رئيس وزراء لوكسمبورغ المصاب بكوفيد حالته «خطيرة لكن مستقرة»

رئيس وزراء لوكسمبورغ كزافييه بيتيل (إ.ب.أ)
رئيس وزراء لوكسمبورغ كزافييه بيتيل (إ.ب.أ)
TT

رئيس وزراء لوكسمبورغ المصاب بكوفيد حالته «خطيرة لكن مستقرة»

رئيس وزراء لوكسمبورغ كزافييه بيتيل (إ.ب.أ)
رئيس وزراء لوكسمبورغ كزافييه بيتيل (إ.ب.أ)

أعلنت حكومة لوكسمبورغ أمس (الاثنين) أن رئيس الوزراء كزافييه بيتيل الذي يعاني من الإصابة بكوفيد في حالة «خطيرة ولكن مستقرة» وسيلازم المستشفى لمدة تراوح بين يومين وأربعة أيام.
وصرح مصدر في مكتب رئيس الوزراء البالغ 48 عاما لوكالة الصحافة الفرنسية أن بيتيل «يعاني من ضيق في التنفس لكنه غير موصول بجهاز تنفس اصطناعي».
وكان بيتيل الذي تلقى جرعة واحدة من لقاح أسترازينيكا في 6 مايو (أيار) قد بدأ في 27 يونيو (حزيران) حجرا صحيا لعشرة أيام، قبل أن يتم إدخاله الأحد إلى المستشفى.
وقال بيان للحكومة إن رئيس الوزراء «يخضع للمراقبة الطبية المستمرة منذ ذلك الحين»، مضيفا «أن الحالة الطبية الحالية لرئيس الوزراء تعتبر خطيرة لكنها مستقرة».
وأضاف «قرر الطاقم الطبي الذي يشرف على رئيس الوزراء ضرورة مواصلة العلاج في المستشفى في الوقت الحالي لمتابعة المراقبة مدة تتراوح بين يومين وأربعة أيام».
وسيتولى وزير المال بيار غرامينا الليبرالي مثل بيتيل تسيير أعمال الحكومة بموجب صلاحيات توكل إليه، لكن رئيس الوزراء لا يزال قادرا على تنسيق معظم الأعمال من المستشفى.
وظهرت الأعراض على بيتيل بعد أقل من يومين من حضوره قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، لكن لم يتم الإبلاغ عن إصابة أي من القادة الأوروبيين الـ26 الذين حضروا القمة.



هاريس: تنازل أوكرانيا عن أراض هو صيغة للاستسلام وليس السلام

فولوديمير زيلينسكي يصافح كامالا هاريس (رويترز)
فولوديمير زيلينسكي يصافح كامالا هاريس (رويترز)
TT

هاريس: تنازل أوكرانيا عن أراض هو صيغة للاستسلام وليس السلام

فولوديمير زيلينسكي يصافح كامالا هاريس (رويترز)
فولوديمير زيلينسكي يصافح كامالا هاريس (رويترز)

أكّدت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس التي تتنافس مع دونالد ترمب في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني)، للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الخميس، أن «دعمها للشعب الأوكراني راسخ»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.

وقالت هاريس لزيلينسكي في البيت الأبيض إن «الشعب الأوكراني يدافع بشجاعة عن دياره ووطنه وحريته وديمقراطيته في مواجهة ديكتاتور وحشي» قاصدة بذلك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وندّدت بالمشاريع التي تحض أوكرانيا على «الاستسلام»، في إشارة إلى دعوات أطلقها خصمها الجمهوري.

وقالت إن المقترحات التي من شأنها تنازل أوكرانيا عن أجزاء كبيرة من أراضيها ذات السيادة هي مقترحات للاستسلام وليس السلام.