أولهم جورج واشنطن وآخرهم دونالد ترمب... قصص الرؤساء الأميركيين و«الخليلات»

جورج واشنطن
جورج واشنطن
TT

أولهم جورج واشنطن وآخرهم دونالد ترمب... قصص الرؤساء الأميركيين و«الخليلات»

جورج واشنطن
جورج واشنطن

في سابقة تاريخية، وجهت هيئة المحلفين في نيويورك الاتهامات للرئيس السابق دونالد ترمب، في قضية ممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيالز، ليصبح بذلك أول رئيس أميركي تُوجَّه له اتهامات جنائية في تاريخ الولايات المتحدة.
ومن المتوقَّع أن يمثل ترمب، الثلاثاء المقبل، أمام المحكمة، بعدما صوتت هيئة محلفين كبرى في نيويورك على توجيه الاتهام إلى الرئيس الأميركي، بشأن مدفوعات مالية جرى تسديدها لشراء صمت دانيالز قبل انتخابات عام 2016.
وبغضّ النظر عن براءة ترمب أو إدانته، ليست هذه الادعاءات الوحيدة من هذا القبيل الموجهة ضد أحد شاغلي المكتب البيضوي؛ فترمب ليس غريباً على مثل هذه الفضائح، ولا حتى الرئاسة أيضاً؛ فنحو ثلث الرجال الذين شغلوا المكتب البيضوي (عددهم 46) تم اتهامهم إما بسوء السلوك الجنسي أو بزعم إقامتهم علاقة غرامية، أو أنجبوا أطفالاً خارج إطار الزواج.
إليكم 15 فضيحة في تاريخ الرئاسة الأميركية مع الخليلات، إضافة إلى قصة ترمب، منذ عهد الرئيس الأميركي جورج واشنطن حتى يومنا:
https://twitter.com/aawsat_News/status/1642119620223016961

جورج واشنطن

يُزعم أن أول رئيس للبلاد أنجب أطفالاً من امرأة تُدعى فينوس عملت في خدمة عائلته في فرجينيا. في عام 1999، ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أن أحفاد فينوس كانوا يسعون إلى اختبار الحمض النووي لإثبات نسبهم إلى واشنطن.

توماس جيفرسون


اتهم جيفرسون بإنجاب أطفال من خادمة تدعى سالي هيمينغز، خلال فترة ولايته الأولى في المنصب. توفيت زوجة جيفرسون عندما كان نائب الرئيس، وكان يمتلك مزرعة كبيرة في فيرجينيا. ربط اختبار الحمض النووي عام 1998 بين اثنين من أحفاد هيمينغز وجيفرسون.

أندرو جاكسون


تعرض جاكسون لانتقادات بسبب زواجه من راشيل دونلسون روباردز، لأنهما تزوجا قبل طلاقها قانونياً من زوجها السابق.

ويليام هنري هاريسون

أمضى أقصر فترة رئاسة في التاريخ. يُعتقد أن هاريسون قد دخل في علاقة مع إحدى خادماته وتدعى ديلسيا. وادعى أسلافها أن لديها ستة أطفال من هاريسون الذي توفي بعد أن تولى الرئاسى لمدة 32 يوماً.

جون تايلر

ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» أن تايلر، الذي ترأس البلاد بعد وفاة هاريسون، اتهمه كاتب مؤيد لإلغاء عقوبة الإعدام بإنجاب أطفال من إحدى خادماته في فرجينيا.

جيمس غارفيلد


زُعم أن غارفيلد، وهو رئيس كانت مدة حكمه قصيرة، أقام علاقة خارج نطاق الزواج عام 1862، عندما كان جنرالاً في الحرب الأهلية.

غروفر كليفلاند

واجه كليفلاند، الرئيس الوحيد الذي خدم فترتين غير متتاليتين في المكتب البيضوي، فضيحة خلال حملته الأولى الانتخابية الأولى لدخول البيت الأبيض. فقد قالت صحيفة «Buffalo Evening Telegraph» حينها إن كليفلاند قبل 10 سنوات من ترشيحه للرئاسة، كان لديه طفل من امرأة تُدعى ماريا هالبين. ثم تم إرسال هالبين إلى مصحة نفسية بينما تبنّت الطفل عائلة أخرى.
قالت هالبين لاحقاً إن علاقتها مع كليفلاند لم تكن بالتراضي، مدعيةً أنها تعرضت للاغتصاب. نفى كليفلاند تلك المزاعم وفاز بالرئاسة. ودافعت حملته الرئاسية حينها بالقول إن العلاقة قامت قبل زواجه.

