«الاستثمارات العامة» و«الاتصالات السعودية» تعلنان تعديل حجم الطرح الثانوي

تحديد سعر الطرح النهائي يوم الجمعة المقبل بناءً على نتائج سجل الأوامر من المؤسسات المكتتبة

سيتم التخصيص لجميع المكتتبين بناءً على سعر الطرح النهائي وليس الاكتتاب (الشرق الأوسط)
سيتم التخصيص لجميع المكتتبين بناءً على سعر الطرح النهائي وليس الاكتتاب (الشرق الأوسط)
TT

«الاستثمارات العامة» و«الاتصالات السعودية» تعلنان تعديل حجم الطرح الثانوي

سيتم التخصيص لجميع المكتتبين بناءً على سعر الطرح النهائي وليس الاكتتاب (الشرق الأوسط)
سيتم التخصيص لجميع المكتتبين بناءً على سعر الطرح النهائي وليس الاكتتاب (الشرق الأوسط)

أعلن مديرو الاكتتاب لشركة الاتصالات السعودية وصندوق الاستثمارات العامة -المساهم البائع- عن تعديل حجم الطرح العام الثانوي لأسهم شركة الاتصالات السعودية وذلك بزيادة حجم الطرح من 100.2 مليون سهم والتي تمثل 5.01% من أسهم الشركة إلى 120 مليون سهم والتي تمثل 6% من أسهم شركة الاتصالات السعودية.
ويُذكر أن عدد أسهم الطرح التي سيتم تخصيصها لفئة المكتبيين الأفراد هي 12 مليون سهم تمثل نسبة 10% من إجمالي أسهم الطرح، في حال وجود طلب كافٍ من المكتتبين الأفراد.
ويبلغ سعر الاكتتاب للأفراد 116 ريالاً (30.9 مليون دولار) للسهم الواحد، وهو ليس سعر الطرح النهائي، وسيتم الإعلان عن سعر الطرح النهائي يوم الجمعة العاشر من ديسمبر (كانون الأول) الجاري بناءً على نتائج عملية بناء سجل الأوامر من المؤسسات المكتتبة وسيتم التخصيص لجميع المكتتبين بناءً على سعر الطرح النهائي وليس سعر الاكتتاب.
وحسب المعلومات الصادرة فإنه ستتم إعادة الفائض، وهو الفرق بين سعر الاكتتاب وسعر الطرح النهائي، بالإضافة إلى أي أسهم لم يتم تخصيصها في حال وُجدت، كما سيتم رد مبلغ الاكتتاب بالكامل دون أي تخصيص للأفراد في حال كان السعر النهائي للطرح أعلى من سعر إغلاق السهم ليوم الخميس بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الجاري.


مقالات ذات صلة

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

الاقتصاد وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

قبل أكثر من مائة عام، بدأت رحلة السعودية ذات المناخ الصحراوي والجاف مع تحلية المياه بآلة «الكنداسة» على شواطئ جدة (غرب المملكة).

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد مستثمر يقف أمام شاشة تعرض معلومات سوق الأسهم السعودية «تداول» في الرياض (رويترز)

قطاعا البنوك والطاقة يعززان السوق السعودية... ومؤشرها إلى مزيد من الارتفاع

أسهمت النتائج المالية الإيجابية والأرباح التي حققها قطاع البنوك وشركات عاملة بقطاع الطاقة في صعود مؤشر الأسهم السعودية وتحقيقه مكاسب مجزية.

محمد المطيري (الرياض)
عالم الاعمال المائدة المستديرة في الرياض (تصوير: مشعل القدير)

مائدة مستديرة في الرياض تشدد على ضرورة «بناء أنظمة طاقة نظيفة ومرنة»

شدد مختصون بالطاقة النظيفة على ضرورة تنويع مصادر الإمداد وتعزيز قدرات التصنيع المحلية لضمان أمن الطاقة على المدى الطويل وتقليل نقاط الضعف.

فتح الرحمن يوسف (الرياض) فتح الرحمن يوسف (الرياض)
الاقتصاد عدد من المسؤولين خلال الاجتماع الوزاري المُنعقد في عُمان (واس)

منظومة الطيران السعودية تحقق نسبة امتثال تبلغ 94.4 % بمؤشر تطبيق معايير الأمن

أكد رئيس «الهيئة العامة للطيران المدني السعودي»، عبد العزيز الدعيلج، أن السعودية حريصة على التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات الأمنية.

«الشرق الأوسط» (مسقط)
الاقتصاد تتولى الهيئة الملكية لمدينة الرياض تنفيذ عدد من المشاريع الضخمة بالعاصمة السعودية (الهيئة)

«بارسونز» الأميركية تفوز بعقد قيمته 53 مليون دولار لبرنامج الطرق في الرياض

فازت شركة «بارسونز» الأميركية بعقد لإدارة تطوير شبكة الطرق بالرياض، في وقت تستعد العاصمة السعودية لاستضافة «إكسبو 2030» وكأس العالم لكرة القدم 2034.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.