هاري وميغان يغضبان البريطانيين

استهدف شقيقه وليام في آخر حلقات وثائقي «نتفليكس»

وليام وهاري في جنازة الملكة إليزابيث في سبتمبر الماضي (أ.ب)
وليام وهاري في جنازة الملكة إليزابيث في سبتمبر الماضي (أ.ب)
TT

هاري وميغان يغضبان البريطانيين

وليام وهاري في جنازة الملكة إليزابيث في سبتمبر الماضي (أ.ب)
وليام وهاري في جنازة الملكة إليزابيث في سبتمبر الماضي (أ.ب)

أثارت حلقات المسلسل الوثائقي «هاري وميغان» الكثير من الغضب والجدل في بريطانيا منذ إطلاقها. وفي الحلقات الأخيرة من الوثائقي التي تبثه شاشة «نتفليكس»، قرر هاري (38 عاماً)، وزوجته ميغان (41 عاماً)، رفع الغطاء عن تجربتيهما في العائلة، وخاطرا بإحداث مزيد من الخلافات مع العائلة المالكة. واتهم هاري شقيقه وليام؛ أمير ويلز، بالتفاعل بعصبية شديدة مع خططه للانسحاب من العائلة المالكة؛ بيد أنه لم يُظهر أي ندم على قراره هذا. وعلّق هاري: «أصبح من الواضح جداً وبسرعة أن هذه الخطة كانت غير قابلة للنقاش… كان من المزعج جداً أن يصرخ أخي في وجهي ويشير والدي (الملك تشارلز الثالث) إلى أمور غير صحيحة».
ولم يصدر أي تعليق من العائلة المالكة على الفور على المسلسل، في حين نقلت الصحف عن صديق مقرَّب من الأمير وليام، أنه لن يشاهد هذه الحلقات، ولن يعلّق عليها، ملتزماً الأسلوب الذي اعتادته الأسرة بالصمت حيال ما يُثار حولها.
وبينما هاجمت صحف «التابلويد» البريطانية الأمير هاري وميغان، قال أحد النواب في حزب المحافظين الحاكم إنه سيطرح قانوناً لتجريد هاري وميغان من ألقابهما الملكية بصفتهما دوق ودوقة ساسكس.
...المزيد



«سيرة ترمب» سينمائياً في أميركا... قريباً

ترمب في تجمع انتخابي
ترمب في تجمع انتخابي
TT

«سيرة ترمب» سينمائياً في أميركا... قريباً

ترمب في تجمع انتخابي
ترمب في تجمع انتخابي

من المقرر طرح فيلم «ذي أبرينتيس» المثير للجدل والمستوحى من سيرة دونالد ترمب، في صالات السينما الأميركية قبل شهر من الانتخابات الرئاسية في 5 نوفمبر (تشرين الثاني).

ونقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن صحيفة «لوس أنجليس تايمز»، أن استوديوهات «برياركليف إنترتاينمنت» تعتزم طرح الفيلم في 11 أكتوبر (تشرين الأول). ويصور الفيلم سنوات شباب الملياردير ترمب بمظهر الشاب الوصولي الساذج بعض الشيء، والذي ينحرف عن مبادئه عندما يكتشف حيل السلطة إلى جانب معلمه المحامي روي كوهن.

وحظي الفيلم الذي أخرجه الإيراني - الدنماركي علي عباسي، باهتمام واسع في مهرجان «كان»، لكنه أثار غضب ترمب الذي وعد فريقه باتخاذ إجراءات قانونية ضد منتجي العمل.