حضور قوي للأغنية العربية في عيد الأضحى

دياب وحسني ولطيفة وشعيل وأصالة وجنات يطرحون أعمالاً جديدة

الفنان المصري عمرو دياب
الفنان المصري عمرو دياب
TT

حضور قوي للأغنية العربية في عيد الأضحى

الفنان المصري عمرو دياب
الفنان المصري عمرو دياب

يشهد موسم عيد الأضحى المبارك انتعاشة لافتة، في الأغنية العربية؛ حيث أعلن عدد كبير من المطربين عن طرح أعمالهم خلال إجازته، التي تشمل ألبومات غنائية صغيرة، أو أغاني فردية.
وعبر مقطع فيديو تم بثه على صفحة عمرو دياب الرسمية على «فيسبوك» وصفحة منصة «أنغامي»، كشف الفنان المصري عمرو دياب، الذي يحرص بشكل مستمر على طرح أعماله الجديدة في هذا الموسم من كل عام، عن طرح ثلاث أغنيات جديدة، من بينها «وزير السعادة» و«ناس حلوة»، بينما لم يتم حتى الآن تحديد موعد طرح أغنية «باريس» نظراً لتشابه اسمها مع أحد كوبليهات أغنية الفنان رامي صبري الجديدة «إنتي جنان».
«الهضبة» يتعاون في الأغنيات الجديدة، مع عدد من نجوم الأغنية في مصر، من بينهم الشاعر تامر حسين والشاعر أيمن بهجت قمر والموزع وسام عبد المنعم، ومن المقرر أن تطرح تلك الأغنيات تباعاً وسيقدمها خلال حفله المنتظر إقامته في الثاني عشر من الشهر الجاري في الساحل الشمالي المصري، التي وصلت أسعار تذاكره إلى 100 ألف جنيه مصري (الدولار الأميركي يعادل 18.8 جنيه مصري).
أما الفنان تامر حسني فقد طرح أولى أغنياته الصيفية «هدلعني»، احتفالاً بعيد الأضحى، والترويج لفيلمه الجديد «بحبك» منذ ساعات قليلة، وحققت الأغنية فور طرحها 4 ملايين مشاهدة على موقع «يوتيوب»، وهي من كلماته وألحانه بالتعاون مع مودي، وخلال أيام العيد سيطرح ثلاث أغنيات أخرى تم تقديمها في الفيلم منها أغنية «وأنت بعيد» من كلمات تامر حسين، وألحان تامر علي وسيحتفل بأغنيات ألبومه الجديد في حفل غنائي كبير من المقرر إقامته في 22 يوليو (تموز) الجاري في مدينة العلمين الجديدة (شمال مصر).
ويعد رامي صبري، من أوائل المطربين المصريين الذين طرحوا أغنيات بمناسبة عيد الأضحى؛ حيث قدم أغنيته الجديدة «إنتي جنان» قبل يومين، والأغنية من كلمات عمر قريبة وإسلام الجريني وألحان تيام علي وتوزيع وماكساج وماستر جلال الحمداوي.
وقال صبري، لـ«الشرق الأوسط»، إن سعيه الدائم للتطوير هو سبب تقديمه أغنية «إنتي جنان» قائلاً: «حينما يستمع الجمهور لأغنية (إنتي جنان) سيفاجأون، ربما لأنهم اعتادوا مني على تقديم أغنيات بشكل ما، ولكنني لا أريد حصر نفسي في شكل معين، لا بد من تقديم كل ما هو جديد، فهناك مطربون قادرون على تقديم الشكل الموسيقي القديم أفضل مني».
