ولي العهد يوجه باستمرار استقبال التبرعات النقدية والعينية لنصرة المتضررين في سوريا

إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين

ولي العهد يوجه باستمرار استقبال التبرعات النقدية والعينية لنصرة المتضررين في سوريا
TT

ولي العهد يوجه باستمرار استقبال التبرعات النقدية والعينية لنصرة المتضررين في سوريا

ولي العهد يوجه باستمرار استقبال التبرعات النقدية والعينية لنصرة المتضررين في سوريا

إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وتجاوباً مع معاناة الشعب السوري الشقيق نتيجة ما يمر به من ظروف قاسية وأوضاع معيشية متردية، وجه الأمير محمد بن نايف ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيرا الداخلية المشرف العام على الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا، بتكثيف الجهود الإغاثية لتخفيف معاناة السوريين والاستمرار في استقبال التبرعات النقدية على حساب الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا لدى البنك الأهلي التجاري.
وبين الدكتور ساعد العرابي الحارثي مستشار وزير الداخلية رئيس الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا إن هذه الوقفة التضامنية تأتي تواصلاً لجهود حكومة السعودية الداعمة للشعب السوري على المستويات كافة لتقديم أشكال الدعم والمساعدات الإغاثية والإنسانية، وإتاحة المجال للمواطنين للتضامن مع هذه الأزمة الإنسانية للأخوة السوريين من خلال التبرع عبر الحساب البنكي للحملة والتواصل مع مكاتبها لاستقبال التبرعات العينية، وفق تقديم المساعدات الإغاثية للمتضررين في منطقة مضايا.



«الاستئناف» الكويتية تحجز قضية طارق السويدان للحكم

الدكتور طارق السويدان
الدكتور طارق السويدان
TT

«الاستئناف» الكويتية تحجز قضية طارق السويدان للحكم

الدكتور طارق السويدان
الدكتور طارق السويدان

حجزت محكمة الاستئناف في الكويت، اليوم، قضية (أمن دولة) المتهم فيها الداعية الكويتي الدكتور طارق السويدان بالإساءة لدول خليجية وعربية، للحكم في 4 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، وذلك بعد طعن النيابة العامة على حكم البراءة من محكمة الجنايات.

وكانت النيابة العامة قد وجهت إلى السويدان تهماً تتعلق بالإساءة إلى دولة خليجية ودولة عربية على مواقع التواصل الاجتماعي، وأفرجت عنه بكفالة مالية. وفي 30 يوليو (تموز) الماضي أصدرت محكمة الجنايات حكمها ببراءة السويدان من الإساءة للبلدين، لكنَ النيابة العامة استأنفت الحكم.

وقد أثار السويدان مشاعر الغضب بعد أن نشر تغريدة في أبريل (نيسان) 2023 عُدّت مسيئة، لكنه عاد ومسح التغريدة، نافياً أن يكون هو الذي كتبها. وقال في تغريدة لاحقة: «أعتذر لكم عن التغريدة التي تم مسحها وتغييرها، فالتغريدة الأولى كتبها الشباب في إدارة الصفحة ولم أكتبها أنا، فهذا ليس منهجي ولا خلقي وأشكر من أحسن الظن».