خادم الحرمين يكرم الفائزين بجائزة المؤسس للكتاب وبمنحة الملك لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية

خادم الحرمين يكرم الفائزين بجائزة المؤسس للكتاب وبمنحة الملك لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية
TT

خادم الحرمين يكرم الفائزين بجائزة المؤسس للكتاب وبمنحة الملك لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية

خادم الحرمين يكرم الفائزين بجائزة المؤسس للكتاب وبمنحة الملك لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية

كرم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، الفائزين بجائزة الملك عبدالعزيز للكتاب في دورتها الثانية، وبجائزة ومنحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية في دورتها السادسة لعامي 1436 / 1437هـ ، والمقدمتين من دارة الملك عبد العزيز.
جاء ذلك خلال استقبال خادم الحرمين الشريفين في مكتبه بقصر اليمامة اليوم (الاربعاء)، المستشار في الديوان الملكي الأمين العام لدارة الملك عبد العزيز المكلف الدكتور فهد بن عبدالله السماري، والفائزين بالجائزتين في دوريتهما الحاليتين.
وقد هنأ خادم الحرمين الشريفين الفائزين بالجائزتين، مشيداً بجهودهم العلمية لخدمة تاريخ المملكة والجزيرة العربية.
وأكد خادم الحرمين، أهمية العناية والاهتمام بالتاريخ واطلاع الأجيال على ماضي الآباء والأجداد والتاريخ الحافل بالإنجازات، ودورهم في وضع الأسس المتينة لهذه البلاد القائمة على كتاب الله وسنة نبيه.
من جانبه، ألقى الدكتور فهد السماري كلمة رفع فيها الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على اهتمامه ودعمه غير المحدود لدارة الملك عبد العزيز حتى أصبحت منارة ومرجعاً لتاريخ المملكة والجزيرة العربية.
وبين ما شهدته الجائزتان من حراك علمي وتنافس شريف ودورهما في تحفيز المؤرخين والباحثين بالبحث والدراسة في تاريخ المملكة والجزيرة العربية وتوثيقه وإبرازه لأبناء الوطن والمهتمين من أرجاء المعمورة.
بعد ذلك تفضل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بتسليم الفائزين شهاداتهم، حيث فاز بجائزة الملك عبد العزيز للكتاب كل من: الشيخ محمد بن ناصر العبودي، والدكتور عبدالرحمن بن سليمان المزيني، والدكتور راشد بن سعد القحطاني، وعوض علي السبالي الزهراني، والدكتور إبراهيم بن علي الدغيري، وصالح بن مده الجدعاني، ومشاعة بنت جهيم بن مقبول العتيبي.
كما فاز بجائزة ومنحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، لدراسات وبحوث وتاريخ الجزيرة العربية، كل من: الدكتور إسماعيل بن محمد البشري، والدكتور سليمان بن عبد الرحمن الذييب، والدكتور خالد بن حمود السعدون، والدكتور عبد العزيز بن راشد السنيدي، والدكتورة الجوهرة بنت عبد العزيز السعدون، والدكتورة بدرية بنت عبد العزيز البصيري، وريما بنت صالح القرناس، ورشا بنت إبراهيم الفواز.
حضر الاستقبال وتكريم الفائزين، وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير.



الإمارات تدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب

جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)
جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)
TT

الإمارات تدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب

جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)
جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)

قرر مجلس الوزراء الإماراتي إدراج 11 فرداً و8 كيانات على قوائم الإرهاب المحلية، وفق القوانين والتشريعات المعتمدة في الدولة، وذلك لارتباطهم بتنظيم «الإخوان المسلمين» الإرهابي.

ويأتي القرار، بحسب وكالة الأنباء الرسمية (وام)، في إطار حرص دولة الإمارات والجهود المشتركة محلياً ودولياً على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب والنشاطات المصاحبة له بشكل مباشر وغير مباشر.

وشملت قائمة الأفراد كلاً من يوسف حسن أحمد الملا (سويدي الجنسية/ ليبيري سابقاً)، وسعيد خادم أحمد بن طوق المري (تركي/ إماراتي)، وإبراهيم أحمد إبراهيم علي الحمادي (سويدي/ إماراتي)، وعبد الرحمن عمر سالم باجبير الحضرمي (يمني)، وإلهام عبد الله أحمد الهاشمي، وجاسم راشد خلفان راشد الشامسي، وخالد عبيد يوسف بوعتابه الزعابي، وعبد الرحمن حسن منيف عبد الله حسن الجابري، وحميد عبد الله عبد الرحمن الجرمن النعيمي، وعلي حسن علي حسين الحمادي، ومحمد علي حسن علي الحمادي (إماراتيين).

وتضمنت قائمة الكيانات كلاً من CAMBRIDGE EDUCATION AND TRAINING CENTER LTD، وIMA6INE LTD، وWEMBLEY TREE LTD، وWASLAFORALL، وFUTURE GRADUATES LTD، وYAS FOR INVESTMENT AND REAL ESTATE، وHOLDCO UK PROPERTIES LIMITED، وNAFEL CAPITAL، ومقرها المملكة المتحدة.

وأكد القرار أنه يتوجّب على المنشآت المالية، والجهات الرقابية، التنفيذ واتخاذ الإجراءات اللازمة، وذلك وفقاً للقوانين والتشريعات المعتمدة.