بايدن ينفي علمه بمحتوى وثائق سرية عُثر عليها في مكتبه السابق
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
بايدن ينفي علمه بمحتوى وثائق سرية عُثر عليها في مكتبه السابق
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، الثلاثاء، أنّ لا علم له بمحتوى وثائق رسمية سرّية تعود إلى الفترة التي كان يتولّى فيها منصب نائب الرئيس في عهد باراك أوباما (2009-2017) وعُثر عليها أخيراً في مركز أبحاث بواشنطن كان أحياناً يعمل منه.
وفي ختام قمّة أميركية-كندية-مكسيكية عُقدت في مكسيكو قال بايدن للصحافيين: «لقد أبُلغت بما تمّ العثور عليه وفوجئت عندما علمت أنّ وثائق متعلّقة بالحكومة نُقلت إلى ذاك المكتب. لكنّي لا أعرف ما تحتويه تلك الوثائق»، مشدّداً على أنّ محاميه "سيتعاونون بالكامل" خلال فحص هذه الوثائق.
أشاد وفد من الكونغرس الأميركي، يقوده رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأميركي مايك روجرز، مساء أول من أمس في العاصمة المغربية الرباط، بالتزام الملك محمد السادس بتعزيز السلام والازدهار والأمن في المنطقة والعالم.
وأعرب روجرز خلال مؤتمر صحافي عقب مباحثات أجراها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، عن «امتنانه العميق للملك محمد السادس لالتزامه بتوطيد العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة والمغرب، ولدوره في النهوض بالسلام والازدهار والأمن في المنطقة وحول العالم».
أصدرت محكمة فيدرالية أميركية، الخميس، حكماً يدين 4 أعضاء من جماعة «براود بويز» اليمينية المتطرفة، أبرزهم زعيم التنظيم السابق إنريكي تاريو، بتهمة إثارة الفتنة والتآمر لمنع الرئيس الأميركي جو بايدن من تسلم منصبه بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية الماضية أمام دونالد ترمب.
وقالت المحكمة إن الجماعة؛ التي قادت حشداً عنيفاً، هاجمت مبنى «الكابيتول» في 6 يناير (كانون الثاني) 2021، لكنها فشلت في التوصل إلى قرار بشأن تهمة التحريض على الفتنة لأحد المتهمين، ويدعى دومينيك بيزولا، رغم إدانته بجرائم خطيرة أخرى.
أدانت محكمة أميركية، الخميس، 4 أعضاء في جماعة «براود بويز» اليمينية المتطرفة، بالتآمر لإثارة الفتنة؛ للدور الذي اضطلعوا به، خلال اقتحام مناصرين للرئيس السابق دونالد ترمب، مقر الكونغرس، في السادس من يناير (كانون الثاني) 2021.
وفي محاكمة أُجريت في العاصمة واشنطن، أُدين إنريكي تاريو، الذي سبق أن تولَّى رئاسة مجلس إدارة المنظمة، ومعه 3 أعضاء، وفق ما أوردته وسائل إعلام أميركية.
وكانت قد وُجّهت اتهامات لتاريو و4 من كبار معاونيه؛ وهم: جوزف بيغز، وإيثان نورديان، وزاكاري ريل، ودومينيك بيتسولا، بمحاولة وقف عملية المصادقة في الكونغرس على فوز الديمقراطي جو بايدن على خصمه الجمهوري دونالد ترمب، وفقاً لما نق
وجّه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، الأربعاء، انتقادات لقرار الرئيس جو بايدن، عدم حضور مراسم تتويج الملك تشارلز الثالث، وذلك خلال جولة يجريها الملياردير الجمهوري في اسكتلندا وإيرلندا. ويسعى ترمب للفوز بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات التي ستجرى العام المقبل، ووصف قرار بايدن عدم حضور مراسم تتويج ملك بريطانيا بأنه «ينم عن عدم احترام». وسيكون الرئيس الأميركي ممثلاً بزوجته السيدة الأولى جيل بايدن، وقد أشار مسؤولون بريطانيون وأميركيون إلى أن عدم حضور سيّد البيت الأبيض التتويج يتماشى مع التقليد المتّبع بما أن أي رئيس أميركي لم يحضر أي مراسم تتويج ملكية في بريطانيا. وتعود آخر مراسم تتويج في بري
هناك شعور مرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والاكتئاب والسكري والوفاة المبكرة والجريمة أيضاً في الولايات المتحدة، وهو الشعور بالوحدة أو العزلة.
