عجز اليابان التجاري يصل لـ 8.8 مليار دولار بيناير

عجز اليابان التجاري يصل لـ 8.8 مليار دولار بيناير
TT

عجز اليابان التجاري يصل لـ 8.8 مليار دولار بيناير

عجز اليابان التجاري يصل لـ 8.8 مليار دولار بيناير

أظهرت بيانات وزارة المالية اليابانية الصادرة، اليوم (الخميس)، تسجيل اليابان عجزا تجاريا بقيمة 191. 2 تريليون ين (08. 8 مليار دولار) خلال الشهر الماضي.
جاء العجز أعلى من توقعات المحللين التي كانت 607. 1 تريليون ين بعد عجز قدره 3. 583 مليار ين خلال ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وفقا للبيانات المعدلة، في حين كان العجز خلال ديسمبر وفقا للبيانات الأولية 4. 582 مليار ين، حسب وكالة الانباء الالمانية.
وزادت صادرات اليابان خلال يناير (كانون الثاني) الماضي بنسبة 6. 9 % سنويا في حين كان المحللون يتوقعون زيادتها بنسبة 5. 16 % فقط مقابل نسبة 5. 17 % خلال الشهر السابق.
في المقابل زادت واردات اليابان خلال الشهر الماضي بنسبة 6. 39% في حين كان المحللون يتوقعون زيادتها بنسبة 1. 37% بعد زيادتها بنسبة 1. 41 % خلال ديسمبر الماضي.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.