مشاهير

أقصى اليسار وزير الإعلام اليمني («الشرق الأوسط»)
أقصى اليسار وزير الإعلام اليمني («الشرق الأوسط»)
TT

مشاهير

أقصى اليسار وزير الإعلام اليمني («الشرق الأوسط»)
أقصى اليسار وزير الإعلام اليمني («الشرق الأوسط»)

* تكريم الممثل الهندي باتشان عن مجمل أعماله خلال حفل شبكة «إن دي تي في»
حصل الممثل الهندي الشهير أميتاب باتشان على جائزة تقديرية عن مجمل أعماله في حفل شبكة «إن دي تي في» الهندية، الذي يقام سنويا. ونقل موقع «بوليوود لايف» عن أميتاب (73 عاما) القول لدى تسلمه الجائزة خلال الحفل الذي أقيم ليلة الثلاثاء: «إنني سعيد بأنني في هذا العمر وما زلت أقوم بأدوار مختلفة، وما زال المخرجون يكتبون لي أدوارا». وقد كان بصحبة أميتاب زوجته الممثلة جايا وابنته شويتا وابنه الممثل أبهيشك باتشان. وقال: «أجد نفسي محظوظا أنني حظيت بشرف العمل مع مِن أربعة إلى خمسة أجيال من الممثلين، مع كل جيل تعلمت أمرا جديدا، وهذا كان شيئا مفيدا في رحلتي للتقدم». وقالت جايا، التي شاركت أميتاب في عدد من الأفلام إنها كانت تعرف على الدوام أن زوجها لديه الموهبة ليصبح أحد أفضل الممثلين.
وقال أبهيشك: «نحن لا ننظر لأبي على أنه نجم شهير، ولكن أفضل والد في العالم». يذكر أن أحدث أعمال أميتاب هو فيلم «وزير» مع الممثل فرحان أختر، الذي بدأ عرضه منذ فترة.

* إشادة من كلوني بزوجته: تكيفت مع أضواء الشهرة
أعرب الممثل الأميركي الشهير جورج كلوني عن إعجابه بمدى تكيف زوجته المحامية أمل علم الدين مع الشهرة.
وقال كلوني في برنامج «إنترتينمت تونايت» خلال العرض الأول لفيلمه «يحيا قيصر»: «أمل تتكيف بصورة جيدة، وهو أمر ليس بالسهل».
ولدى سؤاله حول ما إذا كانت تحب حضور حفلات العروض الأولى للأفلام، قال:
«إنه أمر ممتع بالنسبة لي، لا أعلم إذا ما كانت تستمتع به أم لا».
يذكر أن أمل وكلوني أعلنا خطوبتهما في أبريل (نيسان) 2014، وتزوجا في شهر سبتمبر (أيلول) من العام نفسه.
وفي ما يتعلق بكيفية تمكنهما من قضاء وقت معًا على الرغم من انشغالهما، قال كلوني: «نحاول ألا نبتعد لفترة طويلة. نمضي وقتا طويلا معا».
وأكد كلوني أنه وأمل يستطيعان تحقيق توازن بين عمليهما وزواجهما.

* وزير الإعلام اليمني في «عين ثالثة»
تستضيف القناة السعودية في البرنامج الأسبوعي «عين ثالثة» وزير الإعلام اليمني الدكتور محمد قباطي، لفتح ملف اليمن ما قبل وبعد عاصفة الحزم، وموقف الإعلام الغربي من العاصفة، وكذلك مصير اليمن بعد الاتفاق النووي الإيراني.
ويتخلل البرنامج الذي تعده الإعلامية ميسون أبو بكر، ويعرض السبت، تحليلات حول الاتفاق النووي مع إيران ومدى صدق النيات الإيرانية، إلى جانب مقاطع من المؤتمر الصحافي الأخير للعميد الركن أحمد عسيري الذي عقده الأحد الماضي. ويفتح البرنامج نافذة مع الإعلام الجديد عبر تواصله مع مشاهديه وعرض آراء المغردين على موقع البرنامج على «تويتر» ونقاش الضيف حولها.

* التعليقات السلبية تبعد شاروخان عن «تويتر»
صرح الممثل الهندي الشهير شاروخان بأنه يفضل الابتعاد عن مواقع التواصل الاجتماعي بسبب السلبية التي تهيمن على العالم الافتراضي. كما طالب شاروخان معجبيه بعدم توجيه إساءات لممثلين آخرين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأفادت صحيفة «إنديان إكسبريس» بأن شاروخان قال لدى سؤاله: «لماذا لم تكن موجودا على موقع (تويتر) للتوصل الاجتماعي مؤخرا؟»: «أفضل أن أبتعد عن عالم (تويتر) لأنني أجد نفسي أقرأ أمورا سخيفة».
وقال شاروخان: «لم أعد أستخدم (تويتر) كثيرا، لا أحب أن أرى أشخاصا يوجهون إساءات، لا أريد أن أستخدم هاتفي لرؤية التعليقات السلبية. هناك بعض الأشخاص الحمقى الذين يقولون أشياء بلهاء وسيئة، لذلك لا أحب أن أقرأها، لكن للأسف ينتهي بي الأمر بقراءتها سواء كانت تروق أو لا تروق لي».
وطالب شاروخان المعجبين بألا يسيئوا لممثلين وممثلات على مواقع التواصل الاجتماعي.

