ثروة أسرة الراجحي تندمج في كيان واحد..لتصبح خامس أكبر شركة عائلية في السعودية

ثروة أسرة الراجحي تندمج في كيان واحد..لتصبح خامس أكبر شركة عائلية في السعودية
TT

ثروة أسرة الراجحي تندمج في كيان واحد..لتصبح خامس أكبر شركة عائلية في السعودية

ثروة أسرة الراجحي تندمج في كيان واحد..لتصبح خامس أكبر شركة عائلية في السعودية

أعلنت «شركة منافع القابضة» عن صفقة اندماج كبرى تم بموجبها ضم «شركة محمد بن عبد العزيز الراجحي وأولاده القابضة»، (شركة مساهمة مقفلة)، في «شركة منافع القابضة»، (شركة مساهمة مقفلة)، مع تعديل الاسم ليصبح «شركة محمد بن عبد العزيز الراجحي وأولاده للاستثمار».
ويعود تاريخ تأسيس المجموعة لأكثر من 50 عامًا، عندما قام المؤسس محمد بن عبد العزيز الراجحي، رحمه الله، بتأسيس وإنشاء أول شركة.
يذكر أن «شركة محمد بن عبد العزيز الراجحي وأولاده للاستثمار» تضم عددا من الشركات الرائدة في مجال عملها، ويعد هذا الكيان الجديد بمثابة استمرار للخطة التي رسمها مؤسس المجموعة محمد بن عبد العزيز الراجحي، رحمه الله. وباكتمال صفقة الاندماج هذه، تكون شركات عائلة محمد بن عبد العزيز الراجحي، قد أصبحت ضمن أكبر خمس شركات عائلية بالسعودية، مكونة أقوى اندماج لقوة استثمارية وصناعية في عام 2015م.
يأتي ذلك ضمن الخطة الاستراتيجية للعائلة لتصبح عائلة الشيخ محمد بن عبد العزيز الراجحي ضمن رواد قطاع الاستثمار بالسعودية.
جاء هذا بعد إقرار اتفاقية الاندماج التي تم التصويت والموافقة عليها خلال انعقاد الجمعية العمومية غير العادية يوم الاثنين 14/ 09/ 2014م، بفندق «موفنبيك» بالرياض.
هذا، وقد أشار الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة محمد سعد بن داود، إلى أن «الهدف الرئيسي من عملية الاندماج هو توحيد الأهداف والأنشطة لجميع شركات المجموعة (التابعة والشقيقة)، وتوحيد الكوادر البشرية، وزيادة فرص المنافسة على المستويين الداخلي والخارجي».



كوريا الجنوبية تُراجع تأثير الرسوم الجمركية وتستعد للتشاور مع واشنطن

محطة حاويات الشحن في ميناء بوسان الجديد كوريا الجنوبية (رويترز)
محطة حاويات الشحن في ميناء بوسان الجديد كوريا الجنوبية (رويترز)
TT

كوريا الجنوبية تُراجع تأثير الرسوم الجمركية وتستعد للتشاور مع واشنطن

محطة حاويات الشحن في ميناء بوسان الجديد كوريا الجنوبية (رويترز)
محطة حاويات الشحن في ميناء بوسان الجديد كوريا الجنوبية (رويترز)

أصدر الرئيس الكوري الجنوبي بالوكالة، تشوي سانغ موك، الأربعاء، توجيهاً بمراجعة تأثير الرسوم الجمركية الأميركية المفروضة على كندا والمكسيك والصين التي دخلت حيز التنفيذ هذا الأسبوع.

كما وجَّه تشوي بإعداد حزمة دعم للشركات المحلية التي تُمارس أعمالها في تلك الدول، والاستعداد للتشاور مع الولايات المتحدة على المستوى التنفيذي بشأن الرسوم الجمركية المتبادلة، المتوقع الإعلان عنها الشهر المقبل، وفق «رويترز».

وفي خطاب أمام الكونغرس، شدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب على خططه لفرض رسوم جمركية، مشيراً إلى أن الوقت قد حان لأن تستخدم بلاده الرسوم بالطريقة نفسها التي استُخدمت ضدها من قِبل الدول الأخرى.

وزعم ترمب أن متوسط الرسوم الجمركية في كوريا الجنوبية يفوق نظيره في الولايات المتحدة بأربعة أضعاف، رغم ما وصفه بالدعم العسكري والاقتصادي الكبير الذي قدمته واشنطن لسيول.

وردَّت كوريا الجنوبية برفض هذه الادعاءات؛ حيث أوضحت وزارة التجارة أن معدلات الرسوم الجمركية على الواردات الأميركية بلغت نحو 0.79 في المائة فقط اعتباراً من العام الماضي، بفضل اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين.

وأكدت الوزارة أن سيول ستُكثّف تواصلها مع واشنطن عبر قنوات متعددة للدفاع عن موقفها بشأن الرسوم الجمركية.