كشفت شركة «إل جي» التكنولوجية العملاقة النقاب عمّا يمكن أن يكون أغرب تلفزيون لها حتى الآن، حيث إنه «لا سلكي» ويحتوي على شاشة قابلة للدوران.
وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد قالت «إل جي» في بيان أعلنت فيه عن التلفزيون إنها أطلقت عليه اسم «StanbyME»، مضيفة أنه يعمل من دون أسلاك، عن طريق بطارية مدمجة، يتم شحنها كل 3 ساعات، ويتميز بشاشة قابلة للدوران في الاتجاهين الأفقي والعمودي بمقاس 27 بوصة، موضوعة فوق حامل به عجلات يمكن للأشخاص تحريكه إلى أي مكان بالمنزل.
ويمكن للمشاهد تعديل ارتفاع الحامل حسب الرغبة، مما يضمن أفضل وضع للمشاهدة عند الاستلقاء على السرير أو الوقوف في المطبخ أو الجلوس على أريكة غرفة المعيشة.
وتابع البيان: «يقدم تلفزيون StanbyME أقصى درجات الحرية في المشاهدة، حيث يمكن نقله من غرفة إلى أخرى بكل سهولة. بالإضافة إلى ذلك، فإن شاشته ذات حجم مثالي ليس فقط لمشاهدة الأفلام والبرامج التلفزيونية، ولكن أيضاً لإجراء مكالمات الفيديو مع العائلة وزملاء العمل ومشاهدة المحاضرات عبر الإنترنت».
ولم تفصح «إل جي» عن سعر التلفزيون الجديد بعد، لكنها من المنتظر أن تكشف عنه رسمياً وعن تفاصيل أكثر خاصة به في مؤتمر CES التكنولوجي في لاس فيغاس في يناير (كانون الثاني) المقبل.
تراهن شركتا «سامسونغ» و«إل جي» على شاشات شفافة وذكية تطرحانها خلال الأشهر المقبلة، قد تُحيل أجهزة التلفزيون المنزلية ذات الشاشات المسطّحة الكبيرة على التقاعد.
كشف موقع "إنغاجيت" التقني المتخصص أن شركة "إل جي" الكورية الجنوبية أعلنت رسميا تخليها عن إنتاج الهواتف الذكية بدءا من شهر يونيو (حزيران) الحالي.
وحسب الموقع، فقد أوضحت الشركة أنها قررت العمل على إنتاج هواتف ذكية خلال الشهرين الماضيين منذ إعلانها السابق للوفاء بالعقود المبرمة معها.
وبموجب هذا القرار، تحول "إل جي" أحد مصانعها في فيتنام لتصنيع الأجهزة المنزلية بدلا من صناعة الهواتف الذكية.
وفي هذا الاطار، فقد لجأت الشركة لهذا القرار بعد سنوات من الخسارة للأموال بهذا القسم لتضع حدا لأعمالها بعالم الهواتف الذكية بصورة نهائية بنهاية يوليو (تموز).
وستستمر "إل جي" ببيع مخزون الهواتف الذكية التي لديها
أعلنت شركة «إل جي إلكترونيكس»، اليوم الاثنين، أنها ستنسحب من سوق الهواتف المحمولة بعد سنوات من الخسائر وسط منافسة متزايدة مع المنافسين الأكبر. وقالت شركة التكنولوجيا الكورية الجنوبية في تقرير دوري إن قسم الاتصالات المتنقلة بالشركة لن ينتج ويبيع الهواتف بعد الآن، مشيرة إلى الركود الطويل والمنافسة الشرسة في هذه الصناعة، وفقاً لوكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية. وجاء القرار بعد شهرين من إعلان الشركة أن كل الاحتمالات مفتوحة لعملياتها المستقبلية فيما يتعلق بقسم الاتصالات المتنقلة التابع لها. وسجلت صناعة الهاتف المحمول لشركة «إل جي إلكترونيكس» عجزاً منذ الربع الثاني من عام 2015.