بعد مزاعم حصولها على مليون دولار لدعم هاريس... كيف علّقت أوبرا وينفري؟https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5080928-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D8%B2%D8%A7%D8%B9%D9%85-%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D9%87%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%91%D9%82%D8%AA-%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%B1%D8%A7-%D9%88%D9%8A%D9%86%D9%81%D8%B1%D9%8A
الإعلامية أوبرا وينفري تسير إلى جانب المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس خلال تجمع انتخابي (د.ب.أ)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
بعد مزاعم حصولها على مليون دولار لدعم هاريس... كيف علّقت أوبرا وينفري؟
الإعلامية أوبرا وينفري تسير إلى جانب المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس خلال تجمع انتخابي (د.ب.أ)
نفت الإعلامية الأميركية الشهيرة أوبرا وينفري التقارير التي تفيد بأنها حصلت على مليون دولار مقابل الظهور في حدث ضمن حملة المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس، قائلة إنها لم تحصل على «أتعاب شخصية» قط، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».
أجابت نجمة التلفزيون، يوم الاثنين، عما إذا كانت قد حصلت على أجر مقابل تأييدها لهاريس، قائلة: «هذا ليس صحيحاً. لم أحصل على أي أجر على الإطلاق».
ذكرت تقارير صحافية الأسبوع الماضي، أن شركة وينفري الإعلامية «هاربو برودكشنز»، تلقت الرسوم من حملة هاريس مقابل إجرائها مقابلة حية في أكتوبر (تشرين الأول).
وذهبت وسائل إعلام أخرى إلى أبعد من ذلك؛ إذ زعمت أن وينفري حصلت على أجر شخصي مقابل حضورها.
وفي بيان لها، أكدت شركة «هاربو» للإنتاج أن حملة هاريس دفعت تكاليف القاعة الخاصة بالحدث، دون إعطاء رقم محدد. لكنها قالت: «لم تتلق أوبرا وينفري في أي وقت في أثناء الحملة رسوماً شخصية، ولم تتلق رسوماً من (هاربو)».
خلال انتخابات 2024، تجاوزت كامالا هاريس منافسها دونالد ترمب في جمع الأموال وإنفاقها، وحصلت على الكثير من تأييدات المشاهير، وكل ذلك دون جدوى.
وفقاً لتقارير صحافية، أنفقت حملتها أكثر من 15 مليون دولار على رسوم الإنتاج للأحداث، بالإضافة إلى أكثر من 654 مليون دولار على الإعلانات بين 22 يوليو (تموز) و5 نوفمبر (تشرين الثاني).
كان الحدث الانتخابي الذي أدارته أوبرا جامعاً بشكل كبير؛ حيث ظهرت فيه ميريل ستريب، وبين ستيلر، وكريس روك، وجينيفر لوبيز، وجوليا روبرتس.
تم بث الحدث الانتخابي على قناة حملة هاريس على «يوتيوب»، وحصل على أكثر من 1.2 مليون مشاهدة في أقل من 12 ساعة.
أجرت وينفري مقابلة مع هاريس حول حقوق الإجهاض، والعنف المسلح، وخططها بصفتها رئيسة؛ حيث ادّعت هاريس أنها تمتلك سلاحاً، وستطلق النار على أي شخص يقتحم منزلها.