المجلس الأعلى للقضاء: التحالف الإسلامي ضد الإرهاب سيسهم في نشر السلام والأمن

نوه بجهود السعودية في محاربة التطرف والوقوف دائمًا في صف العدالة في شتى بقاع الأرض

المجلس الأعلى للقضاء: التحالف الإسلامي ضد الإرهاب سيسهم في نشر السلام والأمن
TT

المجلس الأعلى للقضاء: التحالف الإسلامي ضد الإرهاب سيسهم في نشر السلام والأمن

المجلس الأعلى للقضاء: التحالف الإسلامي ضد الإرهاب سيسهم في نشر السلام والأمن

أكدت الأمانة العامة للمجلس الأعلى للقضاء، أن تشكيل تحالف إسلامي عسكري لمحاربة الإرهاب مكون من 34 دولة خطوة مباركة نحو محاربة الإرهاب وفكره المتطرف.
وقال الشيخ سلمان بن محمد النشوان الأمين العام المتحدث الرسمي للمجلس الأعلى للقضاء: «إن تطور الإرهاب وآلياته وأشكاله وصوره، وتعدد منابعه، واختلاف مصادره يحتم اتخاذ مثل هذه الخطوة المباركة لمحاربته وتجفيف منابعه والقضاء على مصادر تمويله».
وأضاف: «التحالف الإسلامي يعلن للعالم أجمع أن الإرهاب لا ملة له ولا مذهب، ويصطلي بناره الجميع، مما يستوجب قرارات عملية على أرض الواقع تستهدف مكافحة الإرهاب والتصدي له عسكريًا وفق برامج وآليات تدعم الجهود المشتركة للدول المتحالفة للوقوف صفًا واحدًا أمام هذا التحدي الخطير الذي يحيط بالأمة وينال من أمنها ويهدد استقرارها».
وبين الشيخ النشوان، أن تبني هذا التحالف يأتي استشعارًا من الدول الإسلامية بخطر الإرهاب وفكره المدمر، منوهًا بجهود السعودية في محاربة الإرهاب والوقوف دائمًا في صف العدالة والسعي لنشر الأمن والسلام والعدل في شتى بقاع الأرض.



محمد بن سلمان وزيلينسكي يبحثان جهود حل الأزمة الأوكرانية - الروسية

الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)
الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)
TT

محمد بن سلمان وزيلينسكي يبحثان جهود حل الأزمة الأوكرانية - الروسية

الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)
الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)

بحث الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأربعاء، مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مستجدات الأزمة الأوكرانية - الروسية، والجهود المبذولة لحل الأزمة.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه الأمير محمد بن سلمان من زيلينسكي، استعرضا فيه العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحثا القضايا ذات الاهتمام المشترك، والمستجدات الإقليمية والدولية.