مع اقتراب عيد ميلادها الـ100... بيتي وايت تكشف أسرار الحياة السعيدة

وايت تستمتع بقضاء الوقت بمنزلها في لوس أنجليس حيث تلعب الورق وتحل الكلمات المتقاطعة (أ.ب)
وايت تستمتع بقضاء الوقت بمنزلها في لوس أنجليس حيث تلعب الورق وتحل الكلمات المتقاطعة (أ.ب)
TT

مع اقتراب عيد ميلادها الـ100... بيتي وايت تكشف أسرار الحياة السعيدة

وايت تستمتع بقضاء الوقت بمنزلها في لوس أنجليس حيث تلعب الورق وتحل الكلمات المتقاطعة (أ.ب)
وايت تستمتع بقضاء الوقت بمنزلها في لوس أنجليس حيث تلعب الورق وتحل الكلمات المتقاطعة (أ.ب)

مع اقتراب عيد ميلادها الـ100 في 17 يناير (كانون الثاني) المقبل كشفت الممثلة بيتي وايت عن سرها لـ«الشيخوخة برشاقة» قائلة إن المفتاح هو المحافظة على الشعور بالتفاؤل. وقالت نجمة مسلسل «غولدن غيرلز» لمجلة «بيبول»: «أنا محظوظة جداً لكوني في صحة جيدة وأشعر أنني بحالة جيدة في هذا العمر. شيء مذهل». وأضافت مازحة: «أحافظ على نوع خاص من النظام الغذائي وأحاول تجنب أي شيء أخضر. أعتقد أنه يعمل».
وبحسب المقابلة التي نشرتها قناة «إي بي سي نيوز»، تستمع وايت بقضاء بعض الوقت في منزلها في لوس أنجليس، حيث تلعب الورق وتحل الكلمات المتقاطعة وتشاهد الأفلام الوثائقية عن الحيوانات كما تكرس الوقت لدعم مركز التعلم للحياة البرية وحوض خليج مونتيري المائي.
أخبر الممثل تيد دانسون، الذي يعمل مع وايت في جهودها للحفاظ على المحيط، أن وايت علمته «كيف يعيش». وقال للمجلة: «إنها ليس فقط شخصاً بهيجاً. تستيقظ كل يوم وتختار أن تكون على هذا النحو. أعتقد أنها تعيش حياة هادفة للغاية».



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.