مادونا تُغضب جمهورها في ملبورن بعد تأخر حفلها 4 ساعات

مادونا تُغضب جمهورها في ملبورن بعد تأخر حفلها 4 ساعات
TT

مادونا تُغضب جمهورها في ملبورن بعد تأخر حفلها 4 ساعات

مادونا تُغضب جمهورها في ملبورن بعد تأخر حفلها 4 ساعات

أعرب جمهور المغنية مادونا عن غضبهم بسبب انتظارهم لمدة أربع ساعات في المطر لبدء حفل لها في ملبورن.
وكان المئات من الجماهير قد خيموا لعدة أيام خارج المسرح الذي شهد الحفل في ملبورن انتظارا للافتتاح المقرر في الساعة 08:30 من مساء الخميس، لكن الأبواب لم تفتح حتى منتصف الليل، ولم تصعد مادونا إلى المسرح إلا الساعة الواحدة صباحا.
وانتهى الحفل الساعة 03:15 من صباح الجمعة واشتكى كثير من الجمهور من تأخر الحفل حيث كان البعض ملتزما بمواعيد عمل بعد بضعة ساعات من الموعد المقرر.
وقال القائمون على إدارة الحفل إن التأخير نتج عن تدريبات في اللحظة الأخيرة.
ومن المقرر أن تحيي مادونا (57 عاما) حفلات في ملبورن مطلع الأسبوع المقبل قبل أن تتوجه إلى سيدني وبريسبان لتنتهي بذلك جولتها الغنائية العالمية التي تروج خلالها لألبومها «ريبيل هارت».



بعد جدل... حسمُ مصير الحلقات الأولمبية على برج «إيفل»

الحلقات حُسم أمرها بعد جدل (أ.ف.ب)
الحلقات حُسم أمرها بعد جدل (أ.ف.ب)
TT

بعد جدل... حسمُ مصير الحلقات الأولمبية على برج «إيفل»

الحلقات حُسم أمرها بعد جدل (أ.ف.ب)
الحلقات حُسم أمرها بعد جدل (أ.ف.ب)

أزيلت الحلقات الأولمبية التي عُلّقت على برج «إيفل» في يونيو (حزيران)، بانتظار استبدال على الأرجح هيكل أكثر ديمومة بها ليبقى يُزيّن المَعْلم التاريخي حتى 2028، وفق رغبة بلدية باريس.

وكانت الحلقات الخمس بطول 29 متراً وارتفاع 15 متراً، التي عُلّقت بمناسبة استضافة أولمبياد باريس في الصيف، مرفوعةً بين الطبقتين الأولى والثانية.

وذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية» أنّ رئيسة بلدية باريس، آن هيدالغو، رغبت في أن يبقى هذا الرمز الأولمبي على المَعْلم الباريسي الشهير حتى انطلاق الألعاب الأولمبية في لوس أنجليس عام 2028. لكن الهيكل البالغ وزنه 30 طناً والمُصنَّع من شركة «أرسيلور ميتال»، لم يُصمَّم لتحمُّل الظروف الجوّية الشتوية.

المَعْلم الشهير والحلقات الخمس (أ.ف.ب)

وقالت بلدية باريس واللجنة الأولمبية الدولية إنهما تعملان على بناء حلقات جديدة دائمة وأخفّ وزناً، في حين ستُذوّب الحلقات القديمة.

وعُلّقت حلقات أولمبية صغيرة على جسر إيينا مقابل برج «إيفل» لضمان «الاستمرارية»، وفق البلدية، وذلك في انتظار تركيب الحلقات الجديدة.

وأثار مشروع رئيسة البلدية للاحتفاظ بالحلقات حتى عام 2028 على برج «إيفل»، انتقادات حادّة من المدافعين عن التراث وأحفاد غوستاف إيفل، مُصمِّم البرج.

ويعتقد هؤلاء أنّ إبقاء الحلقات سيشكّل ضرراً على إرث جدّهم الذي بُنيَ قبل 135 عاماً؛ إذ يرون أنّ البرج لم يُصمَّم لعرض «علامة تجارية»، بحجّة أنّ الحلقات تُعبّر عن ذلك.