8 خطوات تقنية للكشف عن الخيانات الزوجية

ترصد النشاطات داخل التطبيقات المموهة

8 خطوات تقنية للكشف عن الخيانات الزوجية
TT

8 خطوات تقنية للكشف عن الخيانات الزوجية

8 خطوات تقنية للكشف عن الخيانات الزوجية

يقلل الناس عادة من شأن الحدس، ولكن إذا كان لديكم إحساس داخلي بأن شيئاً ما لا يسير على ما يرام، فلا تتجاهلوه. وفي هذا العصر يسهل زرع برامج التجسس في هاتف أحدهم؛ خصوصاً أننا اليوم نعيش مرحلة يلاحقنا فيها المتلصصون عبر شبكة الإنترنت وخارجها. ولكن ذلك غير مستحب بين شريكي الحياة.

علامات الخيانة
1- عدم مفارقة الجهاز: هل تشعرون بأن شريك الحياة لا يفارق هاتفه أو الكومبيوتر؛ مطلقاً؟ يجب أن تنتبهوا إلى الطريقة التي يتصرّف بها الشريك حيال أجهزته؛ إذ يخفي كثيرون هواتفهم عن الآخرين لحماية خصوصيّتهم، ولكن ليس عن الشريك العاطفي أو الزوج. ولكن إذا شمل هذا الحرص الشريك؛ فهذا يعني أنه يوجد ما يجب الحذر منه. ينطبق الأمر نفسه على التنقل المفاجئ بين نوافذ المتصفح أو إطفاء الجهاز اللوحي. كما تلعب الإشعارات دوراً في الكشف عن الخائن أيضاً.
2- تطبيقات تخفي الاتصالات والرسائل السرية: تصعب عادة رؤية تطبيق المحادثة على الشاشة الرئيسية أو الرسائل الحميمة في ملف الرسائل النصية على هاتف الزوج الخائن؛ إلا إذا كان الأخير يتمتع بجرأة مبالغ بها.
يوجد عدد كبير من التطبيقات التي تتيح مشاركة الرسائل والصور والفيديوهات وغيرها دون أن يوحي شكلها بذلك، و«كالكوليتر برو بلاس Calculator Pro+» أحدها. يبدو هذا التطبيق كالآلة الحاسبة من الخارج؛ ولكنه في الحقيقة، يحفظ الرسائل النصية وسجل المكالمات لجهات الاتصال السرية.
للحصول على فكرة أوضح عن التطبيقات التي يستخدمها الزوج ومدة استخدامه لها، تحققوا من تقرير «وقت الشاشة»، وابحثوا عن أي تفصيل غير مألوف، كاستخدام تطبيق الآلة الحاسبة لمدة 4 ساعات في الأسبوع مثلاً. للتحقق من «وقت الشاشة» والاستخدام على هواتف «آيفون»:
* اذهبوا إلى إعدادات - وقت الشاشة، ثم اختاروا «كل النشاطات» ثم «أسبوعي»... وهكذا ستحصلون على ملخّص استخدامه الأسبوعي.

كشف الأسرار
3 - البحث عن رقم آخر: إنّ أسهل طريقة للفصل بين حياتين عاطفيتين هي استخدام هاتفين منفصلين، أو شراء شريحتين هاتفيتين. يتيح بعض الهواتف لمستخدميها وضع شريحتين؛ ولكنّ هذا الأمر قد يتسبب في بعض الفوضى. تبقى الطريقة الأسهل استخدام تطبيق «غوغل فويس نامبر (Google Voice number)» الذي يحوّل أي اتصال إلى الهاتف المستخدم حالياً.
4- انتبهوا لأي أرقام حديثة لأشخاص أو شركات لا تعرفونها؛ لأنّها قد تكون حيلة. يمكنكم الاتصال بالرقم لمعرفة من سيردّ، أو يمكنكم حجب أي رقم.
5- البحث في كل أحرف الأبجدية: فقط الأغبياء جداً من الخونة لن يحذفوا تواريخ البحث عن محرّكات بحثهم. يصعب على الجهاز تذكّر الملء التلقائي، ولكنّ محرّكات البحث الشعبية مثل «غوغل» ماهرة جداً في تكهّن عناصر البحث بناء على الموضوعات التي بحث فيها المستخدم سابقاً. يمكنكم طباعة كلّ حرف في الأبجدية ومراقبة ما سيظهر أمامكم.
5- الرسائل السرية والمستندات الإلكترونية: يعدّ عادة إرسال الصور والفيديوهات الأخطر من بين سلوكيات الخائن. قد يكون تأثير هذه المواد مفيداً في العلاقات الخاصّة، ولكنّها تشكّل في المقابل دليلاً واضحاً على الخيانة.

