وزير التعليم وأعضاء في «الشورى» يؤدون القسم أمام الملك سلمان

استمعوا إلى توجيهات خادم الحرمين الشريفين

خادم الحرمين الشريفين لدى توجيه وزير التعليم وأعضاء {الشورى} الجدد بعد أدائهم القسم أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى توجيه وزير التعليم وأعضاء {الشورى} الجدد بعد أدائهم القسم أمس (واس)
TT

وزير التعليم وأعضاء في «الشورى» يؤدون القسم أمام الملك سلمان

خادم الحرمين الشريفين لدى توجيه وزير التعليم وأعضاء {الشورى} الجدد بعد أدائهم القسم أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى توجيه وزير التعليم وأعضاء {الشورى} الجدد بعد أدائهم القسم أمس (واس)

أدى القسم أمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في قصر اليمامة بالرياض أمس، وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى وأعضاء جدد بمجلس الشورى في دورته الحالية، الذين صدرت الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة. وأعضاء مجلس الشورى هم: الدكتور علي الغفيص، والمهندس عبد الله الضراب، والدكتور صالح بن عبد الرحمن الشهيب، قائلين: «أُقسم بالله العظيم أن أكون مخلصًا لديني، ثم لمليكي وبلادي، وأن لا أبوحَ بسر من أسرار الدولة، وأن أحافظ على مصالحها وأنظمتها، وأن أُؤدّي أعمالي بالصدق والأمانة والإخلاص، والعدل».
واستمعوا إلى توجيهات خادم الحرمين الشريفين، بعد أداء القسم الذي حضره الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.