* ليدي غاغا تعيد إحياء ذكرى الراحل ديفيد بوي في حفل «غرامي»
تتقدم ليدي غاغا ما يصفه منظمون بأنه «تكريم تجريبي» للمغني البريطاني الراحل ديفيد بوي خلال حفل جوائز «غرامي» هذا الشهر؛ إذ قالت «ريكوردينغ أكاديمي» إن غاغا ستقدم ثلاثا من أربع أغنيات لبوي «مفعمة بالأحاسيس» تشهد على إبداع بوي بوصفه موسيقيا تطورت أعماله على مدى خمسة عقود.
وأصابت الوفاة المفاجئة لبوي في يناير (كانون الثاني) الماضي عن 69 عاما بعد تشخيص إصابته بالسرطان، جمهوره في أنحاء العالم بالصدمة، وجاءت بعد يومين فقط من طرح ألبومه الجديد «بلاك ستار» الذي نال إشادة كبيرة.
واستطاعت غاغا التي فازت بجائزة «غرامي» ست مرات سابقة، تجديد نفسها عدة مرات منذ اكتسابها الشهرة في 2008. وكان مقررا من قبل أن تغني في حفل جوائز «غرامي» في لوس أنجليس في 15 فبراير (شباط) الحالي.
وسيكون المنتج الموسيقي نيل رودجرز، الذي شارك في ألبوم بوي «ليتس دانس» في عام 1983، هو المخرج الموسيقي لفقرة التكريم.



«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم
TT

«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم

حقق فيلم الرعب والإثارة «يوم 13» مفاجأة خلال الأيام الماضية في شباك التذاكر بمصر، حيث حصد أعلى إيراد يومي متفوقاً على فيلم «هارلي» لمحمد رمضان، الذي لا يزال محتفظاً بالمركز الأول في مجمل إيرادات أفلام موسم عيد الفطر محققاً ما يزيد على 30 مليون جنيه مصري حتى الآن (نحو مليون دولار أميركي)، بينما يطارده في سباق الإيرادات «يوم 13» الذي حقق إجمالي إيرادات تجاوزت 20 مليون جنيه حتى الآن.
ويعد «يوم 13» أول فيلم عربي بتقنية ثلاثية الأبعاد، وتدور أحداثه في إطار من الرعب والإثارة من خلال عز الدين (يؤدي دوره الفنان أحمد داود) الذي يعود من كندا بعد سنوات طويلة باحثاً عن أهله، ويفاجأ بعد عودته بالسمعة السيئة لقصر العائلة المهجور الذي تسكنه الأشباح، ومع إقامته في القصر يكتشف مغامرة غير متوقعة. الفيلم من تأليف وإخراج وائل عبد الله، وإنتاج وتوزيع شركته وشقيقه لؤي عبد الله «أوسكار»، ويؤدي بطولته إلى جانب أحمد داود كل من دينا الشربيني، وشريف منير، وأروى جودة، كما يضم عدداً من نجوم الشرف من بينهم محمود عبد المغني، وفرح، وأحمد زاهر، ومحمود حافظ، وجومانا مراد، ووضع موسيقاه هشام خرما.
وقال مخرج الفيلم وائل عبد الله في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إنه ليس متفاجئاً بالإيرادات التي حققها الفيلم، ولكنه كان متخوفاً من الموسم نفسه ألا يكون جيداً، قائلاً إن «إقبال الجمهور حطم مقولة إن جمهور العيد لا يقبل إلا على الأفلام الكوميدية، وإنه يسعى للتنوع ولوجود أفلام أخرى غير كوميدية، وإن الفيصل في ذلك جودة الفيلم، مؤكداً أن الفيلم احتل المركز الأول في الإيرادات اليومية منذ انتهاء أسبوع العيد».
وكشف عبد الله أن الفيلم استغرق عامين، خلاف فترات التوقف بسبب جائحة كورونا، وأنه تضمن أعمال غرافيك كبيرة، ثم بعد ذلك بدأ العمل على التقنية ثلاثية الأبعاد التي استغرق العمل عليها عشرة أشهر كاملة، مؤكداً أنه درس طويلاً هذه التقنية وأدرك عيوبها ومميزاتها، وسعى لتلافي الأخطاء التي ظهرت في أفلام أجنبية والاستفادة من تجارب سابقة فيها.
وواصل المخرج أنه كان يراهن على تقديم الفيلم بهذه التقنية، لا سيما أن أحداً في السينما العربية لم يقدم عليها رغم ظهورها بالسينما العالمية قبل أكثر من عشرين عاماً، موضحاً أسباب ذلك، ومن بينها ارتفاع تكلفتها والوقت الذي تتطلبه، لذا رأى أنه لن يقدم على هذه الخطوة سوى أحد صناع السينما إنتاجياً وتوزيعياً، مشيراً إلى أن «ميزانية الفيلم وصلت إلى 50 مليون جنيه، وأنه حقق حتى الآن إيرادات وصلت إلى 20 مليون جنيه».
ورغم عدم جاهزية بعض السينمات في مصر لاستقبال الأفلام ثلاثية الأبعاد، فقد قام المخرج بعمل نسخ «2 دي» لبعض دور العرض غير المجهزة، مؤكداً أن استقبال الجمهور في القاهرة وبعض المحافظات للفيلم لم يختلف، منوهاً إلى أن ذلك سيشجع كثيراً على تقديم أفلام بتقنية ثلاثية الأبعاد في السينما العربية.