خدمات سحابية
6- التحقق من الخدمات السحابية ومنها «أمازون برايم»: يلجأ الخائنون أحياناً إلى خدمة سحابية معيّنة لإخفاء الصور والفيديوهات. على سبيل المثال، صُممت خدمة «كيبسيف فوتو فولت (Keepsafe Photo Vault)» لتخزين هذه المواد ومنع الآخرين من الوصول إليها. يستخدم زبائن كثر «كيبسيف» للعمل ولأسباب شخصية، ولكن إذا لاحظتم أنّ الشريك الحميم يملك حساب «كيبسيف» دون سبب وجيه، فسيكون من الأفضل أن تتحققوا منه. توجد أيضاً خدمتا «فولت (Vault)» و«هايد إت برو (Hide It Pro)» المطوّرتان لتخزين الصور والفيديوهات وحمايتها برمز سريّ. تعمل هاتان الخدمتان بشكل شبيه بخدمات سحابية مثل «غوغل درايف» و«دروب بوكس» و«مايكروسوفت وان درايف» و«آبل آي كلاود»، إلا إنّ الأمن هو أولويتهما.
7- التحقق من المواقع التي وجد فيها الهاتف: مع ازدياد اعتماد النّاس على نظم الملاحة الجغرافية (GPS)، فقد تودّون أيضاً إلقاء نظرة على تاريخ المواقع الخاص بالشريك. ولمستخدمي «غوغل»، يمكنكم الاستعانة بلائحة خيارات «الوجهات السابقة» الموجودة في نظام الملاحة للتعرّف إلى تسلسل تحرّكاته. ولمستخدمي «آندرويد»، توجد ميزة «غوغل تايملاين» (تجدونها في تطبيق «خرائط غوغل» وعبر محرّك البحث) التي تعمل بالطريقة نفسها.
أمّا إذا كنتم من مستخدمي «آيفون»، فإنه يوجد مكان واحد تبحثون فيه مع أن كثيرين يجهلون أنّه موجود رغم فاعليته الكبيرة.
8 - تجدون التحرّكات المتكررة لمستخدم «آيفون» بالذهاب إلى «إعدادات» - «خصوصية» - «خدمات الموقع» - «خدمات النظام»؛ وأخيراً في «مواقع مهمّة». يتطلّب حذف أو تعطيل هذا النوع من الإعدادات كثيراً من الوقت والجهود، لذا؛ لا بدّ من أنكّم ستعثرون فيها على شيء ما إذا كان الشريك يعيش علاقة سريّة.
سلة المهملات: لا تختفي المواد الرقمية المحذوفة عادة بسهولة؛ فغالباً ما تحتفظ «مهملات الكومبيوتر»، أو ما تعرف بـ«سلة إعادة التدوير» بالمواد حتّى يعمد أحد إلى إفراغها، أو يمكنكم الاستعانة بخدمات سحابية مثل «دروب بوكس»؛ لأنها تتيح لكم استعادة بعض المواد من المهملات. تتراكم الرسائل الإلكترونية بدورها في «المهملات» حتّى يُصار إلى إفراغها. كما أن البريد الصوتي على «آيفون» قابل للحذف ولكن يمكن استرجاعه. يمكنكم أيضاً استرجاع تطبيقات محذوفة من الهاتف.
* «يو إس أيه توداي»
- خدمات «تريبيون ميديا»