وارن هاردينغ


يُعتقد منذ فترة طويلة أن هاردينغ، الرئيس التاسع والعشرين للولايات المتحدة، أقام علاقة خارج إطار الزواج مع نان بريتون أثناء وجوده في منصبه، وقد أنجبت منه طفلاً.
توفي هاردينغ في منصبه قبل أن تنتهي فترة ولايته الأولى، لكن اختبار الحمض النووي الأخير وجد أنه بالفعل أب لطفل من بريتون. وترددت شائعات عند وفاته عام 1923 بأن زوجته، فلورنسا، سممته.

فرانكلين روزفلت

أقام روزفلت علاقة غرامية مع لوسي ميرسر سكرتيرة زوجته إليانور. من المحتمَل أن تكون العلاقة بحسب «BuzzFeed»، قد بدأت عام 1916. وطلبت إليانور الطلاق من روزفلت عندما وجدت رسائل حب من ميرسر في حقيبته، لكن ذلك لم يحدث، وبقيا متزوجين.

دوايت أيزنهاور

أقام أيزنهاور علاقة طويلة مع سائقته كاي سمرسبي... أخبر الرئيس السابق هاري ترومان كاتباً أنه في عام 1945 طلب أيزنهاور إذناً من جنرال ليطلق زوجته حتى يتمكن من الزواج من سمرسبي.

جون إف كينيدي


طالت كينيدي مجموعة من الشائعات الرنّانة، وعلى الأخص عن علاقته مع نجمة السينما ماريلين مونرو.

ليندون جونسون

ورد أن جونسون كان لديه عدد من العلاقات، بما في ذلك واحدة امتدت 21 عاماً مع مادلين براون، بحسب «BuzzFeed». وقال كاتب سيرة جونسون إنه عندما كان الناس يذكرون علاقات كينيدي العديدة، كان جونسون يضرب الطاولة ويقول إن لديه عدداً أكبر من العلاقات مع النساء من كينيدي.

جورج بوش

واجه بوش الأب مزاعم تتعلق بامرأتين؛ إحداهما كانت موظفة في البيت الأبيض أثناء إدارته، والأخرى زعمت أنه أقام علاقة معها في الستينات. ونفى بوش كلا الادعاءين.

بيل كلينتون

كانت مغامرات كلينتون الجنسية ومزاعم سوء السلوك ضده هي الأبرز في الذاكرة الحديثة قبل ترمب.
كانت الفضيحة الأكثر شهرة تتعلق بعلاقته مع مونيكا لوينسكي، رغم أن باولا جونز وجينيفر فلاورز وكاثلين ويلي وإليزابيث وار غراسين وخوانيتا برودريك وجهن جميعاً اتهامات بسوء السلوك الجنسي ضده.

جورج دبليو بوش


بحسب «BuzzFeed»، اتُهم بوش الابن بالاعتداء جنسياً على امرأة من تكساس انتحرت لاحقاً. كما زُعم أنه دخل في علاقة غرامية استمرت 18 شهراً مع راقصة تعرٍّ سابقة إلى أن انتهت العلاقة عام 1999.


مقالات ذات صلة

إشادة أميركية بالتزام العاهل المغربي «تعزيز السلام»

الولايات المتحدة​ إشادة أميركية بالتزام العاهل المغربي «تعزيز السلام»

إشادة أميركية بالتزام العاهل المغربي «تعزيز السلام»

أشاد وفد من الكونغرس الأميركي، يقوده رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأميركي مايك روجرز، مساء أول من أمس في العاصمة المغربية الرباط، بالتزام الملك محمد السادس بتعزيز السلام والازدهار والأمن في المنطقة والعالم. وأعرب روجرز خلال مؤتمر صحافي عقب مباحثات أجراها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، عن «امتنانه العميق للملك محمد السادس لالتزامه بتوطيد العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة والمغرب، ولدوره في النهوض بالسلام والازدهار والأمن في المنطقة وحول العالم».

«الشرق الأوسط» (الرباط)
الولايات المتحدة​ إدانة 4 أعضاء في مجموعة متطرفة بالتحريض على هجوم الكونغرس الأميركي

إدانة 4 أعضاء في مجموعة متطرفة بالتحريض على هجوم الكونغرس الأميركي

أصدرت محكمة فيدرالية أميركية، الخميس، حكماً يدين 4 أعضاء من جماعة «براود بويز» اليمينية المتطرفة، أبرزهم زعيم التنظيم السابق إنريكي تاريو، بتهمة إثارة الفتنة والتآمر لمنع الرئيس الأميركي جو بايدن من تسلم منصبه بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية الماضية أمام دونالد ترمب. وقالت المحكمة إن الجماعة؛ التي قادت حشداً عنيفاً، هاجمت مبنى «الكابيتول» في 6 يناير (كانون الثاني) 2021، لكنها فشلت في التوصل إلى قرار بشأن تهمة التحريض على الفتنة لأحد المتهمين، ويدعى دومينيك بيزولا، رغم إدانته بجرائم خطيرة أخرى.

