«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية
TT

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

في إطار سعيها لتعزيز حضورها في سوق الهواتف الذكية بالسعودية ومواصلة تقديم كل ما هو مبتكر في عالم أجهزة الاتصالات لمستهلكيها، طرحت شركة «إل جي إلكترونيكس» السعودية، الرائدة عالميًا في صناعة التقنيات الإبداعية المتطورة والأجهزة الإلكترونية هاتف «إل جي 5» الذي طال انتظاره بعد أن كشفت النقاب عن هاتفها الفريد من نوعه الذي يتمتع بتقنيات عالية خلال المؤتمر العالمي للتقنيات النقالة 2016م الذي أُقيم مؤخرًا في مدينة برشلونة بإسبانيا.
ويتسم الجيل الخامس من الهواتف الذكية من «إل جي» بتقنية شحن سريع، حيث يستطيع المستخدم شحن الجهاز بسرعة تعادل أربع مرات سرعة الشحن القياسي وبفعالية أكبر من الجيل السابق. ويمكن نزع البطارية بسهولة من الهيكل المعدني الأنيق المصنوع من الألمنيوم. ويحتوي الجهاز على معالج من نوع (Qualcomm Snapdragon 820) الذي يوفر الطاقة بضعف فعالية الجيل السابق ويزيد من فعالية الاتصال.
الهاتف الذكي الجديد مصمم بطريقة مبتكرة، ويمكن إضافة كثير من ملحقات «إل جي» له بفضل مجموعة مختلفة من الملحقات تدعى (LG Friends). فعلى سبيل المثال، يستطيع المستخدم إضافة كاميرا خارجية (LG CAM Plus) وتحويل الهاتف إلى كاميرا متطورة يمكنه من خلالها التقاط صور ومقاطع فيديو بزاوية 360 درجة، وإظهار كل ما هو موجود في المكان المحيط به حتى الأرض والسماء، ومشاهدة الصور ومقاطع الفيديو بتقنية الواقع الافتراضي.



مسؤولتان في «الفيدرالي»: معركة التضخم لم تنته بعد

دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)
دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)
TT

مسؤولتان في «الفيدرالي»: معركة التضخم لم تنته بعد

دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)
دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)

قالت اثنتان من صانعي السياسة في «الاحتياطي الفيدرالي» إنهما يشعران بأن مهمة البنك المركزي الأميركي في ترويض التضخم لم تنتهِ بعد، لكنهما أشارا أيضاً إلى أنهما لا يريدان المخاطرة بإلحاق الضرر بسوق العمل أثناء محاولتهما إنهاء هذه المهمة.

وتسلِّط هذه التصريحات الصادرة عن محافِظة البنك المركزي الأميركي، أدريانا كوغلر، ورئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي، الضوء على عملية الموازنة الدقيقة التي يواجهها محافظو المصارف المركزية الأميركية، هذا العام، وهم يتطلعون إلى إبطاء وتيرة خفض أسعار الفائدة؛ فقد خفَّض «الاحتياطي الفيدرالي» أسعار الفائدة قصيرة الأجل بمقدار نقطة مئوية كاملة، العام الماضي، إلى النطاق الحالي الذي يتراوح بين 4.25 في المائة و4.50 في المائة.

وانخفض التضخم، حسب المقياس المفضل لدى «الاحتياطي الفيدرالي»، بشكل جيد من ذروته في منتصف عام 2022 عند نحو 7 في المائة، مسجلاً 2.4 في المائة في نوفمبر (تشرين الثاني). ومع ذلك، لا يزال هذا أعلى من هدف «الاحتياطي الفيدرالي» البالغ 2 في المائة. وفي ديسمبر (كانون الأول)، توقع صانعو السياسة تقدماً أبطأ نحو هذا الهدف مما توقعوه سابقاً.

وقال كوغلر في المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو: «ندرك تماماً أننا لم نصل إلى هناك بعد... وفي الوقت نفسه، نريد أن يبقى معدل البطالة كما هو، وألا يرتفع بسرعة».

في نوفمبر، كان معدل البطالة 4.2 في المائة، وهو ما يتفق في رأيها ورأي زميلتها دالي مع الحد الأقصى للتوظيف، وهو الهدف الثاني لـ«الاحتياطي الفيدرالي»، إلى جانب هدف استقرار الأسعار.

وقالت دالي، التي كانت تتحدث في الجلسة إياها: «في هذه المرحلة، لا أريد أن أرى المزيد من التباطؤ في سوق العمل. ربما يتحرك تدريجياً في نتوءات وكتل في شهر معين، ولكن بالتأكيد ليس تباطؤاً إضافياً في سوق العمل».

لم يُسأل صانعو السياسات، ولم يتطوعوا بإبداء آرائهم حول التأثير المحتمل للسياسات الاقتصادية للرئيس القادم، دونالد ترمب، بما في ذلك الرسوم الجمركية والتخفيضات الضريبية، التي تكهَّن البعض بأنها قد تغذي النمو وتعيد إشعال التضخم.