خادم الحرمين يغادر جدة متوجهاً إلى الرياض

خادم الحرمين يغادر جدة متوجهاً إلى الرياض
TT

خادم الحرمين يغادر جدة متوجهاً إلى الرياض

خادم الحرمين يغادر جدة متوجهاً إلى الرياض

غادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، مساء اليوم (الأحد)، جدة متوجهاً إلى الرياض.
وكان في وداعه بمطار الملك عبد العزيز الدولي، الأمير عبد الله بن خالد بن عبد العزيز، والامير فهد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل الحرس الوطني بالقطاع الغربي، والأمير سلطان العبدالله الفيصل ، والأمير فيصل بن ثامر بن عبد العزيز ، والامير متعب بن سعود بن سعد ، والامير فيصل بن سعود بن محمد ، والامير تركي العبدالله الفيصل ، والامير سعود بن سعد بن محمد، والامير فهد بن سعود بن محمد، والامير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والامير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، والامير فيصل بن سلطان العبدالله الفيصل، وعبد العزيز بن ممدوح بن عبد العزيز، والامير عبد العزيز بن نواف بن عبد العزيز ، والأمير فيصل بن محمد بن سعد وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق ، والأمير سعود بن عبد الله بن جلوي وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة للشؤون الأمنية ، والأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز ، وعدد من الأمراء والوزراء، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
كما كان في وداع خادم الحرمين الشريفين عند باب الطائرة ، الامير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة.
وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين، كل من خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبد العزيز، والامير خالد بن سعد بن فهد، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين ، والامير منصور بن مقرن بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين ، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير بندر بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز.
كما غادر في معيته وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان ، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الديوان الملكي المكلف خالد بن عبد الرحمن العيسى ، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين حازم بن مصطفى زقزوق، ورئيس الحرس الملكي المكلف الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبد العزيز السالم.



السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
TT

السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)

طالَبت السعودية، الخميس، بإنهاء إطلاق النار في قطاع غزة، والترحيب بوقفه في لبنان، معبرةً عن إدانتها للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية.

جاء ذلك في بيان ألقاه مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير عبد العزيز الواصل، أمام الجمعية العامة بدورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة المستأنفة بشأن فلسطين للنظر بقرارين حول دعم وكالة الأونروا، والمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.

وقال الواصل إن التعسف باستخدام حق النقض والانتقائية بتطبيق القانون الدولي أسهما في استمرار حرب الإبادة الجماعية، والإمعان بالجرائم الإسرائيلية في غزة، واتساع رقعة العدوان، مطالباً بإنهاء إطلاق النار في القطاع، والترحيب بوقفه في لبنان، واستنكار الخروقات الإسرائيلية له.

وأكد البيان الدور الحيوي للوكالة، وإدانة التشريعات الإسرائيلية ضدها، والاستهداف الممنهج لها، داعياً إلى المشاركة الفعالة بالمؤتمر الدولي الرفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية الذي تستضيفه نيويورك في يونيو (حزيران) المقبل، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.

وشدد الواصل على الدعم الراسخ للشعب الفلسطيني وحقوقه، مشيراً إلى أن السلام هو الخيار الاستراتيجي على أساس حل الدولتين، ومبادرة السلام العربية، وفق قرارات الشرعية الدولية.

وعبّر عن إدانته اعتداءات إسرائيل على الأراضي السورية التي تؤكد استمرارها بانتهاك القانون الدولي، وعزمها على تخريب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها ووحدة أراضيها، مشدداً على عروبة وسورية الجولان المحتل.

وصوّت الوفد لصالح القرارين، فجاءت نتيجة التصويت على دعم الأونروا «159» صوتاً، و9 ضده، فيما امتنعت 11 دولة، أما المتعلق بوقف إطلاق النار في غزة، فقد حصل على 158 صوتاً لصالحه، و9 ضده، في حين امتنعت 13 دولة.