«الوعلان» تزيح الستار عن «هيونداي إلنترا 2016» الجديدة كليًا

«الوعلان» تزيح الستار عن «هيونداي إلنترا 2016» الجديدة كليًا
TT

«الوعلان» تزيح الستار عن «هيونداي إلنترا 2016» الجديدة كليًا

«الوعلان» تزيح الستار عن «هيونداي إلنترا 2016» الجديدة كليًا

أزاحت شركة «الوعلان» الوكيل الحصري لسيارات «هيونداي» في المنطقة الوسطى الستار عن الجيل السادس من سيارة «هيونداي إلنترا 2016» الجديدة كليا.
وأكدت «الوعلان» خلال حفل التدشين الذي أقامته الشركة في مدينة الرياض بهذه المناسبة، بحضور عدد كبير من العملاء وحشد من الإعلاميين، أن السيارة الجديدة بتصميمها العصري والجذاب غاية في الجودة والإتقان، لتواصل النجاحات التي حققتها في النسخ السابقة.
وبدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى بندر الوعلان، مدير عام شركة «الوعلان»، كلمة رحب فيها بالحضور، مؤكدا أن «هيونداي إلنترا 2016» الجديدة كليا ستشكل ثورة في مفهوم سيارات «السيدان» من فئتها لما تتميز به من مميزات استثنائية تجعل من قيادتها متعة لا تقارن.
وأكد الوعلان خلال كلمته أن الشركة تسعى دائما لتلبية متطلبات كل شرائح المجتمع ومنهم الشباب، مع ضمان متعة القيادة وخدمات تلبي تطلعاتهم، خاصة ما بعد البيع، والتي تتميز بها شركة «الوعلان» بعد رفع قدرتها الاستيعابية لأكثر إلى 1250 سيارة يوميا، وافتتاح فرعين للصيانة مؤخرا: الأول يقع على طريق مكة، وفرع صيانة آخر يقع في مخرج 18 بمدينة الرياض، وجار العمل على رفع هذا العدد إلى 1500 سيارة يوميا في الربع الأول من عام 2016



وزير الاقتصاد الألماني يطالب بتغيير قواعد ديون الاتحاد الأوروبي

وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك يتحدث قبل «مؤتمر الصناعة 2024» (د.ب.أ)
وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك يتحدث قبل «مؤتمر الصناعة 2024» (د.ب.أ)
TT

وزير الاقتصاد الألماني يطالب بتغيير قواعد ديون الاتحاد الأوروبي

وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك يتحدث قبل «مؤتمر الصناعة 2024» (د.ب.أ)
وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك يتحدث قبل «مؤتمر الصناعة 2024» (د.ب.أ)

قال وزير الاقتصاد الألماني، روبرت هابيك، إنه يسعى لتغيير قواعد الديون التي تم التفاوض عليها بشق الأنفس داخل الاتحاد الأوروبي، واصفاً إياها بـ«الخطر الأمني» لأنها تمنع الإنفاق الضروري على الدفاع وغيرها من الأولويات.

وأضاف المرشح عن حزب «الخضر» لمنصب المستشار في مؤتمر صناعي في برلين يوم الثلاثاء: «هذه القواعد لا تتناسب مع متطلبات العصر»، وفق «رويترز».

وأشار هابيك إلى أن الحكومة الائتلافية تفاوضت بشكل غير صحيح على إصلاحات القواعد الأوروبية، دون أن يذكر كريستيان ليندنر، وزير المالية السابق المسؤول عن تلك المفاوضات.

وأدى نزاع حول الإنفاق إلى انهيار الائتلاف الحاكم في ألمانيا في وقت سابق من هذا الشهر، بعدما قام المستشار أولاف شولتز بإقالة ليندنر، المعروف بتوجهاته المتشددة في مجال المالية العامة، ما فتح الباب لإجراء انتخابات مبكرة في فبراير (شباط) المقبل.

وفي إشارة إلى مطالبات بإعفاء الإنفاق الدفاعي من القيود المفروضة على الاقتراض بموجب الدستور، قال هابيك: «لا يمكننا التوقف عند مكابح الديون الألمانية». وأضاف أن ألمانيا قد تضطر إلى تحقيق مزيد من المدخرات في موازنتها لعام 2025 للامتثال لقواعد الاتحاد الأوروبي المالية، حتى إذا التزمت بالحد الأقصى للاقتراض بنسبة 0.35 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي كما ينص دستور البلاد.

وبعد أشهر من النقاشات، وافق الاتحاد الأوروبي في نهاية عام 2023 على مراجعة قواعده المالية. وتمنح القواعد الجديدة، التي دخلت حيز التنفيذ في أبريل (نيسان) الدول أربع سنوات لترتيب شؤونها المالية قبل أن تواجه عقوبات قد تشمل غرامات أو فقدان التمويل الأوروبي. وإذا اقترن مسار خفض الديون بإصلاحات هيكلية، يمكن تمديد المهلة إلى سبع سنوات.

وأشار هابيك إلى أن القواعد الجديدة قد تسمح بزيادة الاقتراض إذا أسهم ذلك في زيادة النمو المحتمل.

وردّاً على انتقادات هابيك، قال ليندنر إن الدول الأوروبية بحاجة إلى الالتزام بحدود إنفاقها، مشيراً إلى «قلقه الشديد» بشأن مستويات الديون المرتفعة في فرنسا وإيطاليا. وأضاف ليندنر لـ«رويترز»: «الوزير هابيك يلعب باستقرار عملتنا». وأكد قائلاً: «إذا شككت ألمانيا في قواعد الاتحاد الأوروبي المالية التي تفاوضت عليها بشق الأنفس أو خالفتها، فإن هناك خطراً في انفجار السد».