مقالات ذات صلة

10 أجهزة تقنية وملحقات أساسية... للرحلات والأسفار

تكنولوجيا شاحن " بلاغ باغ "

10 أجهزة تقنية وملحقات أساسية... للرحلات والأسفار

إذا كنت تسافر للعمل، أو ترغب في إنجاز مهامك فقط أثناء السفر، فإليك هذه الأجهزة التقنية التي لا غنى عنها، إذ ستساعدك في إنجاز أعمالك أثناء التنقل.

جيسون أتين (واشنطن)
علوم الصين تصمم طائرة «صامتة» أسرع من الصوت

الصين تصمم طائرة «صامتة» أسرع من الصوت

تدرك بكين أنه يتعين عليها الهيمنة على مجال الطيران التجاري ـ والطائرات الأسرع من الصوت المفتاح لتحقيق ذلك.

جيسوس دياز ( واشنطن)
الاقتصاد المدينة الرقمية في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

«رؤية السعودية» تقود التحول الرقمي وتدفع التقدم في الاقتصاد المعرفي

نجحت السعودية في ترسيخ موقعها واحدةً من أبرز القوى الاقتصادية الرقمية الصاعدة على مستوى العالم، مستندة إلى رؤية استراتيجية طموحة ضمن «رؤية 2030».

«الشرق الأوسط» (الرياض)
خاص تحول «يوتيوب» من منصة ترفيهية إلى مساحة للتعليم والتغيير الاجتماعي والتمكين الاقتصادي ما جعله جزءاً حيوياً من المشهد الرقمي العربي

خاص «يوتيوب» في عيده العشرين... ثورة ثقافية واقتصادية غيرت المحتوى الرقمي

«يوتيوب» يحتفل بمرور 20 عاماً على انطلاقه، مؤكداً دوره المحوري في تمكين صناع المحتوى، خصوصاً في السعودية عبر أدوات، ودعم وفرص دخل متنامية.

نسيم رمضان (سان فرانسيسكو - الولايات المتحدة)
تكنولوجيا أظهرت الدراسة أن البشر يتفقون بدرجة عالية على تقييم مشاهد التفاعل الاجتماعي في حين فشل أكثر من 350 نموذجاً للذكاء الاصطناعي في محاكاتهم

جامعة «جونز هوبكنز»: نماذج الذكاء الاصطناعي تفشل في فهم التفاعلات البشرية

الدراسة تكشف أن الذكاء الاصطناعي لا يزال عاجزاً عن فهم التفاعلات الاجتماعية ويحتاج لإعادة تصميم ليحاكي التفكير البشري.

نسيم رمضان (لندن)

الصين تتفوق مجدداً: معيار «GPMI» الجديد للهيمنة على قطاع التلفزيونات والكمبيوترات وأجهزة الألعاب

أكثر من 50 شركة مصنعة للأجهزة تدعم هذا المعيار حالياً
أكثر من 50 شركة مصنعة للأجهزة تدعم هذا المعيار حالياً
TT

الصين تتفوق مجدداً: معيار «GPMI» الجديد للهيمنة على قطاع التلفزيونات والكمبيوترات وأجهزة الألعاب

أكثر من 50 شركة مصنعة للأجهزة تدعم هذا المعيار حالياً
أكثر من 50 شركة مصنعة للأجهزة تدعم هذا المعيار حالياً

في خطوة استراتيجية تهدف إلى إعادة تشكيل مستقبل الفيديو والصوتيات في التلفزيونات والكمبيوترات وأجهزة الألعاب المقبلة، تم الكشف عن معيار جديد اسمه «واجهة الوسائط متعددة الأغراض» (General Purpose Media Interface GMPI) من «تحالف شنزن للتعاون في صناعة الفيديوهات فائقة الدقة» (Shenzhen 8K Ultra HD Video Industry Collaboration Alliance)، وهو تجمع يضم أكثر من 50 شركة صينية رائدة في مجال التقنية، تشمل: «هواوي» (Huawei)، و«سكاي وورث» (Skyworth)، و«تي سي إل» (TCL)، و«هاي سينس» (Hisense)، وغيرها.

