وزراء خارجية دول الخليج يعقدون اجتماعا دوريا في الرياض الثلاثاء المقبل

وزراء خارجية دول مجلس التعاون يعقدون اجتماعهم الثلاثين بعد المائة في الرياض الثلاثاء المقبل
وزراء خارجية دول مجلس التعاون يعقدون اجتماعهم الثلاثين بعد المائة في الرياض الثلاثاء المقبل
TT

وزراء خارجية دول الخليج يعقدون اجتماعا دوريا في الرياض الثلاثاء المقبل

وزراء خارجية دول مجلس التعاون يعقدون اجتماعهم الثلاثين بعد المائة في الرياض الثلاثاء المقبل
وزراء خارجية دول مجلس التعاون يعقدون اجتماعهم الثلاثين بعد المائة في الرياض الثلاثاء المقبل

يعقد وزراء خارجية دول مجلس التعاون الثلاثاء المقبل، بمقر الأمانة العامة للمجلس في الرياض، الدورة الـ 130 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون، برئاسة الشيخ صباح خالد الحمد الصباح نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بدولة الكويت رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري، وبمشاركة الأمين العام لمجلس التعاون الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني.
وأوضح الأمين العام لمجلس التعاون أن الدورة العادية الـ 130 للمجلس الوزاري تكتسب أهمية خاصة نظراً للموضوعات المطروحة أمام الوزراء المتعلقة بمسيرة العمل الخليجي المشترك في المجالات كافة، ولما تشهده الساحة الإقليمية والدولية من متغيرات وأحداث تتطلب التشاور والتنسيق المشترك لتدارس تداعياتها.
وبين الزياني أن المجلس الوزاري لمجلس التعاون سيستعرض خلال الاجتماع عدداً من التقارير المقدمة من الأمانة العامة بشأن متابعة ما تم حيال قرارات المجلس الأعلى في قمة الكويت، وسير العمل في المشروعات المشتركة والموضوعات ذات الصلة بالحوارات الاستراتيجية بين دول مجلس التعاون والمجموعات الاقتصادية العالمية، إضافة إلى الأوضاع الإقليمية والعربية والدولية التي تهم دول مجلس التعاون.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».