وبعد فترة غياب طويلة، تعود الفنانة التونسية لطيفة للواجهة مجدداً، عبر تقديم ألبوم غنائي جديد يروج له حالياً بـ«لطيفة 2022»، ويشهد عودة التعاون بين الفنانة التونسية وشركة روتانا للصوتيات والمرئيات.
وفضّلت لطيفة عدم الإفصاح عن تفاصيل ألبومها الجديد، وقالت لـ«الشرق الأوسط»: «الألبوم مفاجأة بمعنى الكلمة، لا أحب حرق تفاصيله قبل بدء طرح أغنياته، ولكن ما أود قوله إن أولى أغنيات الألبوم ستطرح مع روتانا ومنصاتها في الرابع عشر من الشهر الجاري».
وتطرح الفنانة جنات في أول تعاون لها مع شركة «لايف ستايلز استوديو» أغنية «مين يحبك» التي تعود بها بعد فترة غياب، وعن تفاصيل الأغنية تحدثت جنات لـ«الشرق الأوسط» قائلة: «(مين يحبك) هي أغنية مصرية اخترتها مع المخرج اللبناني فادي حداد ومسؤولي شركة لايف ستايلز من بين عشرات الأغنيات، وقررنا تصوير الأغنية في العاصمة اللبنانية بيروت، لإضافة أجواء البهجة على الأغنيات التي ستعيدني في شكل وإطار جديدين لكوني أجسد فيها شخصية سيدة أعمال تعمل في مجال العقارات وتقع في غرام شخص ما».
كما تستعد الفنانة أصالة نصري لطرح أغنيات ألبومها الغنائي الجديد «أنا حرة»؛ حيث طرحت أخيراً أغنيتها الجديدة «غلبان» وهي أولى أغنياتها المصرية في الألبوم، وهي من كلمات منة عدلي القيعي، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع أحمد طارق يحيى، ويتضمن الألبوم 10 أغنيات تتعاون فيها مع نخبة من الشعراء والملحنين المصريين أمثال عمرو المصري وعمرو الشاذلي وأيمن بهجت قمر.
في السياق ذاته، طرح الفنان المصري أحمد سعد أغنيته الجديدة «وسع وسع» التي جاءت ضمن أكثر الأغنيات تداولاً في مصر عبر موقع «يوتيوب».
وفي لبنان، ستعود الفنانة نوال الزغبي لتقديم الأغنية المصرية مجدداً، حينما تطرح خلال أيام العيد أحدث أعمالها الغنائية «حفلة» كلمات هاني صارو وألحان أحمد زعيم وإخراج فادي حداد، وصورت نوال الأغنية في لبنان، وتحمل الإيقاع الموسيقي السريع، كما طرح الفنان اللبناني فارس كرم بالتعاون مع شركة روتانا أغنية «قمرجي» من كلمات وألحان فارس إسكندر وتوزيع عمر صباغ بمناسبة عيد الأضحى.
وخليجياً، سيكون عشاق الفنان الكويتي نبيل شعيل، على موعد مع طرح ألبومه المصغر «نبيل شعيل 2022» الذي سيتضمن أربع أغنيات جديدة وهي «لا هي»، و«ولا هم يحزنون»، و«يا مدور»، و«ذهاب»، أما الفنان السعودي الكبير عبادي الجوهر، فسيطرح «ميني ألبوم» جديداً يضم أغنيتين من إنتاج شركة روتانا وهما «اختفى» من كلمات الأمير عبد الرحمن بن مساعد، وألحان عبادي الجوهر وتوزيع أمير عبد المجيد، و«دق قلبي» من كلمات علي الغامدي، وألحان عبادي الجوهر وتوزيع أمير عبد المجيد.


