العثور على قنبلة لم تنفجر منذ الحرب العالمية الثانية في لندن

تزن 50 كيلوغرامًا

العثور على قنبلة لم تنفجر منذ الحرب العالمية الثانية في لندن
TT

العثور على قنبلة لم تنفجر منذ الحرب العالمية الثانية في لندن

العثور على قنبلة لم تنفجر منذ الحرب العالمية الثانية في لندن

عثر عمال على قنبلة لم تنفجر من الحرب العالمية الثانية تزن 50 كغم في موقع بناء بالقرب من ملعب ويمبلي بالعاصمة البريطانية لندن أمس (الخميس)، حسبما ذكرت صحيفة «ديلي إكسبريس» البريطانية.
وعلى الفور تم إبلاغ الشرطة وإخلاء السكان والموظفين بمحيط 400 متر حول موقع البناء، بما فيها الاستاد الشهير.
وقال متحدث باسم اسكوتلنديارد «تم الاتصال بنا في 2:57 عصر الخميس لموقع بناء في شارع إمباير واي، في ويمبلي، بسبب عبوة لم تنفجر يعتقد أنها تعود للحرب العالمية الثانية».
يذكر أن شرطة العاصمة لندن تعين عليها في عام 2003 فحص موقع بناء ملعب ويمبلي للتأكد من عدم وجود متفجرات مخبأة في أساساته، وذلك خشية وجود قنابل ربما تم زرعها للتفجير خلال حدث رياضي. وحينها قيل إن هذه الخطوة غير معتادة لكن تم التركيز على ويمبلي كهدف إرهابي محتمل.



روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
TT

روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)

أجلت روسيا جواً قسماً من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، الأحد، حسبما أعلنت موسكو بعد أسبوع من سقوط حليفها الرئيس بشار الأسد.

وقالت إدارة حالات الأزمات بوزارة الخارجية الروسية، في بيان نشرته على «تلغرام»، إنه «في 15 ديسمبر (كانون الأول)، تم سحب قسم من طاقم التمثيل (الدبلوماسي) الروسي في دمشق على متن رحلة خاصة لسلاح الجو الروسي (...) غادرت من قاعدة حميميم الجوية» الواقعة على الساحل السوري.

ولفتت إلى أن الطائرة الخاصة، التي غادرت من قاعدة حميميم الجوية العسكرية الروسية في سوريا، وصلت الآن موسكو. ولكن وزارة الخارجية في موسكو أكدت على أن السفارة الروسية في دمشق لم تغلق وتواصل عملها، ولم يتم تقديم سبب للإجلاء الجزئي. وطوال سنوات، قدمت روسيا الدعم للأسد. وتحاول موسكو حالياً التفاوض مع الحكام الجدد في سوريا بشأن استمرار استخدام قاعدة حميميم الجوية العسكرية والقاعدة البحرية في طرطوس.