ارتفاع إنتاج الغاز الطبيعي العماني 9.2 % بنوفمبر

ارتفاع إنتاج الغاز الطبيعي العماني 9.2 % بنوفمبر
TT

ارتفاع إنتاج الغاز الطبيعي العماني 9.2 % بنوفمبر

ارتفاع إنتاج الغاز الطبيعي العماني 9.2 % بنوفمبر

أعلنت سلطنة عمان ارتفاع إجمالي الإنتاج المحلي من الغاز الطبيعي (مضافًا إليه الاستيراد) حتى نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بنسبة 2. 9 % ليصل إلى 46 مليارًا و50 مليون متر مكعب مقارنة بالفترة نفسها من عام 2020م، حسبما نشرت وكالة الانباء الالمانية.
وقال المركز الوطني للإحصاء والمعلومات، حسب وكالة الأنباء العمانية عبر حسابها على "تويتر" اليوم (الأحد)، إنّ الزيادة تُعزى بشكل أساسي إلى ارتفاع إنتاج الغاز المصاحب بنسبة 2. 20 % ليبلغ ثمانية مليارات و499 مليون متر مكعب، وارتفاع إنتاج الغاز غير المصاحب (شاملًا الاستيراد) بنسبة 9. 5 % ليصل إلى 37 مليارًا و550 مليون متر مكعب.
ووفق الوكالة، يعد مصنع "أوكيو" للغاز البترولي المُسال بصلالة الأول من نوعه لمعالجة الغاز في سلطنة عُمان.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.