كشفت «إل جي» عن هاتف «إل جي رولابل» LG Rollable المقبل الذي تلتف شاشته تلقائياً ليتغير قطرها وفقاً للحاجة بشكل يشابه سحبها مثل المخطوطة الورقية. ويسمح التصميم بتكبير شاشة الهاتف الجوال، لوضعية الهاتف، وآخر لوضعية الجهاز اللوحي. ويتميز الهاتف بأكثر من وضعية، فـفي حال الطي العمودي من هاتف إلى جهاز لوحي، مثل غالاكسي Zfold2، وحالة الطي الأفقي، من جهاز لوحي إلى هاتف، مثل غالاكسي موتورولار ريزر. ومن المقرر طرحه بالأسواق خلال العام الحالي. وفيما يلي إنفوغراف عن كيف يعمل الهاتف الجديد:
أعلنت شركة «إل جي» للإلكترونيات عن ابتكارها لقناع وجه منقٍّ للهواء يعمل بالبطارية، مشيرةً إلى أنه قد يكون فعالاً بشكل كبير في التصدي لتفشي فيروس «كورونا المستجد».
وبحسب شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، فقد قالت الشركة الكورية الجنوبية إن الجهاز، المسمى «PuriCare Wearable Air PuriCare»، يسمح للشخص الذي يرتديه باستنشاق هواء نظيف، حيث يحتوي على مرشحات هواء تدعى «H13 HEPA»، وهي تلك الموجودة في منتجات تنقية الهواء المنزلية.
يمكن لهذه المرشحات التقاط 99.97 في المائة، من الجسيمات في الهواء.
ويحتوي القناع أيضاً على مراوح مزدوجة، ويمكن لأجهزة استشعار الجهاز التنفسي الموجودة بهذه المراوح ضبط سرعتها بحيث تتن
هند الفهاد: أنحاز للأفلام المعبرة عن روح المغامرةhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5084967-%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%87%D8%A7%D8%AF-%D8%A3%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B2-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A8%D8%B1%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D8%B1%D9%88%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A9
هند الفهاد على السجادة الحمراء مع لجنة تحكيم آفاق عربية (إدارة المهرجان)
عدّت المخرجة السعودية هند الفهاد مشاركتها في لجنة تحكيم مسابقة «آفاق السينما العربية» بمهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45، «تشريفاً تعتز به»، ومسؤولية في الوقت نفسه، مؤكدة أن «السينما العربية حققت حضوراً جيداً في المهرجانات الدولية». وأشارت، في حوارها مع «الشرق الأوسط»، إلى أنها تنحاز للأفلام التي تُعبر عن أصالة الفكرة وروح المغامرة، منوهة بعملها على فيلمها الطويل الأول منذ 3 سنوات، لكنها لا تتعجّل تصويره؛ كون الأفلام الطويلة تتطلّب وقتاً، ولا سيما الأفلام الأولى التي تحمل تحديات على صُعُد القصة والإنتاج والممثلين، مُشيدة بالخطوات التي قطعتها السينما السعودية عبر أفلام حقّقت صدى محلياً ودولياً على غرار «نورة» و«مندوب الليل».
بدأت هند الفهاد عملها عام 2012، فأخرجت 4 أفلام قصيرة شاركت في مهرجانات عدة وهي: «بسطة» الذي فاز بجائزة في «مهرجان دبي» 2015، و«مقعد خلفي»، و«ثلاث عرائس وطائرة ورقية»، و«المرخ الأخير» الذي جاء ضمن فيلم «بلوغ»، وتضمّن 5 أفلام قصيرة لـ5 مخرجات سعوديات، وشارك قبل 3 أعوام في «مهرجان القاهرة السينمائي».
وبين حضورها المهرجان في أحد أفلامها قبل سنوات، ومشاركتها بلجنة تحكيم العام الحالي، ترى هند الفهاد فرقاً كبيراً، موضحة: «أن أكون مشاركة في فيلم ويعتريني القلق والترقب شيء، وأن أكون أحد الأعضاء الذين يُسمّون هذه المشروعات شيء آخر، هذا تشريف ومسؤولية، إذ أشاهد الأفلام بمنظور البحث عن الاختلاف والتميز وأساليب جديدة لصناع أفلام في تناول موضوعاتهم، وأجدني أنحاز للأفلام التي تعبّر عن أصالة الفكرة وتقدم حكاية لا تشبه أي حكاية، وتنطوي على قدر من المغامرة الفنية، هذه من الأشياء المحفزة في التحكيم، وقد ترأستُ قبل ذلك لجنة تحكيم أفلام الطلبة في مهرجان أفلام السعودية».