إيلي يوسف (واشنطن)
الولايات المتحدة​ إدانة 4 أعضاء بجماعة «براود بويز» في قضية اقتحام الكونغرس الأميركي

إدانة 4 أعضاء بجماعة «براود بويز» في قضية اقتحام الكونغرس الأميركي

أدانت محكمة أميركية، الخميس، 4 أعضاء في جماعة «براود بويز» اليمينية المتطرفة، بالتآمر لإثارة الفتنة؛ للدور الذي اضطلعوا به، خلال اقتحام مناصرين للرئيس السابق دونالد ترمب، مقر الكونغرس، في السادس من يناير (كانون الثاني) 2021. وفي محاكمة أُجريت في العاصمة واشنطن، أُدين إنريكي تاريو، الذي سبق أن تولَّى رئاسة مجلس إدارة المنظمة، ومعه 3 أعضاء، وفق ما أوردته وسائل إعلام أميركية. وكانت قد وُجّهت اتهامات لتاريو و4 من كبار معاونيه؛ وهم: جوزف بيغز، وإيثان نورديان، وزاكاري ريل، ودومينيك بيتسولا، بمحاولة وقف عملية المصادقة في الكونغرس على فوز الديمقراطي جو بايدن على خصمه الجمهوري دونالد ترمب، وفقاً لما نق

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ ترمب ينتقد قرار بايدن عدم حضور مراسم تتويج الملك تشارلز

ترمب ينتقد قرار بايدن عدم حضور مراسم تتويج الملك تشارلز

وجّه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، الأربعاء، انتقادات لقرار الرئيس جو بايدن، عدم حضور مراسم تتويج الملك تشارلز الثالث، وذلك خلال جولة يجريها الملياردير الجمهوري في اسكتلندا وإيرلندا. ويسعى ترمب للفوز بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات التي ستجرى العام المقبل، ووصف قرار بايدن عدم حضور مراسم تتويج ملك بريطانيا بأنه «ينم عن عدم احترام». وسيكون الرئيس الأميركي ممثلاً بزوجته السيدة الأولى جيل بايدن، وقد أشار مسؤولون بريطانيون وأميركيون إلى أن عدم حضور سيّد البيت الأبيض التتويج يتماشى مع التقليد المتّبع بما أن أي رئيس أميركي لم يحضر أي مراسم تتويج ملكية في بريطانيا. وتعود آخر مراسم تتويج في بري

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ لا تقل خطورة عن الإدمان... الوحدة أشد قتلاً من التدخين والسمنة

لا تقل خطورة عن الإدمان... الوحدة أشد قتلاً من التدخين والسمنة

هناك شعور مرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والاكتئاب والسكري والوفاة المبكرة والجريمة أيضاً في الولايات المتحدة، وهو الشعور بالوحدة أو العزلة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

بايدن يشكِّك في «سلمية» انتخابات الرئاسة الأميركية

الرئيس الأميركي جو بايدن يرد على أسئلة الصحافيين في البيت الأبيض (أرشيفية- إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي جو بايدن يرد على أسئلة الصحافيين في البيت الأبيض (أرشيفية- إ.ب.أ)
TT

بايدن يشكِّك في «سلمية» انتخابات الرئاسة الأميركية

الرئيس الأميركي جو بايدن يرد على أسئلة الصحافيين في البيت الأبيض (أرشيفية- إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي جو بايدن يرد على أسئلة الصحافيين في البيت الأبيض (أرشيفية- إ.ب.أ)

قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنه غير واثق من أن الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل ستكون سلمية، مشيراً إلى تصريحات تحريضية للمرشح الجمهوري دونالد ترمب الذي لا يزال يرفض هزيمته في انتخابات 2020. ويأتي تحذير بايدن فيما أعرب مشرّعون ومحللون عن قلقهم إزاء ازدياد اللغة العدائية خلال الحملة الانتخابية.

وزعم ترمب الذي نجا من محاولتي اغتيال في يوليو (تموز) وسبتمبر (أيلول)، حدوث احتيال واسع النطاق بعد هزيمته أمام بايدن عام 2020، كما اقتحم أنصار له مبنى «الكابيتول» أثناء اجتماع الكونغرس للمصادقة على نتائج الانتخابات.