مقالات ذات صلة

بعد 18 عام زواج... زوجة كيفين كوستنر تتقدم بطلب للطلاق

يوميات الشرق بعد 18 عام زواج... زوجة كيفين كوستنر تتقدم بطلب للطلاق

بعد 18 عام زواج... زوجة كيفين كوستنر تتقدم بطلب للطلاق

تقدمت كريستين باومغارتنر، الزوجة الثانية للممثل الأميركي كيفين كوستنر، بطلب للطلاق، بعد زواجٍ دامَ 18 عاماً وأثمر عن ثلاثة أطفال. وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الانفصال جاء بسبب «خلافات لا يمكن حلُّها»، حيث تسعى باومغارتنر للحضانة المشتركة على أطفالهما كايدين (15 عاماً)، وهايس (14 عاماً)، وغريس (12 عاماً). وكانت العلاقة بين كوستنر (68 عاماً)، وباومغارتنر (49 عاماً)، قد بدأت عام 2000، وتزوجا عام 2004.

«الشرق الأوسط» (لوس أنجليس)
يوميات الشرق متحف «المركبات» بمصر يحيي ذكرى الملك فؤاد الأول

متحف «المركبات» بمصر يحيي ذكرى الملك فؤاد الأول

افتتح متحف المركبات الملكية بمصر معرضاً أثرياً مؤقتاً، اليوم (الأحد)، بعنوان «صاحب اللقبين فؤاد الأول»، وذلك لإحياء الذكرى 87 لوفاة الملك فؤاد الأول التي توافق 28 أبريل (نيسان). يضم المعرض نحو 30 قطعة أثرية، منها 3 وثائق أرشيفية، ونحو 20 صورة فوتوغرافية للملك، فضلاً عن فيلم وثائقي يتضمن لقطات «مهمة» من حياته. ويشير عنوان المعرض إلى حمل فؤاد الأول للقبين، هما «سلطان» و«ملك»؛ ففي عهده تحولت مصر من سلطنة إلى مملكة. ويقول أمين الكحكي، مدير عام متحف المركبات الملكية، لـ«الشرق الأوسط»، إن المعرض «يسلط الضوء على صفحات مهمة من التاريخ المصري، من خلال تناول مراحل مختلفة من حياة الملك فؤاد».

نادية عبد الحليم (القاهرة)
يوميات الشرق وضع تسلسل كامل لجينوم «اللبلاب» المقاوم لتغير المناخ

وضع تسلسل كامل لجينوم «اللبلاب» المقاوم لتغير المناخ

قام فريق بحثي، بقيادة باحثين من المعهد الدولي لبحوث الثروة الحيوانية بكينيا، بوضع تسلسل كامل لجينوم حبة «فول اللبلاب» أو ما يعرف بـ«الفول المصري» أو «الفول الحيراتي»، المقاوم لتغيرات المناخ، بما يمكن أن يعزز الأمن الغذائي في المناطق المعرضة للجفاف، حسب العدد الأخير من دورية «نيتشر كومينيكيشن». ويمهد تسلسل «حبوب اللبلاب»، الطريق لزراعة المحاصيل على نطاق أوسع، ما «يجلب فوائد غذائية واقتصادية، فضلاً على التنوع الذي تشتد الحاجة إليه في نظام الغذاء العالمي».

حازم بدر (القاهرة)
يوميات الشرق «الوثائقية» المصرية تستعد لإنتاج فيلم عن «كليوباترا»

«الوثائقية» المصرية تستعد لإنتاج فيلم عن «كليوباترا»

في رد فعل على فيلم «الملكة كليوباترا»، الذي أنتجته منصة «نتفليكس» وأثار جدلاً كبيراً في مصر، أعلنت القناة «الوثائقية»، التابعة لـ«الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بمصر»، اليوم (الأحد)، «بدء التحضير لإنتاج فيلم وثائقي عن كليوباترا السابعة، آخر ملوك الأسرة البطلمية التي حكمت مصر في أعقاب وفاة الإسكندر الأكبر». وأفاد بيان صادر عن القناة بوجود «جلسات عمل منعقدة حالياً مع عدد من المتخصصين في التاريخ والآثار والأنثروبولوجيا، من أجل إخضاع البحوث المتعلقة بموضوع الفيلم وصورته، لأقصى درجات البحث والتدقيق». واعتبر متابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي هذه الخطوة بمثابة «الرد الصحيح على محاولات تزييف التار