ويمثل هذا المعيار الجديد محاولة طموحاً لتقديم بديل متقدم وموحد لمعايير «HDMI» و«DisplayPort» الحالية، مع التركيز بشكل خاص على تلبية المتطلبات المزدادة لنقل البيانات بسرعات عالية من الأجهزة المختلفة نحو الشاشة، وتقديم الطاقة الكهربائية بكفاءة للأجهزة من خلال المنفذ ذاته.

تفوق على المعايير الحالية

ويكمن جوهر ابتكار «GPMI» في قدرته على دمج وظيفتي نقل البيانات بسرعات فائقة النطاق الترددي، وتوصيل الطاقة الكهربائية من خلال كابل واحد. ويأتي هذا المعيار بنوعين رئيسيين من المنافذ؛ الأول هو «يو إس بي تايب-سي» (Type-C) المنتشر، والثاني «تايب-بي» (Type-B) الأكثر قوة، ولكن بتصميم جديد خاص به. ويوفر منفذ «تايب-سي» سرعة نقل بيانات تصل إلى 96 غيغابت في الثانية (12 غيغابايت في الثانية، ذلك أن الغيغابايت الواحد يساوي 8 غيغابت)، وقدرة على توصيل الطاقة بقدرة تصل إلى 240 واط، وهو ما يمثل قفزة نوعية مقارنة بقدرات معايير «يو إس بي4» و«ثاندربولت 4» الحالية اللذين يقدمان سرعات تصل إلى 40 غيغابت في الثانية (5 غيغابايت في الثانية).

أما منفذ «تايب-بي»، فيقدم أداء استثنائياً بسرعات نقل تصل إلى 192 غيغابت في الثانية (24 غيغابايت في الثانية) وقدرة توصيل للطاقة تصل إلى 480 واط، ما يجعله خياراً واعداً لتشغيل حتى أكثر الأجهزة تطلباً للطاقة الكهربائية. هذه القدرة على توصيل الطاقة بكفاءة تعني إمكانية تشغيل مجموعة واسعة من الأجهزة مباشرة عبر كابل «GPMI»، ما يقلل من الحاجة إلى كابلات طاقة منفصلة، ويسهم في تبسيط الاستخدام. وتجدر الإشارة إلى أن منافذ «HDMI» و«DisplayPort» تفتقر إلى ميزة نقل الطاقة الكهربائية عبر الكابل نفسه.

ولدى مقارنة معيار «GPMI» الجديد بالمعايير الأخرى الحالية، فنرى أنه يتفوق بوضوح في جوانب مهمة، حيث يتجاوز منفذ «تايب-بي» بشكل كبير، الحد الأقصى لسرعات HDMI 2.1 التي تبلغ 48 غيغابت في الثانية (6 غيغابايت في الثانية)، وDisplayPort 2.1 UHBR20 الذي تبلغ سرعته 80 غيغابت في الثانية (10 غيغابايت في الثانية). وتفتح هذه الزيادة الكبيرة في السرعة آفاقاً جديدة لنقل بيانات الفيديو والصوت غير المضغوطة بدقة فائقة جداً، ودعم معدلات تحديث للصورة مرتفعة، وهو أمر بالغ الأهمية لتجارب المشاهدة الغامرة والواقع الافتراضي المتقدم.

وسيعتمد مستقبل هذا المعيار على عدة عوامل، بما في ذلك اعتماد الشركات العالمية المصنعة للأجهزة الإلكترونية وصناع المحتوى، إضافة إلى المنافسة من التحديثات للمعايير الحالية، أو إطلاق معايير أخرى جديدة. يضاف إلى ذلك أن جهود 50 شركة مصنعة للأجهزة والكابلات، من شأنه تقديم نظام بيئي متقدم بنهج تعاوني يهدف إلى تسريع تبني المعيار الجديد، وضمان توافقه مع مجموعة واسعة من الأجهزة والمنتجات المقبلة.

