«العمل السعودية»: طلبات الاستقدام من بنغلاديش عبر الشركات المصرح لها من «مساند»

يتم البدء في إصدار التأشيرات اعتباراً من يوم الاثنين المقبل

«العمل السعودية»: طلبات الاستقدام من بنغلاديش عبر الشركات المصرح لها من «مساند»
TT

«العمل السعودية»: طلبات الاستقدام من بنغلاديش عبر الشركات المصرح لها من «مساند»

«العمل السعودية»: طلبات الاستقدام من بنغلاديش عبر الشركات المصرح لها من «مساند»

أوضحت وزارة العمل السعودية أن طلبات الاستقدام تتم عبر المكاتب والشركات المصرح لها من "مساند" فقط، وأن تكلفة الاستقدام معلنة عبر الموقع الإلكتروني.
ودعا وكيل وزارة العمل لخدمات العملاء والعلاقات العمالية زياد الصايغ، المواطنين الراغبين باستقدام عمالة منزلية من بنغلاديش بالتقدم لأكثر من (337) مكتب وشركة استقدام المصرح لها والمنشورة بياناتها في موقع "مساند" الالكتروني.
وأبان وكيل وزارة العمل، أن تكلفة الاستقدام ستكون مُعلنة في الموقع الالكتروني لاستقدام العمالة "مساند"، إضافة لمدد الاستقدام حسب المكاتب والشركات المرخص لها، وسيتم البدء في إصدار التأشيرات يوم الاثنين المقبل 20/ 4/ 2015م.
ونبه الصايغ إلى أنَّ الوزارة ماضية في دورها الرقابي ولن تتساهل مع أي من مزودي الخدمة في حال وجود فروقات عما يتم نشره في الموقع وبين ما هو على أرض الواقع، داعيا المستفيدين كافة للإبلاغ عن أية مخالفات من خلال البريد الإلكتروني، أو عبر مركز الاتصال لخدمة العملاء (19911)، أو من خلال فروع مكاتب العمل في جميع مناطق المملكة، وذلك لضمان تحقيق مصلحة جميع أطراف عملية الاستقدام.
يذكر أنَّ تكاليف الاستقدام يتم نشرها وفقاً للمهن والجنسيات التي يقدمها المكتب أو الشركة، كما يتضمن موقع "مساند" إبراز الفترة التي يستغرقها كل مكتب لإتمام عملية الاستقدام، مع إتاحة الفرصة لتقييم مزودي الخدمة من مكاتب وشركات الاستقدام الأهلية وفقًا لرأي العملاء المتعاملين معها، الأمر الذي يحفّز جميع المنشآت العاملة في هذا القطاع على الاهتمام بعملائها، ورفع مستوى خدماتها بشكل تنافسي وعادل.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.