انتصار دردير (القاهرة)
يوميات الشرق مؤلفا «تحت الوصاية» لـ«الشرق الأوسط»: الواقع أصعب مما طرحناه في المسلسل

مؤلفا «تحت الوصاية» لـ«الشرق الأوسط»: الواقع أصعب مما طرحناه في المسلسل

أكد خالد وشيرين دياب مؤلفا مسلسل «تحت الوصاية»، أن واقع معاناة الأرامل مع «المجلس الحسبي» في مصر: «أصعب» مما جاء بالمسلسل، وأن بطلة العمل الفنانة منى زكي كانت معهما منذ بداية الفكرة، و«قدمت أداء عبقرياً زاد من تأثير العمل». وأثار المسلسل الذي تعرض لأزمة «قانون الوصاية» في مصر، جدلاً واسعاً وصل إلى ساحة البرلمان، وسط مطالبات بتغيير بعض مواد القانون. وأعلنت شركة «ميديا هب» المنتجة للعمل، عبر حسابها على «إنستغرام»، أن «العمل تخطى 61.6 مليون مشاهدة عبر قناة (DMC) خلال شهر رمضان، كما حاز إشادات عديدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي». وكانت شيرين دياب صاحبة الفكرة، وتحمس لها شقيقها الكاتب والمخرج خالد د

انتصار دردير (القاهرة)

تجميد الجثث أملاً في إحيائها مستقبلاً لم يعد يقتصر على الخيال العلمي

إميل كيندزورا أحد مؤسسي شركة «توموروو بايوستيتس» (على اليمين) داخل مركز تخزين الجثث في سويسرا (أ.ف.ب)
إميل كيندزورا أحد مؤسسي شركة «توموروو بايوستيتس» (على اليمين) داخل مركز تخزين الجثث في سويسرا (أ.ف.ب)
TT

تجميد الجثث أملاً في إحيائها مستقبلاً لم يعد يقتصر على الخيال العلمي

إميل كيندزورا أحد مؤسسي شركة «توموروو بايوستيتس» (على اليمين) داخل مركز تخزين الجثث في سويسرا (أ.ف.ب)
إميل كيندزورا أحد مؤسسي شركة «توموروو بايوستيتس» (على اليمين) داخل مركز تخزين الجثث في سويسرا (أ.ف.ب)

قررت بيكا زيغلر البالغة 24 عاماً، تجميد جثتها في برّاد بعد وفاتها عن طريق مختبر في برلين، على أمل محدود بإعادة إحيائها مستقبلاً.

وقّعت هذه المرأة الأميركية التي تعيش وتعمل في العاصمة الألمانية، عقداً مع شركة «توموروو بايوستيتس» الناشئة المتخصصة في حفظ الموتى في درجات حرارة منخفضة جداً لإعادة إحيائهم في حال توصّل التقدم العلمي إلى ذلك يوماً ما.

وعندما تتوفى زيغلر، سيضع فريق من الأطباء جثتها في حوض من النيتروجين السائل عند حرارة 196 درجة مئوية تحت الصفر، ثم ينقلون الكبسولة إلى مركز في سويسرا.

وتقول زيغلر، وهي مديرة لقسم المنتجات في إحدى شركات التكنولوجيا في كاليفورنيا، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «بشكل عام، أحب الحياة ولدي فضول لمعرفة كيف سيبدو عالمنا في المستقبل».

ولم يعد علم حفظ الجسم بالتبريد الذي ظهر في ستينات القرن العشرين، مقتصراً على أصحاب الملايين أو الخيال العلمي كما ظهر في فيلم «ذي إمباير سترايكس باك» الذي تم فيه تجميد هان سولو، وفيلم «هايبرنيتس» حين يعود رجل تحرر من الجليد القطبي، إلى الحياة.

توفّر شركات في الولايات المتحدة هذه الخدمة أصلاً، ويُقدّر عدد الأشخاص الذي وُضعت جثثهم في التبريد الأبدي بـ500 فرد.

