الرئيس الأوزبكي يشيد ويدعم المشاريع المبتكرة لشركة أكوا باور

الرئيس الأوزبكي يشيد ويدعم المشاريع المبتكرة لشركة أكوا باور
TT

الرئيس الأوزبكي يشيد ويدعم المشاريع المبتكرة لشركة أكوا باور

الرئيس الأوزبكي يشيد ويدعم المشاريع المبتكرة لشركة أكوا باور

ثمن فخامة رئيس أوزبكستان شوكت ميرضيائيف التعاون المثمر مع شركة أكوا باور والتي تعتبر أكبر مستثمر في قطاع الهيدروجين الأخضر في أوزباكستان. وعبّر خلال لقائه برئيس مجلس إدارة أكوا باور محمد أبو نيان على هامش فعاليات منتدى طشقند الدولى الثانى للاستثمار، عن مدى ارتياحه بنتائج هذه الشراكة الاستراتيجية مع أكوا باور والتي توجت باستثمارات متعددة في مشاريع يجري تنفيذها حاليا في مجال الطاقة البديلة في أوزباكستان.
تعمل أكوا باور حالياً على تطوير مشاريع لبناء محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وإنتاج الهيدروجين الأخضر في أوزباكستان وصلت إلى 7.5 مليار دولار.
وأشاد الرئيس الأوزبكي بالقدرات الفنية والخبرة العملية التي تتمتع بها أكوا باور في مجال توفير حلول تقنية مبتكرة ومتقدمة في مجال الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، مؤكدا أهمية العمل على تعزيز الاستفادة من هذه الخبرة في إطار مجلس الأعمال السعودي الأوزبكي المشترك.



تونس تنتخب رئيسها اليوم

نقل صناديق الاقتراع داخل أحد مراكز العاصمة تونس (إ.ب.أ)
نقل صناديق الاقتراع داخل أحد مراكز العاصمة تونس (إ.ب.أ)
TT

تونس تنتخب رئيسها اليوم

نقل صناديق الاقتراع داخل أحد مراكز العاصمة تونس (إ.ب.أ)
نقل صناديق الاقتراع داخل أحد مراكز العاصمة تونس (إ.ب.أ)

يتوجّه التونسيون اليوم إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد، بعد نحو 3 أسابيع من انطلاق حملة المترشّحين للرئاسة.

ويواجه الرئيس قيس سعيّد، النائب البرلماني السابق زهير المغزاوي، والنائب السابق ورجل الأعمال العياشي زمال، الذي سُجن، بعد قبول هيئة الانتخابات ترشحه الشهر الماضي.

هذه الانتخابات تعد، وفق مراقبين، مختلفة عن سابقاتها، وذلك بسبب الاحتجاجات التي رافقت الحملة الانتخابية، والانتقادات التي وجهت لهيئة الانتخابات، واتهامها بتعبيد الطريق أمام الرئيس للفوز بسهولة على منافسيه، وأيضاً بسبب مخاوف من عزوف التونسيين عن الاقتراع.

وقال رئيس «الجمعية التونسية من أجل نزاهة وديمقراطية الانتخابات» (عتيد)، بسام معطر، إن نسبة المشاركة «تواجه تحديات بسبب الإشكالات الكثيرة التي رافقت الحملة الانتخابية، ودعوات المقاطعة من قِبَل عدة أحزاب من المعارضة».