دار الأركان تحصد جائزة «الشركة العقارية الأولى في السعودية» لعام 2015 من «ذا يوربيان»

دار الأركان تحصد جائزة «الشركة العقارية الأولى في السعودية» لعام 2015 من «ذا يوربيان»
TT

دار الأركان تحصد جائزة «الشركة العقارية الأولى في السعودية» لعام 2015 من «ذا يوربيان»

دار الأركان تحصد جائزة «الشركة العقارية الأولى في السعودية» لعام 2015 من «ذا يوربيان»

* حصدت شركة دار الأركان للتطوير العقاري جائزة «الشركة العقارية الأولى في السعودية» لعام 2015م التي تمنحها مجلة «ذا يوربيان» العالمية والمتخصصة في قطاع المال والأعمال. ومنحت مجلة «ذا يوربيان» هذه الجائزة لشركة دار الأركان استنادًا إلى رؤيتها الصائبة ونجاحها الباهر في السوق العقارية السعودية، ومن خلال معايير دقيقة تمثلت في دورها القيادي في مجالات التطوير العقاري وإدارة الممتلكات والاستثمار العقاري، وكذلك لقدرة دار الأركان على ابتكار وتطوير مشروعات متميزة والوفاء باحتياجات العملاء في بيئة متغيرة، إضافة إلى خدماتها عالية الجودة بتقديمها لأفضل المنتجات والخدمات العقارية التي ترضي العملاء والمستأجرين.
وقال يوسف بن عبد الله الشلاش، رئيس مجلس إدارة شركة دار الأركان للتطوير العقاري: «استمرار حصد دار الأركان للجوائز العالمية يأتي بتوفيق الله عز وجل، ثم بفضل تطويرنا وابتكارنا لمشاريع عقارية عملاقة ومتفردة، من خلال تطويع ما تمتلكه دار الأركان من خبرات كبيرة وقدرات متينة لإيجاد حلول عقارية فاعلة وابتكار وتنمية مجتمعات عمرانية متكاملة، وهذه الجائزة من مجلة «ذا يوربيان» المرموقة، إضافة للجوائز الأخرى التي سبق وحصدتها دار الأركان، تمثل اعترافًا من تلك الجهات العالمية المرموقة بقدرات دار الأركان وتفرد أعمالها واعتلائها هرم ريادة القطاع العقاري في المملكة»، مضيفًا أن هذه الجوائز تشكل دافعًا للشركة نحو مواصلة عطائها ومساهمتها الفاعلة في إمداد السوق العقارية السعودية بالمزيد من المشاريع العقارية المتميزة، وبما ينسجم مع تطلعات مساهميها وعملائها والمجتمع بشكل عام.



زيادة غير متوقعة في طلبات إعانات البطالة الأميركية

لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)
لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)
TT

زيادة غير متوقعة في طلبات إعانات البطالة الأميركية

لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)
لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)

ارتفع عدد الأميركيين، الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة بشكل غير متوقع، الأسبوع الماضي، بينما استمر مزيد من الأشخاص في جمع شيكات البطالة بنهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مقارنة ببداية العام، في ظل تباطؤ الطلب على العمالة.

وقالت وزارة العمل، يوم الخميس، إن طلبات إعانات البطالة الأولية ارتفعت بمقدار 17 ألف طلب لتصل إلى 242 ألف طلب معدلة موسمياً، للأسبوع المنتهي في السابع من ديسمبر (كانون الأول) الحالي. وكان الخبراء الاقتصاديون، الذين استطلعت «رويترز» آراءهم، قد توقعوا 220 ألف طلب في الأسبوع الماضي.

ومن المرجح أن تعكس الزيادة في طلبات الإعانة، الأسبوع الماضي، التقلبات التي تَلَت عطلة عيد الشكر، ولا يُحتمل أن تشير إلى تحول مفاجئ في ظروف سوق العمل. ومن المتوقع أن تظل الطلبات متقلبة، خلال الأسابيع المقبلة، مما قد يصعّب الحصول على قراءة دقيقة لسوق العمل. وعلى الرغم من هذه التقلبات، فإن سوق العمل تمر بتباطؤ تدريجي.

ورغم تسارع نمو الوظائف في نوفمبر، بعد التأثير الكبير للإضرابات والأعاصير في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، فقد ارتفع معدل البطالة إلى 4.2 في المائة، بعد أن ظل عند 4.1 في المائة لمدة شهرين متتاليين. ويشير استقرار سوق العمل إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يقرر خفض أسعار الفائدة، الأسبوع المقبل، للمرة الثالثة منذ بدء دورة التيسير في سبتمبر (أيلول) الماضي، رغم التقدم المحدود في خفض التضخم إلى هدفه البالغ 2 في المائة خلال الأشهر الأخيرة.

وأصبح سعر الفائدة القياسي للبنك المركزي في نطاق من 4.50 إلى 4.75 في المائة، بعد أن رفعه بمقدار 5.25 نقطة مئوية بين مارس (آذار) 2022، ويوليو (تموز) 2023، للحد من التضخم. وتُعدّ سوق العمل المستقرة أمراً بالغ الأهمية للحفاظ على مسار التوسع الاقتصادي، حيث تساعد معدلات تسريح العمال المنخفضة تاريخياً في استقرار السوق وتحفيز الإنفاق الاستهلاكي.

كما أظهر تقرير المطالبات أن عدد الأشخاص، الذين يتلقون إعانات بعد الأسبوع الأول من المساعدة، وهو مؤشر على التوظيف، ارتفع بمقدار 15 ألف شخص ليصل إلى 1.886 مليون شخص معدلة موسمياً، خلال الأسبوع المنتهي في 30 نوفمبر الماضي. إن الارتفاع فيما يسمى المطالبات المستمرة هو مؤشر على أن بعض الأشخاص الذين جرى تسريحهم من العمل يعانون فترات أطول من البطالة.

وقد ارتفع متوسط مدة فترات البطالة إلى أعلى مستوى له، في نحو ثلاث سنوات، خلال نوفمبر.