صاروخ فيغا الأوروبي يضع أقمارا صناعية في المدار

صاروخ فيغا الأوروبي يضع أقمارا صناعية في المدار
TT

صاروخ فيغا الأوروبي يضع أقمارا صناعية في المدار

صاروخ فيغا الأوروبي يضع أقمارا صناعية في المدار

وضع صاروخ فيغا أصغر الصواريخ الأوروبية، في المدار ليل الاثنين / الثلاثاء خمسة أقمار صناعية بينها ثاني أقمار كوكبة "بليياد نيو" لمراقبة الأرض، حسبما نشرت وكالة الصحافة الفرنسية.
وأقلع الصاروخ عند الساعة 01:47 بتوقيت غرينتش من مركز كورو الفضائي في غويانا الفرنسية في مهمة تستمر ساعتين.
بعد أقل من ساعة على الإقلاع وضع القمر الصناعي "بليياد نيو 4" في المدار على ارتفاع 625 كيلومترا. والقمر الصناعي هذا البالغ وزنه أقل من طن من صنع "إيرباص ديفانس" و"سبايس انتلجينس" التي ستشغله.
وهو متطور جدا وعالي الدقة ويعد الثاني من أربعة أقمار في كوكبة "بليياد نيو" بعدما وضع الأول في المدار بـ 28 أبريل (نيسان).
ووضعت "فيغا" في المدار أربعة أقمار نانو أيضا.
وستستخدم وكالة الفضاء الأوروبية ثلاثة منها لمهمات علمية.
وهذا ثاني إطلاق لصاروخ فيغا منذ مطلع السنة من قبل "أريان سبايس" والتاسع عشر منذ أول رحلة لهذا الصاروخ العام 2012. وهي عملية الاطلاق الثالثة من كورو هذه السنة.



البروفسور ناصر الرباط يفوز بجائزة مسابقة عبد الله المبارك الصباح

الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
TT

البروفسور ناصر الرباط يفوز بجائزة مسابقة عبد الله المبارك الصباح

الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)

أقامت جمعية الصداقة الكويتية – البريطانية، مساء الأربعاء 6 نوفمبر (تشرين الثاني)، حفلها السادس والعشرين لإعلان جوائز مسابقة عبد الله المبارك الصباح لأفضل الكتب الصادرة بالإنجليزية عن الشرق الأوسط، وذلك برعاية مبرة عبد الله المبارك الصباح، وسفارة دولة الكويت في لندن.

وأكد ممثل المبرة الشيخ مبارك العبد الله الصباح على أهمية الجائزة في دعم الثقافة والتعريف بمنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم الإسلامي بشكل عام، حيث تمنح للباحثين في مختلف التخصصات.

وتتزامن جائزة هذا العام مع الاحتفال بمرور 125 عاماً على الشراكة الكويتية - البريطانية الاستراتيجية التي تشمل التعاون في المجالات الأمنية والتجارية والثقافية والعلمية.

وإيماناً بأهمية إثراء شريحة القراء الأجانب بتاريخ العالم العربي والإسلامي، فقد تم الإعلان عن مضاعفة قيمة الجائزة. وفاز بالجائزة الأولى البروفسور ناصر الرباط أستاذ العمارة الإسلامية في الولايات المتحدة عن كتابه Writing Egypt، الذي يتناول فيه المشروع التاريخي للمؤرخ المصري تقي الدين المقريزي.

وحضر الحفل نخبة من كبار الأكاديميين المتخصصين في الدراسات الإسلامية الشرق أوسطية ومثقفين وإعلاميين عرب وبريطانيين.