الخارجي، وفهد بن سعد بن نافل، المساعد التنفيذي الأول لرئيس مجلس الإدارة.
وتناول الرئيس الفلبيني والأمير الوليد خلال اللقاء الموضوعات المحلية والاقليمية وبعض الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، بالإضافة إلى الوضع الاقتصادي العالمي واستثمارات الأمير الوليد عن طريق شركة المملكة القابضة العالمية.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.