إمكانات ثورية

ولا يقتصر طموح هذا المعيار الجديد على التفوق في الأداء التقني فحسب؛ بل يمتد ليشمل توفير تجربة أكثر سلاسة وتوحيداً، حيث يدعم بروتوكولات التحكم الشائعة مثل «HDMI-CEC»، ما يتيح للمستخدم التحكم بجميع الأجهزة المتصلة عبر بـ«GPMI» باستخدام جهاز تحكم عن بُعد (ريموت كونترول) واحد. وتعزز هذه الميزة من سهولة الاستخدام، وتخفض من تعقيد أنظمة الترفيه المنزلي وبيئة العمل.

وعلى الرغم من أن هذا المعيار لا يزال في مراحله الأولية، فإن الإمكانات الكامنة فيه هائلة؛ فمع التطور المستمر لتقنيات العرض بالدقة الفائقة جداً (8K)، والنمو المتسارع في مجالات الواقع الافتراضي والمعزز، سيزداد الطلب على تقنيات نقل بيانات فائقة السرعة وقادرة على توفير الطاقة بكفاءة.

يضاف إلى ذلك أن تضمين منفذ «يو إس بي تايب-سي» أحد الخيارات الرئيسية في هذا المعيار الجديد، يضمن توافقاً مع الأجهزة الحالية، وتلك المقبلة التي تعتمد على هذا النوع من المنافذ. ويمكن لهذا التوجه العملي أن يسهل عملية الانتقال الجماعي إلى المعيار الجديد، ويشجع جميع الشركات المصنعة حول العالم على تبني هذا المعيار الجديد في أجهزتها.

يقدم المعيار الجديد سرعات نقل للصوت والصورة غير مسبوقة والقدرة على نقل الطاقة الكهربائية

تطوير مباشر لأجهزة الترفيه والنظم الطبية

من المتوقع أن يجد هذا المعيار تطبيقات كبيرة في مجموعة واسعة من الأجهزة والقطاعات، ذلك أن السرعات الكبيرة لنقل البيانات التي يقدمها، وتوصيل الطاقة الكهربائية، تجعله حلاً مثالياً لتوصيل الشاشات فائقة الدقة بمصدر الصورة (مثل أجهزة البث التلفزيوني، وأجهزة الألعاب المتقدمة، والكمبيوترات المتطورة). وهذا الأمر بالغ الأهمية في عالم الترفيه المنزلي، حيث يمكن لـ«GPMI» تقديم تجربة مشاهدة غامرة مع محتوى فائق الدقة.

وبالإضافة إلى الترفيه المنزلي، يحمل هذا المعيار وعوداً كبيرة للتطبيقات المهنية في مجالات؛ مثل تحرير الفيديو والتصميم الهندسي الرقمي والتمثيل العلمي للجزيئات، لنقل مجموعات البيانات الضخمة باستمرار. كما يمكن أن يكون لهذا المعيار دور حاسم في تطوير نظم الواقع الافتراضي (VR) والمعزز (AR) المتقدمة، والتي تتطلب معدلات نقل بيانات عالية وزمن نقل منخفضاً، لتقديم تجارب واقعية وجذابة أكثر من السابق.

وعلاوة على ذلك، يمكن استخدام «GPMI» في الأجهزة الطبية المتقدمة، لنقل الصور والفيديو عالي الدقة في العمليات الجراحية عن بُعد، أو في قطاع السيارات الذكية، لتوصيل الكاميرات فائقة الدقة لتطوير عملية القيادة الذاتية. كما يمكن استخدامه في أتمتة العمليات، ونقل البيانات بين الآلات والأجهزة المختلفة، لتشغيل الروبوتات والأجهزة الصناعية المختلفة.