فيل شارد ضيف دائم بمطبخ رجل تايلندي

فيل شارد ضيف دائم بمطبخ رجل تايلندي
TT

فيل شارد ضيف دائم بمطبخ رجل تايلندي

فيل شارد ضيف دائم بمطبخ رجل تايلندي

بدا مشهد دخول فيل إلى منزل عائلة تايلندي بحثا عن طعام داخل المطبخ عاديا لدى أفراد الأسرة، إذ باتوا معتادين على زياراته المتكررة.
وكتب كيتيشاي بودشان في تعليق ساخر مرفق بفيديو نشره على فيسبوك "لقد أتى إلينا ليطهو من جديد". ويظهر الفيديو فيلا يشق طريقه إلى داخل المنزل وخرطومه الكبير في المطبخ.
وبدفع على الأرجح من شهية ليلية زائدة، أدخل الحيوان الضخم رأسه إلى منزل كيتيشاي بودشان في ساعات الصباح الأولى يوم (الأحد) الماضي، مستخدما خرطومه ليدله إلى مكان وجود الطعام.
وتبيّن اللقطات المصورة الفيل يمسك بكيس بلاستيكي مملوء بمادة سائلة ثم ينظر إليه بسرعة ويضعه داخل خطمه، قبل أن يُقطع الفيديو.
ويعيش كيتيشاي بوشان وزوجته قرب متنزه وطني في غرب تايلند عند تخوم بحيرة تستحم فيها الفيلة البرية عند اجتيازها الأدغال.
ولم يثر الزائر العملاق ذعر الرجل المعتاد على زيارات الحيوان المتكررة لمنازل قريته حيث يأكل قبل الانطلاق مجددا إلى الأدغال.
ويقول بودشان إن الفيل دمّر جدار المطبخ في مايو (أيار) محوّلا إياه إلى مطبخ في الهواء الطلق.
وأشار كيتيشاي بودشان إلى ضرورة عدم تقديم الطعام لهذه الحيوانات. وقال لوكالة الصحافة الفرنسية "عندما لا يحصل على الطعام، يغادر من تلقاء نفسه. لقد اعتدت على مجيئه، لذا لم أكن قلقا".
وتكثر الفيلة البرية في المتنزهات الوطنية في تايلند والمناطق المجاورة، فيما يتحدث المزارعون أحيانا عن التهام قطعان جائعة من الأفيال محاصيلهم وثمارهم.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.