وصرّح الزعيم الديمقراطي خلال مؤتمر صحافي: «أنا واثق من أنها (الانتخابات) ستكون حرة وعادلة. لا أعرف إذا ستكون سلمية أم لا». وأضاف، وفقاً لما أفادت به «وكالة الصحافة الفرنسية»: «الأشياء التي يقولها ترمب والأشياء التي قالها في المرة الماضية عندما لم تعجبه نتيجة الانتخابات كانت خطيرة للغاية».

«حشد غاضب»

وقد وجهت إلى ترمب اتهامات، على خلفية ما قال المدعون إنه «مجهود إجرامي» لتقويض الانتخابات، والذي بلغ ذروته عند اقتحام الكابيتول مع ما رافقه من عنف. وجاء في لائحة الاتهام أنه «عندما فشل كل شيء آخر»، أمر ترمب «حشداً غاضباً» بتعطيل التصديق على التصويت.

ويتعرّض ترمب، الذي يعود إلى المكان الذي شهد أول محاولة اغتيال له في بتلر بولاية بنسلفانيا السبت، لهجوم شديد منذ فترة طويلة بسبب خطابه العنيف.

المرشح الجمهوري دونالد ترمب في ولاية نورث كارولاينا أمس (رويترز)

وعاد ترمب، هذا الأسبوع، إلى جورجيا، وهي ولاية متأرجحة فاز فيها بايدن بصعوبة قبل أربع سنوات بعد أن فاز بها ترمب عام 2016، وتُعدّ من أكبر مفاتيح الانتصار في انتخابات 2024. وكان ترمب قد تدخّل بقوة في جورجيا بعد هزيمته عام 2020، حيث طلب من مسؤولها الإداري الأعلى، الجمهوري براد رافينسبيرغر في مكالمة هاتفية جرى تسريبها، إيجاد أصوات كافية لإلغاء فوز بايدن.

ويواجه الرئيس السابق في جورجيا اتهامات بالابتزاز وكثير من الجرائم الأخرى، بوصفه متورّطاً في مؤامرة إجرامية لقلب هزيمته في الانتخابات عن طريق الاحتيال، في قضية معلّقة؛ لكن من المتوقع أن تُفتح مجدداً بعد الانتخابات الرئاسية في نوفمبر إن لم يعُد ترمب إلى البيت الأبيض.

ونفى ترمب (78 عاماً) بشدة ارتكاب أي مخالفات، وحاول إزاحة رافينسبيرغر وحاكم الولاية برايان كمب عن منصبيهما.

«رجل يحطم النقابات»

لكن ترمب وكمب تصالحا منذ ذلك الحين، وأيد الأخير منح ترمب بطاقة الترشح الرئاسية عن الحزب الجمهوري.

وتحدث الاثنان معاً في أوغوستا بعد تلقي الرئيس السابق إحاطة حول الدمار الذي أحدثه إعصار هيلين، وهو أعنف عاصفة تضرب الولايات المتحدة منذ إعصار كاترينا عام 2005.

ونشر ترمب معلومات مُضلّلة حول الاستجابة الفيدرالية للكارثة، مُدّعياً أن هاريس أساءت استخدام تمويل الإغاثة وأعادت توجيهه لدعم المهاجرين. وبدا أنه يكرر الادعاء نفسه في جورجيا عندما قال: «لقد كان رد فعل البيت الأبيض سيئاً للغاية. لقد فقدوا مليار دولار تم استخدامها لغرض آخر».

فتاة تلوّح بلافتة تأييدية للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس في بنسلفانيا أمس (رويترز)

في المقابل، شاركت هاريس التي تتنافس بقوة مع ترمب في جميع الولايات السبع المتأرجحة، في تجمع حاشد، الجمعة، في ميشيغان وهو معقل النقابات الذي جسّد انحدار التصنيع في الولايات المتحدة في الثمانينات.

واتّهمت المرشحة الديمقراطية، ترمب والمرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جاي دي فانس، بتعريض الوظائف في قطاع صناعة السيارات في ميشيغان للخطر. وقالت: «هذا رجل لم يقاتل إلا من أجل نفسه. هذا رجل كان يُحطّم النقابات طوال حياته المهنية».

بعد ذلك، اتّجهت هاريس (59 عاماً) إلى فلينت، وهي مدينة ذات أغلبية سوداء حيث سلّطت فضيحة المياه الملوثة بالرصاص في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين الضوء على سوء الإدارة الحكومية، والأضرار غير المتناسبة التي لحقت بالمجتمعات الفقيرة وغير البيضاء، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

وأعلنت حملة هاريس أن باراك أوباما، أول رئيس أسود للبلاد، سيدعمها في ولاية بنسلفانيا وغيرها من الولايات المتأرجحة الرئيسية بدءاً من الأسبوع المقبل، في ظل سعيها لاستقطاب الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم بعد.