وعن رؤيتها للسينما العربية بعد مشاهدتها أحدث إنتاجاتها في «مهرجان القاهرة»، تقول هند الفهاد: «لا شك في أنها قطعت خطوات واسعة في السنوات الأخيرة بحضورها في المهرجانات الكبرى؛ لأن لدينا حكايات تخصّنا، وهناك مخرجون ومخرجات أثبتوا حضورهم القوي عبر أفكار وأساليب متباينة، وأنا أقول دائماً إن الفكرة ليست في القصة، وإنما في كيف تروي هذه القصة ليتفاعل معها الجمهور في كل مكان».
وتكشف المخرجة السعودية عن استعدادها لتصوير فيلمها الروائي الطويل الأول الذي تعمل عليه منذ سنوات، قائلة: «كتبته المخرجة هناء العمير، ووصلنا أخيراً لنسخة السيناريو المناسبة، لكن الأفلام الطويلة، ولا سيما الأولى تحتاج إلى وقت للتحضير، خصوصاً إذا كان في المشروع تحديات على صُعُد القصة والممثلين والإنتاج».
وتتابع هند: «لم أحدّد بعدُ توقيت التصوير. وعلى الرغم من أنه مشروعي الأساسي، لكن هناك مشروعات أخرى أشتغل عليها، وفي تعدّدها أضمن استمرارية العمل لأكون حاضرة في المجال، فقد تكون هناك فكرة رائعة، لكن حين تُكتب نكتشف أنه من الصعب تنفيذها، لأسباب عدة».
وعن نوعية الفيلم تقول: «اجتماعيّ دراميّ، تدور أحداثه في غير الزمن الحالي. وانتهت مرحلة تطوير النص لفيلمي القصير، ووصل إلى النسخة المناسبة، وأنا، الآن، أختار أبطاله، وهو يروي حكاية تبدو في ظاهرها بسيطة، وتحمل أوجهاً عدّة، فأنا لا أُعدّ الأفلام القصيرة مرحلة وانتهت، بل أحب العمل عليها بشغف كبير في ظل ما أريده، والمعطيات من حولي وكيف أتقاطع مع هذه الأشياء».
وحاز مشروع فيلمها الطويل «شرشف» على منحة إنتاج من معمل البحر الأحمر، وترى هند الفهاد أن التّحدي الحقيقي ليس في التمويل؛ لأن النص الجيد والسيناريو المكتمل يجلبان التمويل، مُشيدة بتعدّد جهات الدعم في المملكة من منطلق الاهتمام الجاد بالسينما السعودية لتأسيس بنية قوية لصناعة السينما أوجدت صناديق تمويل متعددة.
وعلى الرغم من عمل هند الفهاد مستشارة في تطوير المحتوى والنصوص الدرامية، فإنها تواصل بجدية الانضمام إلى ورش السيناريو؛ بهدف اكتساب مزيد من الخبرات التي تُضيف لها بصفتها صانعة أفلام، وفق تأكيدها.
بدأت هند الفهاد مشوارها قبل القفزة التي حققتها صناعة السينما السعودية. وعن ذلك تقول: «كنا نحلم بخطوة صغيرة فجاءنا بحرٌ من الطموحات، لذا نعيش لحظة عظيمة لتمكين المرأة ورعاية المواهب المحلية بشكل عام، وقد كنّا نتطلع لهذا التّحول، وأذكر في بداياتي أنه كان وجود السينما أَشبه بالحلم، لا شك في أن نقلة كبيرة تحقّقت، لكن لا تزال التجربة في طور التشكيل وتتطلّب وقتاً، ونحن مهتمون بتطوير المواهب من خلال مشاركتها في مشروعات عربية وعالمية لاكتساب الخبرات، وقد حقّقت أعمالٌ مهمة نجاحاً دولياً لافتاً على غرار (نورة) و(مندوب الليل)».
وتُعبر هند الفهاد عن طموحاتها قائلة: «أتطلع لأحكي قصصنا للعالم، فالسينما هي الصوت الذي يخترق جميع الحواجز».