ولي العهد السعودي يتسلم رسالة من أمير قطر

ولي العهد السعودي لدى لقائه وزير الخارجية القطري في قصر نيوم أمس (واس)
ولي العهد السعودي لدى لقائه وزير الخارجية القطري في قصر نيوم أمس (واس)
TT

ولي العهد السعودي يتسلم رسالة من أمير قطر

ولي العهد السعودي لدى لقائه وزير الخارجية القطري في قصر نيوم أمس (واس)
ولي العهد السعودي لدى لقائه وزير الخارجية القطري في قصر نيوم أمس (واس)

تسلم الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، رسالة من الشيخ تميم بن حمد أمير قطر، وذلك لدى استقباله الشيخ محمد بن عبد الرحمن وزير الخارجية القطري في قصر نيوم أمس.
وتناول اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية وأوجه التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، إلى جانب بحث التطورات الإقليمية والدولية والمسائل ذات الاهتمام المشترك.
من جانب آخر، اجتمع الدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء وزير الخارجية السعودي بالنيابة مع وزير الخارجية القطري أمس، وبحث الاجتماع العلاقات الثنائية بين البلدين.
كما وقع الجانبان على البروتوكول المعدل لمحضر إنشاء مجلس التنسيق السعودي - القطري الذي يترأسه من الجانب السعودي الأمير محمد بن سلمان ومن الجانب القطري الشيخ تميم بن حمد، ويشارك في عضوية المجلس عدد من كبار المسؤولين في البلدين.



وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا تنجح في إطلاق 538 أسيراً

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا تنجح في إطلاق 538 أسيراً

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أعلنت الإمارات عن نجاح جهود وساطة قامت بها بين روسيا وأوكرانيا في عملية تبادل أسرى بين البلدين، وتضمنت 246 أسيراً من الجانب الأوكراني و246 أسيراً من الجانب الروسي، كما شملت عملية الوساطة تبادل عدد من المصابين بين الجانبين حيث تضمنت 31 مصاباً أوكرانياً و15 مصاباً روسياً بمجموع 538 أسيراً، ليصل العدد الإجمالي للأسرى الذين تمّ تبادلهم بين البلدين في هذه الوساطات إلى 3771 أسيراً.

وأفادت وزارة الخارجية بأنه مع نجاح هذه الوساطة يبلغ مجموع الوساطات الإماراتية التي تمت خلال الأزمة 14 وساطة، التي تأتي انطلاقاً من العلاقات التي تجمع الإمارات بكل من روسيا وأوكرانيا.

وأكدت وزارة الخارجية أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاع في أوكرانيا، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عن الأزمة مثل اللاجئين والأسرى.