السفير المعلمي: أكثر ضحايا التطرف في العالم هم من المسلمين

أشار إلى أن أحد أسباب التطرف وجود الاحتلال الأجنبي

السفير عبد الله المعلمي
السفير عبد الله المعلمي
TT

السفير المعلمي: أكثر ضحايا التطرف في العالم هم من المسلمين

السفير عبد الله المعلمي
السفير عبد الله المعلمي

أكد السفير عبد الله المعلمي، مندوب السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة، أن أحد أسباب التطرف هو وجود الاحتلال الأجنبي، مبينًا أن أكثر ضحايا التطرف هم من المسلمين في شتى أنحاء العالم.
وجاء في كلمة المعلمي خلال مشاركته الليلة الماضية في اجتماع للدول الأعضاء بالمنظمة برئاسة رئيس الجمعية العامة جون دبليو آشي وحضور الأمين العام بان كي مون لإبلاغ الدول عن تفاصيل خطة العمل لمكافحة التطرف، مشددًا على أن السعودية كانت وما زالت رائدة في مكافحة الإرهاب والتطرف بجميع أنواعه، وذلك من خلال جهودها الأمنية والاجتماعية والفكرية.
ولفت النظر إلى أن السعودية ترحب بجهود الأمين العام لتجهيز خطة عمل لمكافحة التطرف، حاثًا الدول الأعضاء على الاستفادة من مركز مكافحة الإرهاب بالأمم المتحدة لتطبيق خطة الأمين العام لمكافحة التطرف.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».