50 يورو شهرياً

تأسست «توموروو بايوستيتس» عام 2020 في برلين، وهي الشركة الأولى من نوعها في أوروبا.

وفي حديث إلى «وكالة الصحافة الفرنسية»، يقول إميل كيندزورا، أحد مؤسسي الشركة، إن أحد أهدافها «هو خفض التكاليف حتى يصبح تبريد الجثة في متناول الجميع».

إميل كيندزورا أحد مؤسسي «توموروو بايوستيتس» يقف داخل إحدى سيارات الإسعاف التابعة للشركة خارج مقرها في برلين (أ.ف.ب)

ولقاء مبلغ شهري قدره 50 يورو (نحو 52.70 دولار) تتقاضاه من زبائنها طيلة حياتهم، تتعهد الشركة الناشئة بتجميد جثثهم بعد وفاتهم.

يضاف إلى الـ50 يورو مبلغ مقطوع قدره 200 ألف يورو (نحو 211 ألف دولار) يُدفع بعد الوفاة - 75 ألف يورو (نحو 79 ألف دولار) لقاء تجميد الدماغ وحده - ويمكن أن يغطيه نظام تأمين على الحياة.

ويقول كيندزورا (38 سنة) المتحدر من مدينة دارمشتات في غرب ألمانيا، إنه درس الطب وتخصص في الأبحاث المتعلقة بالسرطان، قبل أن يتخلى عن هذا الاختصاص بسبب التقدم البطيء في المجال.

وتشير «توموروو بايوستيتس» إلى أنّ نحو 700 زبون متعاقد معها. وتقول إنها نفذت عمليات تبريد لأربعة أشخاص بحلول نهاية عام 2023.

ويلفت كيندزورا إلى أنّ غالبية زبائنه يتراوح عمرهم بين 30 و40 سنة، ويعملون في قطاع التكنولوجيا، والذكور أكثر من الإناث.

عندما يموت أحد الزبائن، تتعهد «توموروو بايوستيتس» بإرسال سيارة إسعاف مجهزة خصيصاً لتبريد المتوفى باستخدام الثلج والماء. يتم بعد ذلك حقن الجسم بمادة «حفظ بالتبريد» ونقله إلى المنشأة المخصصة في سويسرا.

دماغ أرنب

في عام 2016، نجح فريق من العلماء في حفظ دماغ أرنب بحال مثالية بفضل عملية تبريد. وفي مايو (أيار) من هذا العام، استخدم باحثون صينيون من جامعة فودان تقنية جديدة لتجميد أنسجة المخ البشري، تبين أنها تعمل بكامل طاقتها بعد 18 شهراً من التخزين المبرد.

لكنّ هولغر رينش، الباحث في معهد «آي إل كاي» في دريسدن (شرق ألمانيا)، يرى أنّ الآمال في إعادة شخص متجمد إلى الحياة في المستقبل القريب ضئيلة جداً.

ويقول لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «نشكّ في ذلك. أنصح شخصياً بعدم اللجوء إلى مثل هذا الإجراء».

ويتابع: «في الممارسة الطبية، إنّ الحدّ الأقصى لبنية الأنسجة التي يمكن حفظها بالتبريد هو بحجم وسمك ظفر الإبهام، والوضع لم يتغير منذ سبعينات القرن العشرين».

ويقرّ كيندزورا بعدم وجود ضمانات، ويقول: «لا نعرف ما إذا كان ذلك ممكناً أم لا. أعتقد أن هناك فرصة جيدة، لكن هل أنا متأكد؟ قطعاً لا».

بغض النظر عما يمكن أن يحدث في المستقبل، تقول زيغلر إنها متأكدة من أنها لن تندم على قرارها. وتضيف: «قد يبدو الأمر غريباً، لكن من ناحية أخرى، البديل هو أن يضعوك داخل تابوت وتأكلك الديدان».