أسهم أوروبا تتراجع عن ذروتها وبورصة لندن تتفوق بفضل البنوك

أسهم أوروبا تتراجع عن ذروتها وبورصة لندن تتفوق بفضل البنوك
TT

أسهم أوروبا تتراجع عن ذروتها وبورصة لندن تتفوق بفضل البنوك

أسهم أوروبا تتراجع عن ذروتها وبورصة لندن تتفوق بفضل البنوك

تراجعت الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوياتها على الإطلاق اليوم (الثلاثاء) قبل بيانات تضخم أميركية مهمة، لكن البنوك البريطانية دعمت المؤشر فايننشال تايمز 100 بعدما تحرك البنك المركزي لإلغاء القيود على التوزيعات.
ونزل المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.2 في المئة بعدما سجل مستوى قياسيا في التعاملات المبكرة، حسبما نشرت وكالة أنباء "رويترز".
وارتفعت أسهم بنوك "باركليز" و"اتش.اس.بي.سي" و"لويدز" بين 1.3 و1.5 في المئة بعدما ألغى البنك المركزي القيود التي فرضها أثناء الجائحة على توزيعات البنوك الكبرى.
وصعد المؤشر البريطاني 0.2 في المئة في حين تراجعت المؤشرات الرئيسية الأخرى بالمنطقة.
وقفز سهم نوكيا 5.2 في المئة بعدما أعلنت الشركة الفنلندية المصنعة لمعدات الاتصالات عزمها رفع التوقعات للعام كاملا عقب تحسن الأنشطة في الربع الثاني.
ونزلت أسهم الرعاية الصحية 0.8 في المئة بعد مكسب واحد في المئة بالجلسة السابقة.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.