ترمب يشكو من وزنه الزائد: ليس لدي الوقت للتخلص منه

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب (أ.ب)
الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب (أ.ب)
TT

ترمب يشكو من وزنه الزائد: ليس لدي الوقت للتخلص منه

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب (أ.ب)
الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب (أ.ب)

تحدث الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب ساخراً عن عدم امتلاكه «وقتاً لفقدان الوزن»، كما أخبر حشداً عن النصيحة التي قدمها له الدكتور محمد أوز، الطبيب الشهير الذي أيد ترشيحه في سباق مجلس الشيوخ في بنسلفانيا، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».
في حدث جامع، تحدث ترمب إلى الحشد في مكان مغلق، وأشار إلى أن الدكتور أوز حثّه على إنقاص الوزن من أجل الاستمتاع بأسلوب حياة صحي.
قال ترمب: «هل تصدقون أنني أزن 208 أرطال (94 كيلوغراماً)... الآن ربما أكثر من ذلك بقليل».
وتابع: «قال الدكتور أوز إنه يجب عليّ إنقاص وزني... فأجبته بأنه ليس لدي الوقت لفعل ذلك».
https://twitter.com/patriottakes/status/1514616197735587851?s=20&t=RF_Ui6GvarWsWAnNG1ZI_g
لم يكن من الواضح بالضبط أين كان يتحدث ترمب، ولكن يبدو أن الحدث وقع في وقت ما بعد اجتماع الرئيس السابق في نورث كارولينا يوم السبت، الذي أعلن فيه تأييده رسمياً لأوز.
وهذا المقطع هو أحدث مثال على ذكر ترمب مقابلته السابقة مع أوز في برنامج الأخير والتلميح إلى أن مدح الطبيب الشهير لخياراته الصحية الشخصية كان له تأثير عندما حان الوقت لتأييده.
وضمن بيان رسمي يؤيد مرشح الحزب الجمهوري، أوضح ترمب: «لقد قال إنني بصحة غير عادية، ما جعلني أحبه أكثر (رغم أنه قال أيضاً إنني يجب أن أفقد بعض الكيلوغرامات!)».
ويواجه أوز انتخابات تمهيدية صعبة ضد الجمهوريين الآخرين في سباق مجلس الشيوخ في الولاية بالأسابيع المقبلة، ومنافس ديمقراطي في نوفمبر (تشرين الثاني) إذا فاز.


مقالات ذات صلة

انطلاق «قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية» الثلاثاء

الخليج النسخة السابقة من القمة شهدت توقيع 11 اتفاقية تعاون مع جهات عالمية (وزارة الحرس الوطني)

انطلاق «قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية» الثلاثاء

يرعى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان النسخة الثالثة من «قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية» التي تنطلق أعمالها يوم الثلاثاء المقبل.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
صحتك رجل يمارس رياضة الركض أمام أحد الشواطئ (رويترز)

ممارسة النشاط البدني في هذه الأوقات تقلل خطر إصابتك بسرطان الأمعاء

أظهرت دراسة حديثة أن القيام بالنشاط البدني، مرتين في اليوم، في الساعة الثامنة صباحاً وفي الساعة السادسة مساء، قد يقلل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة 11 %.

«الشرق الأوسط» (برلين)
صحتك الأحماض الدهنية توجد بشكل طبيعي في عدة مصادر غذائية (الجمعية البريطانية للتغذية)

أحماض تساعد على الوقاية من 19 نوعاً من السرطان

كشفت دراسة أجرتها جامعة جورجيا الأميركية عن أن الأحماض الدهنية «أوميغا-3» و«أوميغا-6» قد تلعب دوراً في الوقاية من 19 نوعاً مختلفاً من السرطان.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
صحتك الزواج يقلل احتمالية الإصابة بالاكتئاب (رويترز)

دراسة: المتزوجون أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب

كشفت دراسة جديدة أن الأشخاص غير المتزوجين قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب بنسبة 80 في المائة مقارنة بالمتزوجين.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
صحتك يلعب الضوء دوراً كبيراً في رفاهيتنا وصحتنا النفسية والعقلية (رويترز)

كيف يؤثر الضوء على صحتك العقلية؟

للضوء دور كبير في رفاهيتنا وصحتنا النفسية والعقلية. ولهذا السبب يميل كثير منا إلى الشعور بمزيد من الإيجابية في فصلَي الربيع والصيف.

«الشرق الأوسط» (لندن)

يومياً... 3 من بين كل 5 أطفال يتعرضون للعنف الأسري

العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة والتعرض للترهيب في المدرسة (أ.ف.ب)
العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة والتعرض للترهيب في المدرسة (أ.ف.ب)
TT

يومياً... 3 من بين كل 5 أطفال يتعرضون للعنف الأسري

العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة والتعرض للترهيب في المدرسة (أ.ف.ب)
العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة والتعرض للترهيب في المدرسة (أ.ف.ب)

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم (الخميس)، أن هناك مئات الملايين من الأطفال، وفي سنِّ المراهقة بأنحاء العالم يواجهون العنف يومياً في منازلهم ومدارسهم وفي أماكن أخرى، مما قد يؤدي إلى عواقب تستمر معهم مدى الحياة.

وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة، والتعرُّض للترهيب في المدرسة، بالإضافة إلى العنف الجسدي والعاطفي والجنسي.

وفي معظم الحالات، تحدث وقائع العنف خلف الأبواب المغلقة.

أطفال يلعبون داخل مدرسة قريبة من بلدة جياكوفا في كوسوفو (أ.ف.ب)

وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن أكثر من نصف مَن تتراوح أعمارهم بين عامين و17 عاماً - أو أكثر من مليار قاصر في المجموع - يتعرَّضون للعنف كل عام.

ويتعرَّض 3 من بين كل 5 من الأطفال والمراهقين للعنف الجسدي في المنزل، كما تتعرَّض واحدة من بين كل 5 فتيات، وواحد من بين كل 7 فتيان للعنف الجنسي. ويتأثر ما يتراوح بين ربع ونصف القاصرين بالتنمر، بحسب ما ورد في المعلومات المقدمة.

وتفيد التقارير بأن نصف الأطفال فقط هم مَن يتحدَّثون عن تجاربهم مع العنف، وأن أقل من 10 في المائة منهم يتلقون المساعدة.